الامارات 7 - نوبة الهلع أثناء النوم، والمعروفة أيضًا بـ "الهلع الليلي"، هي حالة يمر بها بعض الأشخاص حينما يستيقظون خلال الليل بشكل مفاجئ مصحوبة بأعراض الهلع والقلق الشديد. قد تتضمن أعراض نوبة الهلع أثناء النوم ما يلي:
1. زيادة معدل ضربات القلب.
2. صعوبة في التنفس أو شعور بالاختناق.
3. الشعور بالرعب أو القلق الشديد.
4. تعرق كثيف.
5. الشعور بالوهم أو فقدان الاتصال بالواقع.
6. الشعور بألم في الصدر أو ضيق في التنفس.
تشعر الشخص الذي يعاني من نوبة الهلع أثناء النوم بالخوف والقلق ويمكن أن تكون هذه النوبات مزعجة ومخيفة. يمكن أن تنتج نوبات الهلع أثناء النوم عن مجموعة متنوعة من الأسباب، ومنها:
1. الضغوط النفسية: الضغوط النفسية والتوتر الشديد يمكن أن يكون لهما تأثير على نوعية النوم ويؤديان إلى حدوث نوبات الهلع.
2. اضطراب القلق: الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق العام أو اضطراب الهلع يمكن أن يكونوا أكثر عرضة لنوبات الهلع أثناء النوم.
3. الجينات: يمكن أن تكون هناك عوامل وراثية تجعل الشخص أكثر عرضة لتطوير نوبات الهلع.
4. التغيرات الهرمونية: بعض التغيرات الهرمونية مثل اضطراب الغدة الدرقية يمكن أن تزيد من احتمالية حدوث نوبات الهلع.
إذا كنت تعاني من نوبات الهلع أثناء النوم أو في أي وقت آخر، من المهم أن تستشير طبيبك أو اختصاصي نفسي. قد يكون هناك علاجات متاحة مثل العلاج النفسي أو العلاج الدوائي التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع نوبات الهلع وتقليل تكرارها.
1. زيادة معدل ضربات القلب.
2. صعوبة في التنفس أو شعور بالاختناق.
3. الشعور بالرعب أو القلق الشديد.
4. تعرق كثيف.
5. الشعور بالوهم أو فقدان الاتصال بالواقع.
6. الشعور بألم في الصدر أو ضيق في التنفس.
تشعر الشخص الذي يعاني من نوبة الهلع أثناء النوم بالخوف والقلق ويمكن أن تكون هذه النوبات مزعجة ومخيفة. يمكن أن تنتج نوبات الهلع أثناء النوم عن مجموعة متنوعة من الأسباب، ومنها:
1. الضغوط النفسية: الضغوط النفسية والتوتر الشديد يمكن أن يكون لهما تأثير على نوعية النوم ويؤديان إلى حدوث نوبات الهلع.
2. اضطراب القلق: الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق العام أو اضطراب الهلع يمكن أن يكونوا أكثر عرضة لنوبات الهلع أثناء النوم.
3. الجينات: يمكن أن تكون هناك عوامل وراثية تجعل الشخص أكثر عرضة لتطوير نوبات الهلع.
4. التغيرات الهرمونية: بعض التغيرات الهرمونية مثل اضطراب الغدة الدرقية يمكن أن تزيد من احتمالية حدوث نوبات الهلع.
إذا كنت تعاني من نوبات الهلع أثناء النوم أو في أي وقت آخر، من المهم أن تستشير طبيبك أو اختصاصي نفسي. قد يكون هناك علاجات متاحة مثل العلاج النفسي أو العلاج الدوائي التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع نوبات الهلع وتقليل تكرارها.