الامارات 7 - العالم العربي الكبير، الحسن ابن الهيثم، وُلِد في العام 965م في مدينة البصرة وتوفي في العام 1040م في القاهرة. يُعتبر ابن الهيثم واحدًا من أوائل العلماء الذين درسوا خصائص الضوء وكيفية الرؤية. عاش في مصر لسنوات عديدة وألّف أحد أشهر أعماله، كتاب "المناظر"، الذي تُرجم لاحقًا إلى الإنجليزية.
كان ابن الهيثم ملحوظًا بتركيزه على الأدلة والبراهين، مشددًا على ضرورة إجراء التجارب لاختبار كل ما يُقرأ. ساهم بشكل كبير في تطوير مجالات عدة منها البصريات والرياضيات والفلك، واتسمت أعماله بالدقة والاعتماد على التجارب.
أحد أبرز إنجازاته في الفيزياء كان تأكيده على أهمية التجارب العلمية لإثبات النظريات والفرضيات. كما عمل على تصحيح الاعتقادات الخاطئة القديمة، وأسس لفرضيات جديدة في نظرية الرؤية.
ألّف العديد من الأعمال في مجالات مختلفة مثل البصريات والرياضيات والفلك، وكانت مؤلفاته نقطة انطلاق للعديد من النقاشات والنظريات في أوروبا.
تركّز أبحاثه على مجالات متنوعة منها الفلك حيث حدد اتجاه القبلة ونقد أعمال بطليموس، وكذلك في الرياضيات حيث ساهم في تطوير الجبر وتنظيم التفاضل والتكامل.
كما كان له إسهامات مهمة في مجال الطب، حيث شرح بدقة بنية العين وكيفية عملية الإبصار، وبعض الناس يعتبرونه مؤسسًا لعلم النفس الفيزيائي.
ابن الهيثم كان أيضًا رائدًا في مجال الفلسفة، حيث ربط بين العلم والدين وصاغ علاقة بين العالم المادي والمرئي وعلم النفس.
تأثيره لم يقتصر على العالم العربي بل امتد إلى أوروبا حيث أثّرت أعماله على علماء مثل روجر باكون ويوهانس كيبلر.
باختصار، الحسن ابن الهيثم كان عالمًا متعدد المواهب والإسهامات، ساهم بشكل كبير في تقدم العلوم وأسس للعديد من النظريات التي لا تزال مؤثرة حتى اليوم.
كان ابن الهيثم ملحوظًا بتركيزه على الأدلة والبراهين، مشددًا على ضرورة إجراء التجارب لاختبار كل ما يُقرأ. ساهم بشكل كبير في تطوير مجالات عدة منها البصريات والرياضيات والفلك، واتسمت أعماله بالدقة والاعتماد على التجارب.
أحد أبرز إنجازاته في الفيزياء كان تأكيده على أهمية التجارب العلمية لإثبات النظريات والفرضيات. كما عمل على تصحيح الاعتقادات الخاطئة القديمة، وأسس لفرضيات جديدة في نظرية الرؤية.
ألّف العديد من الأعمال في مجالات مختلفة مثل البصريات والرياضيات والفلك، وكانت مؤلفاته نقطة انطلاق للعديد من النقاشات والنظريات في أوروبا.
تركّز أبحاثه على مجالات متنوعة منها الفلك حيث حدد اتجاه القبلة ونقد أعمال بطليموس، وكذلك في الرياضيات حيث ساهم في تطوير الجبر وتنظيم التفاضل والتكامل.
كما كان له إسهامات مهمة في مجال الطب، حيث شرح بدقة بنية العين وكيفية عملية الإبصار، وبعض الناس يعتبرونه مؤسسًا لعلم النفس الفيزيائي.
ابن الهيثم كان أيضًا رائدًا في مجال الفلسفة، حيث ربط بين العلم والدين وصاغ علاقة بين العالم المادي والمرئي وعلم النفس.
تأثيره لم يقتصر على العالم العربي بل امتد إلى أوروبا حيث أثّرت أعماله على علماء مثل روجر باكون ويوهانس كيبلر.
باختصار، الحسن ابن الهيثم كان عالمًا متعدد المواهب والإسهامات، ساهم بشكل كبير في تقدم العلوم وأسس للعديد من النظريات التي لا تزال مؤثرة حتى اليوم.