الامارات 7 - تطور فهمنا للذرة وتكوينها شهد عدة مراحل، بدءًا من نظرية دالتون الذرية التي أشارت إلى أن الذرة هي الوحدة الأساسية للمادة ولا يمكن تقسيمها إلى أجزاء أصغر. ثم جاء اكتشاف طومسون للإلكترونات، الذي دحض الفكرة السائدة حينها بأن الذرة ليست لا تقسم إلى أجزاء أصغر. ومن ثم جاءت نظرية رذرفورد التي أضافت فكرة النواة في مركز الذرة، وتلاها نموذج بور الذي أوضح حركة الإلكترونات حول النواة في مدارات محددة.
تعرف الذرة بأنها وحدة البناء الأساسية للمادة، تتألف من ثلاثة أنواع من الجسيمات: البروتونات التي تحمل شحنة موجبة، والنيوترونات التي لا تحمل شحنة، والإلكترونات التي تحمل شحنة سالبة وتدور حول النواة. وتختلف الذرات بعددها من البروتونات، مثل ذرة الهيدروجين التي تحتوي على بروتون واحد، وذرة اليورانيوم التي تحتوي على 92 بروتون.
تعتمد الروابط بين الذرات على قوى مختلفة، منها:
الروابط الأيونية، التي تحدث بين ذرات تحمل شحنات مختلفة.
الروابط التساهمية، حيث تشارك الذرات في مشاركة الإلكترونات لتحقيق الاستقرار.
الروابط الفلزية، التي تحدث بين ذرات العناصر الفلزية المتأينة.
تعرف الذرة بأنها وحدة البناء الأساسية للمادة، تتألف من ثلاثة أنواع من الجسيمات: البروتونات التي تحمل شحنة موجبة، والنيوترونات التي لا تحمل شحنة، والإلكترونات التي تحمل شحنة سالبة وتدور حول النواة. وتختلف الذرات بعددها من البروتونات، مثل ذرة الهيدروجين التي تحتوي على بروتون واحد، وذرة اليورانيوم التي تحتوي على 92 بروتون.
تعتمد الروابط بين الذرات على قوى مختلفة، منها:
الروابط الأيونية، التي تحدث بين ذرات تحمل شحنات مختلفة.
الروابط التساهمية، حيث تشارك الذرات في مشاركة الإلكترونات لتحقيق الاستقرار.
الروابط الفلزية، التي تحدث بين ذرات العناصر الفلزية المتأينة.