الامارات 7 - نظرية الإدارة السلوكية تركز على دراسة السلوك الإنساني في بيئة العمل، وتأتي كرد فعل على النهج الكلاسيكي الذي كان يركز بشكل أساسي على هيكل المنظمة وعملياتها بدون النظر إلى العوامل الإنسانية المؤثرة. هذه النظرية تشمل اهتمامًا بالعلاقات الإنسانية، والدوافع، والسلوك الجماعي، مما يؤدي إلى تحسين الإنتاجية والرضا عن العمل.
حركة العلاقات الإنسانية، التي نشأت بفضل دراسات هوثورن، ساهمت في نمو الإدارة السلوكية بدراسة تأثير التفاعلات الاجتماعية والظروف البيئية على أداء الموظفين. واختلفت النظريات داخل هذه الحركة بين النظريات X و Y للسلوك الإنساني، حيث الأولى تعتبر الموظفين ككسالى وغير قادرين على التحمل، بينما الثانية تفترض القدرة على التحمل والثقة بالموظفين.
النهج السلوكي في الإدارة يستخدم منهجا علميا يشمل علم النفس، والاجتماع، والأنثروبولوجيا لفهم وتحليل السلوك البشري في السياق التنظيمي. هذا النهج يعمل على تحسين الأداء والفهم لعلاقات العمل وديناميكياتها.
مدارس الفكر الإداري تشكل إطارا نظريا متنوعا يفسر كيفية تشغيل المنظمات، وتتراوح بين المدارس الكلاسيكية، السلوكية، والعلمية الكمية، مما يساهم في تطوير الممارسات الإدارية وفهم السلوك الإنساني داخل المنظمات.
باختصار، الإدارة السلوكية تسعى إلى فهم وتحسين السلوك الإنساني في العمل من خلال دراسة العلاقات الإنسانية والدوافع والتفاعلات الاجتماعية، وتعتمد على منهج علمي شامل لتحليل وتطوير الممارسات الإدارية.
حركة العلاقات الإنسانية، التي نشأت بفضل دراسات هوثورن، ساهمت في نمو الإدارة السلوكية بدراسة تأثير التفاعلات الاجتماعية والظروف البيئية على أداء الموظفين. واختلفت النظريات داخل هذه الحركة بين النظريات X و Y للسلوك الإنساني، حيث الأولى تعتبر الموظفين ككسالى وغير قادرين على التحمل، بينما الثانية تفترض القدرة على التحمل والثقة بالموظفين.
النهج السلوكي في الإدارة يستخدم منهجا علميا يشمل علم النفس، والاجتماع، والأنثروبولوجيا لفهم وتحليل السلوك البشري في السياق التنظيمي. هذا النهج يعمل على تحسين الأداء والفهم لعلاقات العمل وديناميكياتها.
مدارس الفكر الإداري تشكل إطارا نظريا متنوعا يفسر كيفية تشغيل المنظمات، وتتراوح بين المدارس الكلاسيكية، السلوكية، والعلمية الكمية، مما يساهم في تطوير الممارسات الإدارية وفهم السلوك الإنساني داخل المنظمات.
باختصار، الإدارة السلوكية تسعى إلى فهم وتحسين السلوك الإنساني في العمل من خلال دراسة العلاقات الإنسانية والدوافع والتفاعلات الاجتماعية، وتعتمد على منهج علمي شامل لتحليل وتطوير الممارسات الإدارية.