الامارات 7 - نصر بن عاصم الليثي الكناني كان أحد العلماء البارزين في مجال النحو في عصره. يُعتبر من تلاميذ أبي الأسود الدؤلي، وشارك في عدة أعمال معه، منها رواية الحديث وتنقيط المصحف. تولى تنقيط إعجام الحروف في المصحف، لتمييز الحروف المتشابهة في الرسم، مما ساهم في تجنب الالتباس بين الحروف.
عنبسة بن معدان الفيل كان عالمًا مرموقًا من بني أبي بكر بن كلاب، وكان له مكانة عالية في العلم والرواية. كان من تبعين أبي الأسود الدؤلي، وساهم في تنقيط المصحف وكان محترمًا جدًا في الفضل والعلم.
يحيى بن يعمر، الذي كان أحد المساهمين في تنقيط المصحف، تلميذ لأبي الأسود الدؤلي، وكان معروفًا بقراءته الفصيحة للقرآن، لكن كان يستخدم بعض الألفاظ البذيئة في كلامه.
ميمون الأقرن كان من بين الأئمة الخمسة الذين كانوا مرجعًا في حل المشكلات النحوية، وكان أول من أخذ العلم عن أبي الأسود الدؤلي.
سعد بن شداد الرابية كان عالمًا في النحو، وكان يشتهر بمزاحه ومبالغته في الهزل.
أبو داوود الأعرج، الذي تلمذ على يد أبي الأسود الدؤلي، كان من بين أعلام العربية وكان يعرف بأنساب العرب.
أبو حرب بن أبي الأسود الدؤلي البصري كان معروفًا بروايته للحديث الشريف، وكان يتمتع بشخصية شاعرة وعاقلة.
عنبسة بن معدان الفيل كان عالمًا مرموقًا من بني أبي بكر بن كلاب، وكان له مكانة عالية في العلم والرواية. كان من تبعين أبي الأسود الدؤلي، وساهم في تنقيط المصحف وكان محترمًا جدًا في الفضل والعلم.
يحيى بن يعمر، الذي كان أحد المساهمين في تنقيط المصحف، تلميذ لأبي الأسود الدؤلي، وكان معروفًا بقراءته الفصيحة للقرآن، لكن كان يستخدم بعض الألفاظ البذيئة في كلامه.
ميمون الأقرن كان من بين الأئمة الخمسة الذين كانوا مرجعًا في حل المشكلات النحوية، وكان أول من أخذ العلم عن أبي الأسود الدؤلي.
سعد بن شداد الرابية كان عالمًا في النحو، وكان يشتهر بمزاحه ومبالغته في الهزل.
أبو داوود الأعرج، الذي تلمذ على يد أبي الأسود الدؤلي، كان من بين أعلام العربية وكان يعرف بأنساب العرب.
أبو حرب بن أبي الأسود الدؤلي البصري كان معروفًا بروايته للحديث الشريف، وكان يتمتع بشخصية شاعرة وعاقلة.