الامارات 7 - الفراسة هي مهارة التعرُّف على بواطِن الأُمور عن طريق مُلاحظة ظواهِرها، والحكم على شخصية الفَرْد من ملامح وجهه. علم الفِراسة هو علم من علوم النَّفس يبحث في العلاقة بين طِباع وملامح وجه الإنسان. يُستخدم علم الفراسة للوصول إلى صِفات الإنسان الدَّاخليَّة وتكوينه الخلقي، وذلك عن طريق البحث في الظَّواهِر الخارجيَّة. يمكن على سبيل المثال تحليل شخصيَّة الإنسان ومعرفة صفاته وميِّزاته بالإضافة إلى نقاط القوة والضَّعف لديه من خلال قراءة ملامح وجهه.
علم الفراسة يُقابِل مصطلح فسيوجنومي (Physiognomy)، وهو يعني تقييم الشَّخص من خلال مظهرِه الخارجي مثل شكل وجهه. يُعد علم الفراسة من أقدمِ العلوم التي عرفها الإنسان، واستخدمه العديد من الحضارات القديمة مثل العرب والصينيين واليونانيين والمصريين. يقوم علماء الفراسة بدراسة العلاقة بين أشكال الوجوه وصفات أصحابها، ويعتمدون على ملامح الوجه والجسم لتحديد الشخصية والصفات الشخصية للفرد.
رغم أن الفراسة كانت موضوعاً للاهتمام منذ آلاف السنين، إلا أنها لا تُعتبر علماً دقيقاً بمعايير العلم الحديث. تشير الأبحاث العلمية الحديثة إلى أن العديد من الافتراضات والنظريات في علم الفراسة ليست علمية بما فيه الكفاية، ولا يُمكن الاعتماد عليها بشكل كامل في تحليل الشخصيات.
بالإضافة إلى ذلك، هناك اختلاف بين علم الفراسة والفسيوجنومي، حيث يُركز الأخير على تقييم الشخص من خلال مظهره الخارجي، بينما يُركز علم الفراسة على فهم الشخصية والصفات الداخلية من خلال ملامح الوجه والجسم.
بشكل عام، يمكن القول إن الفراسة هي مجال يدرس العلاقة بين مظهر الشخص الخارجي وصفات شخصيته، ويعتمد على الملاحظة والتحليل للوصول إلى استنتاجات حول الشخصية والسلوك البشري.
علم الفراسة يُقابِل مصطلح فسيوجنومي (Physiognomy)، وهو يعني تقييم الشَّخص من خلال مظهرِه الخارجي مثل شكل وجهه. يُعد علم الفراسة من أقدمِ العلوم التي عرفها الإنسان، واستخدمه العديد من الحضارات القديمة مثل العرب والصينيين واليونانيين والمصريين. يقوم علماء الفراسة بدراسة العلاقة بين أشكال الوجوه وصفات أصحابها، ويعتمدون على ملامح الوجه والجسم لتحديد الشخصية والصفات الشخصية للفرد.
رغم أن الفراسة كانت موضوعاً للاهتمام منذ آلاف السنين، إلا أنها لا تُعتبر علماً دقيقاً بمعايير العلم الحديث. تشير الأبحاث العلمية الحديثة إلى أن العديد من الافتراضات والنظريات في علم الفراسة ليست علمية بما فيه الكفاية، ولا يُمكن الاعتماد عليها بشكل كامل في تحليل الشخصيات.
بالإضافة إلى ذلك، هناك اختلاف بين علم الفراسة والفسيوجنومي، حيث يُركز الأخير على تقييم الشخص من خلال مظهره الخارجي، بينما يُركز علم الفراسة على فهم الشخصية والصفات الداخلية من خلال ملامح الوجه والجسم.
بشكل عام، يمكن القول إن الفراسة هي مجال يدرس العلاقة بين مظهر الشخص الخارجي وصفات شخصيته، ويعتمد على الملاحظة والتحليل للوصول إلى استنتاجات حول الشخصية والسلوك البشري.
