الامارات 7 - مايكل فاراداي، مخترع المولد الكهربائي، وُلد في جنوب لندن في سبتمبر 1791م. ترك المدرسة ليعمل في تغليف الكتب، ولكن في أوقات فراغه كان يتعلّم الكثير من المصطلحات العلميّة، خاصةً في مجال الكيمياء. اشتهر بتطوير مولد الكهرباء واستخداماته في الكهرومغناطيسية والكهرباء.
نشأ فاراداي في عائلة بسيطة، وكان والده حدّادًا ووالدته ابنة مزارع. على الرغم من تحدياته المالية، إلا أنه تفوّق في دراسته ووصل إلى مستوى متقدّم من العلم، حتى أُطلق عليه لقب "أب الهندسة الكهربائية".
استلم فاراداي سلسلة من المحاضرات العلمية للعالِم همفري ديفي عام 1812م، وتأثر بها بشدة. عمل مع ديفي كمساعد في مختبر الكيمياء، حيث طوّر مهاراته الكيميائية.
توصّل فاراداي إلى اكتشاف ظاهرة الحثّ المغناطيسي في عام 1831م، وهي الظاهرة التي ساعدت في تطوير أول مولّد كهربائي. أسهم فاراداي بشكل كبير في فهم الكهرومغناطيسية وتطبيقاتها، وقدم العديد من الإنجازات في مجال الكيمياء الكهربائية.
يُعدّ فاراداي واحدًا من أعظم العلماء في القرن التاسع عشر، وتأثر به العديد من العلماء مثل ألبرت أينشتاين وإرنست رذرفورد. ترك إرثًا عظيمًا في عالم العلوم والتكنولوجيا، ولا يزال إرثه حاضرًا في مجالات متعددة حتى اليوم.
نشأ فاراداي في عائلة بسيطة، وكان والده حدّادًا ووالدته ابنة مزارع. على الرغم من تحدياته المالية، إلا أنه تفوّق في دراسته ووصل إلى مستوى متقدّم من العلم، حتى أُطلق عليه لقب "أب الهندسة الكهربائية".
استلم فاراداي سلسلة من المحاضرات العلمية للعالِم همفري ديفي عام 1812م، وتأثر بها بشدة. عمل مع ديفي كمساعد في مختبر الكيمياء، حيث طوّر مهاراته الكيميائية.
توصّل فاراداي إلى اكتشاف ظاهرة الحثّ المغناطيسي في عام 1831م، وهي الظاهرة التي ساعدت في تطوير أول مولّد كهربائي. أسهم فاراداي بشكل كبير في فهم الكهرومغناطيسية وتطبيقاتها، وقدم العديد من الإنجازات في مجال الكيمياء الكهربائية.
يُعدّ فاراداي واحدًا من أعظم العلماء في القرن التاسع عشر، وتأثر به العديد من العلماء مثل ألبرت أينشتاين وإرنست رذرفورد. ترك إرثًا عظيمًا في عالم العلوم والتكنولوجيا، ولا يزال إرثه حاضرًا في مجالات متعددة حتى اليوم.