الامارات 7 - السل الرئوي، المعروف أيضًا باسم "السل الرئوي" أو "السل الرئوي المفرط" هو مرض معدي يسببه بكتيريا تسمى ميكوباكتيريوم السل. يصيب هذا المرض الرئتين بشكل رئيسي، ولكنه قد يؤثر أيضًا على أجزاء أخرى من الجسم مثل الكلى والعظام والدماغ في حالات نادرة.
أعراض السل الرئوي تشمل:
1. سعال مستمر لمدة أسابيع أو أشهر، قد يكون السعال مصحوبًا ببلغم مخاطي أو دموي.
2. ضعف عام وفقدان وزن غير مفسر.
3. حمى وارتفاع في درجة الحرارة.
4. آلام في الصدر وضيق في التنفس.
5. تعب وإجهاد سريع أثناء النشاط البدني.
يتم انتقال السل الرئوي من شخص مصاب إلى آخر عن طريق الجسيمات المحمولة عبر الهواء عندما يسعل الشخص المصاب أو يعطس. يمكن أن تظل البكتيريا في الجسم لفترة طويلة دون أن تسبب أعراضًا، وهذا يعرف بالسل اللاتنشط. ولكن عندما تضعف جهاز المناعة لدى الشخص، قد تنشط البكتيريا وتؤدي إلى الإصابة بالسل الرئوي.
يتم تشخيص وعلاج السل الرئوي عادةً من خلال الفحوصات الطبية والاختبارات المخبرية. العلاج يتضمن تناول مضادات حيوية معينة لمدة تتراوح من 6 إلى 9 شهور أو أكثر، وفي بعض الحالات قد يحتاج المريض إلى دواء تحسيني للمناعة.
من المهم التقيد بتعليمات الطبيب واستكمال دورة العلاج بالكامل حتى النهاية حتى يمكن القضاء على البكتيريا ومنع عودة المرض. يجب أيضًا تجنب مشاركة الأشياء الشخصية والعناق مع الأشخاص الآخرين حتى يتم الشفاء الكامل لتجنب انتقال العدوى.
أعراض السل الرئوي تشمل:
1. سعال مستمر لمدة أسابيع أو أشهر، قد يكون السعال مصحوبًا ببلغم مخاطي أو دموي.
2. ضعف عام وفقدان وزن غير مفسر.
3. حمى وارتفاع في درجة الحرارة.
4. آلام في الصدر وضيق في التنفس.
5. تعب وإجهاد سريع أثناء النشاط البدني.
يتم انتقال السل الرئوي من شخص مصاب إلى آخر عن طريق الجسيمات المحمولة عبر الهواء عندما يسعل الشخص المصاب أو يعطس. يمكن أن تظل البكتيريا في الجسم لفترة طويلة دون أن تسبب أعراضًا، وهذا يعرف بالسل اللاتنشط. ولكن عندما تضعف جهاز المناعة لدى الشخص، قد تنشط البكتيريا وتؤدي إلى الإصابة بالسل الرئوي.
يتم تشخيص وعلاج السل الرئوي عادةً من خلال الفحوصات الطبية والاختبارات المخبرية. العلاج يتضمن تناول مضادات حيوية معينة لمدة تتراوح من 6 إلى 9 شهور أو أكثر، وفي بعض الحالات قد يحتاج المريض إلى دواء تحسيني للمناعة.
من المهم التقيد بتعليمات الطبيب واستكمال دورة العلاج بالكامل حتى النهاية حتى يمكن القضاء على البكتيريا ومنع عودة المرض. يجب أيضًا تجنب مشاركة الأشياء الشخصية والعناق مع الأشخاص الآخرين حتى يتم الشفاء الكامل لتجنب انتقال العدوى.