الامارات 7 - الصدفية هي حالة جلدية مزمنة تتسبب في ظهور بقع متقشرة وملتهبة على الجلد. يمكن أن تظهر هذه البقع في أي مكان على الجسم وتأتي بأشكال وأحجام مختلفة. الأعراض الشائعة للصدفية تشمل:
1. بقع حمراء: تظهر بقعًا حمراء على الجلد وتكون عادة ملتهبة.
2. تقشير الجلد: يكون الجلد المتأثر بالصدفية عرضة للتقشير، وخاصةً عند حكها.
3. تورم واحمرار: قد يصاحب البقع الحمراء تورمًا واحمرارًا.
4. تكتلات فضفاضة: يمكن أن تتكون تكتلات فضفاضة أو تجمعات من الجلد المتقشر على البقع.
5. حكة: الصدفية قد تتسبب في حكة شديدة تزيد من تهيج البشرة.
6. تشكل القشور: يظهر عادة طبقة من القشور فوق البقع المصابة.
7. الشعر الأظافر: يمكن أن تؤثر الصدفية على الأظافر وتتسبب في التغييرات في شكلها ولونها.
8. الألم: في بعض الحالات، يمكن أن تكون البقع المصابة مؤلمة.
9. التشقق: يمكن أن تتسبب الصدفية في تشقق الجلد في بعض الأحيان.
10. الاحمرار في المفاصل: بعض الأشكال النادرة من الصدفية قد تؤثر على المفاصل وتتسبب في التهاب المفاصل.
يجب أن يتم تقييم الصدفية وعلاجها بواسطة طبيب الجلدية. قد يتم استخدام مجموعة متنوعة من العلاجات بما في ذلك كريمات ومراهم مضادة للالتهاب، والعلاج بالضوء (التلقيح الفوتوديناميكي)، والأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (مثل الميثوتريكسات)، وأحيانًا الأدوية المناعية تحت إشراف الطبيب.
1. بقع حمراء: تظهر بقعًا حمراء على الجلد وتكون عادة ملتهبة.
2. تقشير الجلد: يكون الجلد المتأثر بالصدفية عرضة للتقشير، وخاصةً عند حكها.
3. تورم واحمرار: قد يصاحب البقع الحمراء تورمًا واحمرارًا.
4. تكتلات فضفاضة: يمكن أن تتكون تكتلات فضفاضة أو تجمعات من الجلد المتقشر على البقع.
5. حكة: الصدفية قد تتسبب في حكة شديدة تزيد من تهيج البشرة.
6. تشكل القشور: يظهر عادة طبقة من القشور فوق البقع المصابة.
7. الشعر الأظافر: يمكن أن تؤثر الصدفية على الأظافر وتتسبب في التغييرات في شكلها ولونها.
8. الألم: في بعض الحالات، يمكن أن تكون البقع المصابة مؤلمة.
9. التشقق: يمكن أن تتسبب الصدفية في تشقق الجلد في بعض الأحيان.
10. الاحمرار في المفاصل: بعض الأشكال النادرة من الصدفية قد تؤثر على المفاصل وتتسبب في التهاب المفاصل.
يجب أن يتم تقييم الصدفية وعلاجها بواسطة طبيب الجلدية. قد يتم استخدام مجموعة متنوعة من العلاجات بما في ذلك كريمات ومراهم مضادة للالتهاب، والعلاج بالضوء (التلقيح الفوتوديناميكي)، والأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (مثل الميثوتريكسات)، وأحيانًا الأدوية المناعية تحت إشراف الطبيب.