الامارات 7 - أرسطو، أحد أقدم الفلاسفة اليونانيين، كان من بين أولئك الذين بحثوا في مفهوم الجاذبية بأسلوب علمي. اقترح أن الأجسام تتحرك نحو مواضعها الطبيعية، كما افترض أن الأجسام تسقط بسرعة تتناسب مع أوزانها، مما دفع النظر إليه لآلاف السنين حتى وصل العالم غاليليو.
غاليليو كان رائدًا في فتح آفاق الفيزياء كعلم، حيث قام بتحدي نظرية أرسطو حول سقوط الأجسام. أكد أن السبب وراء سقوط الأجسام ليس وزنها بل قوة الجاذبية، واستنتج أن جميع الأجسام تتسارع بنفس المعدل تحت تأثير الجاذبية.
إسحاق نيوتن طور نظريته للجاذبية العالمية بعد أن شاهد تفاحة تسقط من شجرة، مما أدى إلى فهمه لأن الجاذبية هي قوة تعمل على المادة في الكون بناءً على كتلتها والمسافة بينها.
ألبرت أينشتاين أضاف للنقاش حول الجاذبية بنظريته النسبية، التي تبنت تفسيرًا جديدًا للجاذبية. أينشتاين أشار إلى أن الجاذبية ليست قوة مطلقة، بل نتيجة لانحناء الزمكان، وهو مفهوم يختلف عن نظرية نيوتن الكلاسيكية.
بهذه الطريقة، تطورت الفهم البشري للجاذبية مع مرور الزمن ومع تقدم العلم والفلسفة.
غاليليو كان رائدًا في فتح آفاق الفيزياء كعلم، حيث قام بتحدي نظرية أرسطو حول سقوط الأجسام. أكد أن السبب وراء سقوط الأجسام ليس وزنها بل قوة الجاذبية، واستنتج أن جميع الأجسام تتسارع بنفس المعدل تحت تأثير الجاذبية.
إسحاق نيوتن طور نظريته للجاذبية العالمية بعد أن شاهد تفاحة تسقط من شجرة، مما أدى إلى فهمه لأن الجاذبية هي قوة تعمل على المادة في الكون بناءً على كتلتها والمسافة بينها.
ألبرت أينشتاين أضاف للنقاش حول الجاذبية بنظريته النسبية، التي تبنت تفسيرًا جديدًا للجاذبية. أينشتاين أشار إلى أن الجاذبية ليست قوة مطلقة، بل نتيجة لانحناء الزمكان، وهو مفهوم يختلف عن نظرية نيوتن الكلاسيكية.
بهذه الطريقة، تطورت الفهم البشري للجاذبية مع مرور الزمن ومع تقدم العلم والفلسفة.