الامارات 7 - المصطلح "العضلة الضامة" يُستخدم للإشارة إلى مجموعة من العضلات التي تقوم بجذب جزء من الجسم نحو الخط المتوسط أو نحو محور الأطراف. ينشأ معظم هذه العضلات في عظم العانة وعظم الإسكيوم (Ischium)، الذي يشكل الجزء الأسفل من عظم الورك.
تتكون العضلة الضامة من مجموعة من العضلات، وتصل عددها إلى خمسة، وتوجد داخل الفخذ، مما يسمح للفخذين بالالتقاء. سنقدم لكم الآن وصفًا لكل عضلة من هذه العضلات:
1. العضلة المُقربة الكبيرة:
تقع على الجانب الأقرب إلى وسط الفخذ وتظهر على شكل مُثلث كبير. تُعتبر جزءًا أساسيًا للعديد من الحركات مثل المشي والركض، وتشكل جزءًا من عضلات باطن الركبة. تتلقى تروية دموية من الشريان السدادي.
2. العضلة المُقرِبة الطويلة:
تقع في الجزء الداخلي من الفخذ وتمتاز بشكل مثلث طويل. مهمتها التحكم في قدرة عظم الفخذ على التحرك إلى الداخل والجانبي، وتتلقى الأعصاب من الضفيرة القطنية.
3. العضلة المُقرِبة القصيرة:
تشكل جزءًا هامًا من العضلة الضامة وتُساهم في ثني الساق عند الركبة والدوران الوسطي للفخذ. تلعب دورًا في تقريب الفخذ من مفصل الورك وتتلقى تروية دموية من الشرايين الفخذية والسدادية.
4. العضلة السدادية الخارجية:
تنشأ من السطح الخارجي للغشاء السدادي وتُساعد على دوران الفخذ جانبيًا وضم عضلة الفخذ. تتلقى تروية دموية من الشرايين السدادية والشريان المُنعطف الفخذي الإنسي.
5. العضلة الرقيقة:
تبدأ من الفرع الإسكي العاني وتمتد إلى الوسط العلوي لجدل الظُنبوب. تُساعد في ضم الورك وثني الركبة، وتلعب دورًا في تثبيت ودوران الركبة إلى الداخل.
إجهاد العضلة الضامة يمثل حالة تمزّق أو إصابة في إحدى هذه العضلات، ويعد الرياضيون الأكثر عرضة لهذه الحالة. يمكن أن تكون الأعراض متنوعة، مثل الألم في الفخذ الداخلي، انخفاض القوة في الساق، الانتفاخ، الكدمات، وصعوبة في المشي أو الركض.
تتسبب العديد من العوامل في إجهاد العضلة الضامة، بما في ذلك ممارسة الرياضة، أداء حركات معينة تتطلب امتدادًا وانقباضًا متزامنين، السقوط، ورفع الأشياء الثقيلة. يتطلب الشفاء من إجهاد العضلة الضامة وقتًا طويلًا في بعض الحالات.
تتكون العضلة الضامة من مجموعة من العضلات، وتصل عددها إلى خمسة، وتوجد داخل الفخذ، مما يسمح للفخذين بالالتقاء. سنقدم لكم الآن وصفًا لكل عضلة من هذه العضلات:
1. العضلة المُقربة الكبيرة:
تقع على الجانب الأقرب إلى وسط الفخذ وتظهر على شكل مُثلث كبير. تُعتبر جزءًا أساسيًا للعديد من الحركات مثل المشي والركض، وتشكل جزءًا من عضلات باطن الركبة. تتلقى تروية دموية من الشريان السدادي.
2. العضلة المُقرِبة الطويلة:
تقع في الجزء الداخلي من الفخذ وتمتاز بشكل مثلث طويل. مهمتها التحكم في قدرة عظم الفخذ على التحرك إلى الداخل والجانبي، وتتلقى الأعصاب من الضفيرة القطنية.
3. العضلة المُقرِبة القصيرة:
تشكل جزءًا هامًا من العضلة الضامة وتُساهم في ثني الساق عند الركبة والدوران الوسطي للفخذ. تلعب دورًا في تقريب الفخذ من مفصل الورك وتتلقى تروية دموية من الشرايين الفخذية والسدادية.
4. العضلة السدادية الخارجية:
تنشأ من السطح الخارجي للغشاء السدادي وتُساعد على دوران الفخذ جانبيًا وضم عضلة الفخذ. تتلقى تروية دموية من الشرايين السدادية والشريان المُنعطف الفخذي الإنسي.
5. العضلة الرقيقة:
تبدأ من الفرع الإسكي العاني وتمتد إلى الوسط العلوي لجدل الظُنبوب. تُساعد في ضم الورك وثني الركبة، وتلعب دورًا في تثبيت ودوران الركبة إلى الداخل.
إجهاد العضلة الضامة يمثل حالة تمزّق أو إصابة في إحدى هذه العضلات، ويعد الرياضيون الأكثر عرضة لهذه الحالة. يمكن أن تكون الأعراض متنوعة، مثل الألم في الفخذ الداخلي، انخفاض القوة في الساق، الانتفاخ، الكدمات، وصعوبة في المشي أو الركض.
تتسبب العديد من العوامل في إجهاد العضلة الضامة، بما في ذلك ممارسة الرياضة، أداء حركات معينة تتطلب امتدادًا وانقباضًا متزامنين، السقوط، ورفع الأشياء الثقيلة. يتطلب الشفاء من إجهاد العضلة الضامة وقتًا طويلًا في بعض الحالات.
