الامارات 7 - سقراط، الفيلسوف اليوناني الشهير، ولد في أثينا عام 469 قبل الميلاد، ورحل عن عالمنا في عام 399 قبل الميلاد، لكن تأثيره الفلسفي ما زال حاضراً حتى اليوم. يُعتبر سقراط من بين أعظم العقول في تاريخ الفلسفة، حيث أسس لعدة مبادئ أصبحت أساساً للعديد من التخصصات، بما في ذلك التربية والبيداغوجيا.
من أبرز معتقداته كانت إيمانه بأهمية التطوير الشخصي عوضاً عن الاهتمام الزائد بالثروة المادية. كما أكد أن ارتكاب الأخطاء يعود إلى الجهل وعدم المعرفة، ودعا إلى أهمية بناء الصداقات والانتماء الاجتماعي.
كان سقراط يشدد على أن الإنسان يتميز بعقله وفلسفته، وأن طلب العلم ومحاربة الجهل ضروريان لتحقيق الحكمة. وأشار أيضاً إلى أهمية الصبر وبر الوالدين في بناء مجتمع مثالي.
رغم أن سقراط لم يدعي الحكمة بل كان يسعى إليها، إلا أنه تعرض لانتقادات شديدة وأديانا بسبب أسلوبه الفلسفي الذي كان يثير التساؤلات ويدعو لإعادة النظر في المعتقدات السائدة. وانتهى به المطاف بالحكم عليه بالإعدام بتهمة الهرطقة وتأثيره السلبي على الشباب.
وفي النهاية، رفض سقراط الفرار من السجن أو التنازل عن مبادئه، مما جعله يواجه الموت بالسم، مؤكداً على تمسكه بالمبادئ التي دعا لها حتى آخر لحظة في حياته.
من أبرز معتقداته كانت إيمانه بأهمية التطوير الشخصي عوضاً عن الاهتمام الزائد بالثروة المادية. كما أكد أن ارتكاب الأخطاء يعود إلى الجهل وعدم المعرفة، ودعا إلى أهمية بناء الصداقات والانتماء الاجتماعي.
كان سقراط يشدد على أن الإنسان يتميز بعقله وفلسفته، وأن طلب العلم ومحاربة الجهل ضروريان لتحقيق الحكمة. وأشار أيضاً إلى أهمية الصبر وبر الوالدين في بناء مجتمع مثالي.
رغم أن سقراط لم يدعي الحكمة بل كان يسعى إليها، إلا أنه تعرض لانتقادات شديدة وأديانا بسبب أسلوبه الفلسفي الذي كان يثير التساؤلات ويدعو لإعادة النظر في المعتقدات السائدة. وانتهى به المطاف بالحكم عليه بالإعدام بتهمة الهرطقة وتأثيره السلبي على الشباب.
وفي النهاية، رفض سقراط الفرار من السجن أو التنازل عن مبادئه، مما جعله يواجه الموت بالسم، مؤكداً على تمسكه بالمبادئ التي دعا لها حتى آخر لحظة في حياته.