الامارات 7 - أول من قام بتطوير علم الفلك في العصور القديمة كان الفيلسوف اليوناني إراتوستينس، الذي عاش في الفترة بين القرن الثالث والثاني قبل الميلاد. وقد قام بقياس حجم الأرض واكتشاف أنها كروية، دون أن يأخذ في الاعتبار الافتراضات السائدة حينها حول مسطحية الأرض. بعدها، جاء العالم اليوناني كلاوديوس بطوليميوس في الفترة الممتدة بين القرن الأول والثاني الميلاديين، وقدم نظرية لترتيب الكون، حيث اعتمد على فكرة دوران الكواكب والنجوم حول الأرض. تم اسماها نظام بطليموس، وهو الذي اعتبرته وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) قاعدة أساسية لعلم الفلك في العصور الإغريقية.
علم الفلك هو الدراسة المختصة بالكواكب، المجرات، والنجوم، ويشمل كل ما هو موجود في الفضاء الخارجي، بدءًا من الأجرام السماوية وصولاً إلى الظواهر الكونية. في العصور القديمة، كان الاهتمام بعلم الفلك يركز على متابعة حركة الشمس والقمر والتنبؤ بها، بالإضافة إلى الاستخدامات التنجيمية. ومع اختراع التلسكوب في القرن السابع عشر، تطورت دراسة الفلك لتشمل مجالات تعليمية واستخدامات الملاحة. وساهم التلسكوب في توسيع نطاق اكتشاف الأجرام السماوية بما في ذلك المجرات البعيدة ومجرة درب التبانة التي تحوي الأرض. في القرن التاسع عشر، أصبحت الفيزياء الفلكية جزءًا من علم الفلك، مما سمح بفهم أفضل لطبيعة الأجرام السماوية وتكوينها من الناحية الفيزيائية والكيميائية.
تشمل مجالات دراسة علم الفلك عدة فروع، منها:
علم فلك الكواكب: يدرس الكواكب داخل نظامنا الشمسي وخارجه، بما في ذلك المذنبات والكويكبات.
علم فلك الشمس: يركز على دراسة الشمس وتأثيراتها على الأرض.
علم فلك النجوم: يدرس النجوم من بداية تكوّنها إلى نهايتها، لفهم تطورها وخصائصها الفيزيائية.
علم فلك المجرات: يتناول دراسة مجرتنا درب التبانة ومكوناتها مثل الغبار والسديم الكوني وعمليات تشكلها.
علم فلك الكون: يركز على دراسة أصل الكون وتطوره منذ الانفجار العظيم.
التلسكوب، الذي اخترعه العالم الإيطالي جاليليو جاليلي، ساهم في تطوير الفهم البشري للكون، حيث سمح برؤية الأجرام السماوية بوضوح أكبر واكتشافات أعمق. ومع تقدم التكنولوجيا، تطورت أدوات الفلك مثل السبكتروسكوب، الذي أتاح للعلماء فهم التركيب الكيميائي للأجسام السماوية.
علم الفلك هو الدراسة المختصة بالكواكب، المجرات، والنجوم، ويشمل كل ما هو موجود في الفضاء الخارجي، بدءًا من الأجرام السماوية وصولاً إلى الظواهر الكونية. في العصور القديمة، كان الاهتمام بعلم الفلك يركز على متابعة حركة الشمس والقمر والتنبؤ بها، بالإضافة إلى الاستخدامات التنجيمية. ومع اختراع التلسكوب في القرن السابع عشر، تطورت دراسة الفلك لتشمل مجالات تعليمية واستخدامات الملاحة. وساهم التلسكوب في توسيع نطاق اكتشاف الأجرام السماوية بما في ذلك المجرات البعيدة ومجرة درب التبانة التي تحوي الأرض. في القرن التاسع عشر، أصبحت الفيزياء الفلكية جزءًا من علم الفلك، مما سمح بفهم أفضل لطبيعة الأجرام السماوية وتكوينها من الناحية الفيزيائية والكيميائية.
تشمل مجالات دراسة علم الفلك عدة فروع، منها:
علم فلك الكواكب: يدرس الكواكب داخل نظامنا الشمسي وخارجه، بما في ذلك المذنبات والكويكبات.
علم فلك الشمس: يركز على دراسة الشمس وتأثيراتها على الأرض.
علم فلك النجوم: يدرس النجوم من بداية تكوّنها إلى نهايتها، لفهم تطورها وخصائصها الفيزيائية.
علم فلك المجرات: يتناول دراسة مجرتنا درب التبانة ومكوناتها مثل الغبار والسديم الكوني وعمليات تشكلها.
علم فلك الكون: يركز على دراسة أصل الكون وتطوره منذ الانفجار العظيم.
التلسكوب، الذي اخترعه العالم الإيطالي جاليليو جاليلي، ساهم في تطوير الفهم البشري للكون، حيث سمح برؤية الأجرام السماوية بوضوح أكبر واكتشافات أعمق. ومع تقدم التكنولوجيا، تطورت أدوات الفلك مثل السبكتروسكوب، الذي أتاح للعلماء فهم التركيب الكيميائي للأجسام السماوية.