الامارات 7 - رمسيس الثاني، الفرعون الشهير من أسرة التاسعة عشر في مصر القديمة، بدأ حكمه حوالي عام 1279 ق.م. واستمر حتى وفاته في الفترة النهائية من حياته، في أوائل التسعينيات قبل الميلاد. كانت فترة حكمه تشهد الكثير من الإنجازات البارزة في مجالات متعددة.
أحد أبرز الإنجازات التي يعود إليها فضل رمسيس الثاني هو بناء المدن والمعابد الضخمة، التي شكلت جزءاً كبيراً من التراث الثقافي والأثري لمصر. قام بإنشاء مدينة رمسيس كعاصمة جديدة، والتي أصبحت قاعدة مهمة للحملات العسكرية التي قادها إلى بلاد الشام ونوبة وليبيا، مما أدى إلى توسيع نطاق السلطة المصرية وتعزيزها في المنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، قاد رمسيس الثاني حملات عسكرية ناجحة ونظم إدارة مستقرة للدولة، حيث أنجز العديد من المشاريع الإنشائية والترميمية الكبرى. كما ترك بصمة قوية في الفنون والآداب المصرية القديمة، من خلال دعمه للمشاريع الفنية الكبرى ونشر الثقافة والتقاليد.
وفيما يتعلق بحياته الشخصية، فقد كان رمسيس الثاني معروفاً بزواجه من العديد من النساء الملكيات، بمن فيهن الأميرة نفرتاري، وأنجب العديد من الأبناء الذين لعبوا أدواراً مهمة في الحكم والإدارة بعد وفاته.
باختصار، رمسيس الثاني لا يعد فقط من أعظم الفراعنة في تاريخ مصر، بل كان أيضاً رائداً في السياسة والعسكرية والفنون، وترك إرثاً لا يُنسى يعكس قوة وازدهار الحضارة المصرية في عصره.
أحد أبرز الإنجازات التي يعود إليها فضل رمسيس الثاني هو بناء المدن والمعابد الضخمة، التي شكلت جزءاً كبيراً من التراث الثقافي والأثري لمصر. قام بإنشاء مدينة رمسيس كعاصمة جديدة، والتي أصبحت قاعدة مهمة للحملات العسكرية التي قادها إلى بلاد الشام ونوبة وليبيا، مما أدى إلى توسيع نطاق السلطة المصرية وتعزيزها في المنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، قاد رمسيس الثاني حملات عسكرية ناجحة ونظم إدارة مستقرة للدولة، حيث أنجز العديد من المشاريع الإنشائية والترميمية الكبرى. كما ترك بصمة قوية في الفنون والآداب المصرية القديمة، من خلال دعمه للمشاريع الفنية الكبرى ونشر الثقافة والتقاليد.
وفيما يتعلق بحياته الشخصية، فقد كان رمسيس الثاني معروفاً بزواجه من العديد من النساء الملكيات، بمن فيهن الأميرة نفرتاري، وأنجب العديد من الأبناء الذين لعبوا أدواراً مهمة في الحكم والإدارة بعد وفاته.
باختصار، رمسيس الثاني لا يعد فقط من أعظم الفراعنة في تاريخ مصر، بل كان أيضاً رائداً في السياسة والعسكرية والفنون، وترك إرثاً لا يُنسى يعكس قوة وازدهار الحضارة المصرية في عصره.