الامارات 7 - يظل سباق القفال السنوي للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام سنويا بدعم ورعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية الحدث الأجمل في عالم السباقات البحرية .
وهذا ما أكده الاهتمام الإعلامي الواسع من كبريات الوكالات العالمية والدولية في مجال الصحافة والنشر والتي تزود عملاءها في مختلف أنحاء العالم بصور وتقارير وقصص خبرية عن الحدث.
ورافق الحدث في ذكرى تأسيسه ومرور ربع قرن من الزمان على انطلاقته عام 1991 اهتمام إعلامي واسع فاق الوصف بمتابعة مصوري وكالة الصحافة الفرنسية كريم صاحب ومروان نعماني إضافة إلى مصور الخدمة التلفزيونية مؤمن الخطيب .
كما شارك في تغطية السباق الكبير مكتب وكالة رويترز العالمية الإخبارية في دبي وضم وفدها كلا من أحمد جاد الله وعبد الهادي الرمحي ومارتن والذين اركوا أيضا في نقل صورة متميزة عن السباق للعالم عبر الخدمات التي تقدمها.
وقال الزميل والمصور العالمي كريم صاحب والحاصل على الجائزة العالمية في فرنسا وجائزة الكويت الكبرى لأجمل صورة إن الحدث يوفر قيمة للصورة في ظل منطقة مشتعلة بالأحداث مما يجعلها مرغوبة لذلك حرصت وكالة الصحافة الفرنسية على الحضور إلى جزيرة صير بونعير والتقاط الصور النادرة من على الجزيرة وأيضا في مهرجان صير بونعير البيئي السادس عشر أو السباق الجميل.
ولم يقتصر الاهتمام الإعلامي على حضور ممثلي وكالات الصحافة العالمية فحسب بل نال مكانته في القارة الصفراء وتحديدا في العملاق الآسيوي الصين حيث قام وفد القناة الرسمية الصينية "سي سي تي في" والذي ضم فان تاو "مراسل تلفزيوني" وجانغ يو "مصور" وكنان موسي "منتج منفذ" بتغطية سباق القفال الخامس والعشرين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما.
وأعد الفريق تقريرا تلفزيونيا يسلط الضوء على الحدث ويتضمن مشاهد من السباق ولقاءات مع النواخذة والبحارة المشاركين إضافة إلى اللجان المنظمة وفريق العمل فضلا عن عرض لقطات عن سباقات النسخ الماضية منذ تأسيس الحدث.
وسيعرض التقرير على التلفزيون الرسمي في الصين ومن المنتظر أن يحظى بمتابعة مليار مشاهد في بلاد التنين وغيرها من الدول المجاورة وشرق القارة الآسيوية.
كما أجرى تلفزيون دولة الكويت الشقيقة لقاءات مع النواخذة والبحارة المشاركين في الحدث الكبير في حين تحدث الدكتور خالد محمد الزاهد نائب رئيس اللجنة المنظمة رئيس اللجنة الإعلامية مع مختلف وسائل الإعلام حول السباق والنجاحات العريضة التي تحققت طوال السنوات الخمس والعشرين الماضية بفضل مساندة ودعم سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية الذي يقف وراء كل هذا النجاح الكبير والذي جعل الحدث ليس مجرد سباق بل كرنفال رياضي بحري شعبي كبير.
وظل سباق القفال منذ انطلاقته عام 1991 محل اهتمام الكثير من محطات التلفزة والقنوات الفضائية وسجلت احدى القنوات التلفزيونية في اليابان العام الماضي حضورا متميزا من خلال رصد التحضيرات والتجهيزات الخاصة بالمشاركة من قبل النواخذة والبحارة.
من ناحية آخرى أهدى محمد راشد بن شاهين نوخذة السفينة الزير 16 انجاز الفوز باغلى ألقاب موسم الرياضات البحرية إلى مالك السفينة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي على دعمه ومواقفه الراسخة من اجل إحياء تراث الآباء والأجداد.
ووجه الشكر والعرفان إلى سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية على الدعم الكبير والمتابعة المستمرة طوال مراحل تطور سباق القفال السنوي للسفن الشراعية والذي بات مهرجانا شعبيا وتظاهرة مجتمعية قل أن تجد مثلها في المنطقة والوطن العربي الكبير.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي بذلها أفراد الطاقم والذي جعل الحلم حقيقة حيث عانق الفريق المجد مجددا عبر السفينة الزير 16 والتي نجحت في الوصول أولا إلى خط النهاية الأول في جزيرة القمر بعد انطلاق السباق بالقرب من جزيرة صير بونعير.
وأثني النوخذة على جهود وأفراد فريق سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم والذي ظهر بحلة جديدة من خلال السفن الزير 16 وجميرا 99 وزعبيل 67 والشقي 96 وحماس 25.
وقال إن فرحة التتويج لم يعشها هو وحده لكن مع جميع أفراد الطاقم وأعضاء الفريق والذين أعدوا لهذا الانتصار منذ وقت طويل وكان الحصاد في النهاية الصعود إلى منصة التتويج وإهداء سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم هذا الفوز الثمين .. موضحا أن الفرحة أصبحت عنده فرحتين بعدما انفرد كنوخذة بعدد مرات الفوز بلقب سباق القفال للمرة الخامسة في تاريخ البطولة.
من جانبه قال النوخذة الشاب سالم علي العديدي قائد السفينة اعمار 89 لمالكها سمو الشيخ حمدان بن محمد راشد آل مكتوم والتي حصلت على المركز الثاني في سباق القفال الخامس والعشرين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي أقيم برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم أنه عاش في السباق لحظات لن تنسي أبدا.
وتقدم بالتهنئة إلى مالك السفينة سمو الشيخ حمدان بن محمد راشد آل مكتوم ..معربا عن شكره لسموه على دعمه واهتمامه الكبير بتطوير جميع الرياضات ومن بينها الرياضات التراثية بمختلف أنواعها.
وحرص العديدي على توجيه الشكر الجزيل لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم على دعمه المتواصل للحدث الذي أكمل عامه الخامس والعشرين وكذلك أنجاله الشيخ راشد والشيخ سعيد والشيخ مكتوم على المتابعة والحضور وتحفيز المشاركين.
وام
وهذا ما أكده الاهتمام الإعلامي الواسع من كبريات الوكالات العالمية والدولية في مجال الصحافة والنشر والتي تزود عملاءها في مختلف أنحاء العالم بصور وتقارير وقصص خبرية عن الحدث.
ورافق الحدث في ذكرى تأسيسه ومرور ربع قرن من الزمان على انطلاقته عام 1991 اهتمام إعلامي واسع فاق الوصف بمتابعة مصوري وكالة الصحافة الفرنسية كريم صاحب ومروان نعماني إضافة إلى مصور الخدمة التلفزيونية مؤمن الخطيب .
كما شارك في تغطية السباق الكبير مكتب وكالة رويترز العالمية الإخبارية في دبي وضم وفدها كلا من أحمد جاد الله وعبد الهادي الرمحي ومارتن والذين اركوا أيضا في نقل صورة متميزة عن السباق للعالم عبر الخدمات التي تقدمها.
وقال الزميل والمصور العالمي كريم صاحب والحاصل على الجائزة العالمية في فرنسا وجائزة الكويت الكبرى لأجمل صورة إن الحدث يوفر قيمة للصورة في ظل منطقة مشتعلة بالأحداث مما يجعلها مرغوبة لذلك حرصت وكالة الصحافة الفرنسية على الحضور إلى جزيرة صير بونعير والتقاط الصور النادرة من على الجزيرة وأيضا في مهرجان صير بونعير البيئي السادس عشر أو السباق الجميل.
ولم يقتصر الاهتمام الإعلامي على حضور ممثلي وكالات الصحافة العالمية فحسب بل نال مكانته في القارة الصفراء وتحديدا في العملاق الآسيوي الصين حيث قام وفد القناة الرسمية الصينية "سي سي تي في" والذي ضم فان تاو "مراسل تلفزيوني" وجانغ يو "مصور" وكنان موسي "منتج منفذ" بتغطية سباق القفال الخامس والعشرين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما.
وأعد الفريق تقريرا تلفزيونيا يسلط الضوء على الحدث ويتضمن مشاهد من السباق ولقاءات مع النواخذة والبحارة المشاركين إضافة إلى اللجان المنظمة وفريق العمل فضلا عن عرض لقطات عن سباقات النسخ الماضية منذ تأسيس الحدث.
وسيعرض التقرير على التلفزيون الرسمي في الصين ومن المنتظر أن يحظى بمتابعة مليار مشاهد في بلاد التنين وغيرها من الدول المجاورة وشرق القارة الآسيوية.
كما أجرى تلفزيون دولة الكويت الشقيقة لقاءات مع النواخذة والبحارة المشاركين في الحدث الكبير في حين تحدث الدكتور خالد محمد الزاهد نائب رئيس اللجنة المنظمة رئيس اللجنة الإعلامية مع مختلف وسائل الإعلام حول السباق والنجاحات العريضة التي تحققت طوال السنوات الخمس والعشرين الماضية بفضل مساندة ودعم سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية الذي يقف وراء كل هذا النجاح الكبير والذي جعل الحدث ليس مجرد سباق بل كرنفال رياضي بحري شعبي كبير.
وظل سباق القفال منذ انطلاقته عام 1991 محل اهتمام الكثير من محطات التلفزة والقنوات الفضائية وسجلت احدى القنوات التلفزيونية في اليابان العام الماضي حضورا متميزا من خلال رصد التحضيرات والتجهيزات الخاصة بالمشاركة من قبل النواخذة والبحارة.
من ناحية آخرى أهدى محمد راشد بن شاهين نوخذة السفينة الزير 16 انجاز الفوز باغلى ألقاب موسم الرياضات البحرية إلى مالك السفينة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي على دعمه ومواقفه الراسخة من اجل إحياء تراث الآباء والأجداد.
ووجه الشكر والعرفان إلى سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية على الدعم الكبير والمتابعة المستمرة طوال مراحل تطور سباق القفال السنوي للسفن الشراعية والذي بات مهرجانا شعبيا وتظاهرة مجتمعية قل أن تجد مثلها في المنطقة والوطن العربي الكبير.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي بذلها أفراد الطاقم والذي جعل الحلم حقيقة حيث عانق الفريق المجد مجددا عبر السفينة الزير 16 والتي نجحت في الوصول أولا إلى خط النهاية الأول في جزيرة القمر بعد انطلاق السباق بالقرب من جزيرة صير بونعير.
وأثني النوخذة على جهود وأفراد فريق سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم والذي ظهر بحلة جديدة من خلال السفن الزير 16 وجميرا 99 وزعبيل 67 والشقي 96 وحماس 25.
وقال إن فرحة التتويج لم يعشها هو وحده لكن مع جميع أفراد الطاقم وأعضاء الفريق والذين أعدوا لهذا الانتصار منذ وقت طويل وكان الحصاد في النهاية الصعود إلى منصة التتويج وإهداء سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم هذا الفوز الثمين .. موضحا أن الفرحة أصبحت عنده فرحتين بعدما انفرد كنوخذة بعدد مرات الفوز بلقب سباق القفال للمرة الخامسة في تاريخ البطولة.
من جانبه قال النوخذة الشاب سالم علي العديدي قائد السفينة اعمار 89 لمالكها سمو الشيخ حمدان بن محمد راشد آل مكتوم والتي حصلت على المركز الثاني في سباق القفال الخامس والعشرين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي أقيم برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم أنه عاش في السباق لحظات لن تنسي أبدا.
وتقدم بالتهنئة إلى مالك السفينة سمو الشيخ حمدان بن محمد راشد آل مكتوم ..معربا عن شكره لسموه على دعمه واهتمامه الكبير بتطوير جميع الرياضات ومن بينها الرياضات التراثية بمختلف أنواعها.
وحرص العديدي على توجيه الشكر الجزيل لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم على دعمه المتواصل للحدث الذي أكمل عامه الخامس والعشرين وكذلك أنجاله الشيخ راشد والشيخ سعيد والشيخ مكتوم على المتابعة والحضور وتحفيز المشاركين.
وام