الامارات 7 - توماس سافري، المهندس والمخترع الإنجليزي الذي وُلد في عام 1650، قام بتطوير أول محرك بخاري لحل مشكلة ضخ المياه في مناجم الفحم. بمساعدة من الفيزيائي الفرنسي دنيس بابان وآخرين، حصل سافري على براءة اختراع في عام 1698 لجهاز يتألف من وعاء مغلق ممتلئ بالماء، حيث يتم تسخين الماء لتكوين بخار تحت الضغط، مما يسمح برفع الماء لمستوى أعلى. وعند تكثيف البخار، يُمكن إضافة الماء الإضافي من خلال صمام سفلي.
بالإضافة إلى استخدامه في المناجم، قام سافري بتطوير محركات أخرى لضخ المياه إلى المباني الكبيرة. ومع ذلك، كان هذا المحرك يُعاني من عدة قيود، بما في ذلك ضعفه تحت الضغط المرتفع.
تطور استخدام المحرك البخاري كان أساسيًا في الثورة الصناعية في أوروبا وإنجلترا وأمريكا الشمالية، حيث كان الفحم والطاقة البخارية وقودًا رئيسيًا للابتكارات في الصناعة والنقل والتكنولوجيا. بدأ استخدام المحرك البخاري في ضخ المياه من المناجم في إنجلترا، ومن ثم تطورت استخداماته لتشمل مجالات متعددة.
تمثل التحسينات التي أدخلها توماس نيوكومين وجيمس واط تطورات هامة في المحرك البخاري، حيث حسنوا من كفاءته وأدائه، وزادوا من استخداماته في مختلف الصناعات والتطبيقات.
بالإضافة إلى استخدامه في المناجم، قام سافري بتطوير محركات أخرى لضخ المياه إلى المباني الكبيرة. ومع ذلك، كان هذا المحرك يُعاني من عدة قيود، بما في ذلك ضعفه تحت الضغط المرتفع.
تطور استخدام المحرك البخاري كان أساسيًا في الثورة الصناعية في أوروبا وإنجلترا وأمريكا الشمالية، حيث كان الفحم والطاقة البخارية وقودًا رئيسيًا للابتكارات في الصناعة والنقل والتكنولوجيا. بدأ استخدام المحرك البخاري في ضخ المياه من المناجم في إنجلترا، ومن ثم تطورت استخداماته لتشمل مجالات متعددة.
تمثل التحسينات التي أدخلها توماس نيوكومين وجيمس واط تطورات هامة في المحرك البخاري، حيث حسنوا من كفاءته وأدائه، وزادوا من استخداماته في مختلف الصناعات والتطبيقات.