الامارات 7 - يقول ابن سيرين أن أسنان الإنسان في المنام تدل على أهله وأقاربه حسب موضع السن في الفم، أو تدل الأسنان في الحلم على معاش الرائي لأنها آلة الأكل والمضغ، والأسنان السفلى في المنام النساء من أهل الرائي، والعليا تدل على الرجال من أهله، فإن رأى النائم عيباً أو مرضاً في أسنانه السفلية دلّ ذلك على خلل في العلاقة مع النساء من أهله، وأما المرض في الأسنان العلوية فيرمز لخللٍ في العلاقة مع الرجال من أهله.
وفصّل ابن سيرين رموز الأسنان في الحلم، فقال:
الأضراس العليا في المنام تدل على الجد والجدة، أو تدل على الأبناء الصغار.
وأما الأضراس السفلية في الحلم فتدل على أقارب الرائي الأبعد من النساء.
والأسنان الأمامية في المنام التي تسمى الثنايا؛ العليا تدل على الأب والعم، والثنايا السفلية تدل على الأمِّ والعمّة.
وأما الناب في الحلم فيرمز لسيد البيت وكبير أهله.
والضواحك في المنام أبناء وبنات العمومة والخؤولة، والضواحك هي السن ما بين الناب والأضراس الرباعيات أو الطواحن والرحى.
وكل عيبٍ في هذه الأسنان يدل على صاحبه من الأقارب والأهل، وكذلك كل إصلاحٍ أو علاجٍ لأحد هذه الأسنان يدل على صلحٍ وإصلاحٍ للعلاقة مع من دل عليه السن، والله تعالى أجل وأعلم.
وقال ابن شاهين الظاهري أن مرض الأسنان في الحلم ومن رأى عيباً مكروهاً في أسنانه دلّ ذلك على إفلاسه وافتقاره، أو يدل على ضعفه وهمّه، وربما دلّ على موت أحد أقاربه، وإصلاح السن في المنام وعلاجه يرمز للنجاة من كل ذلك وإصلاح أمور الرائي في معاشه أو علاقاته مع أقرابه.
ويتفق مفسرو الأحلام أن علاج الأسنان في المنام فيه خيرٌ للرائي ومنفعة، والأسنان السليمة في المنام البيضاء القوية تدل على قوةٍ في المال والمعاش وعشيرةٍ متماسكة وعلاقات متينة مع الأقارب، وقال ابن غنّامٍ المقدسي أن أسنان الإنسان في المنام تدل على من يقوم بهم أمره، فأسنان الملك في الحلم جيشه وحرسه، وأسنان المعلم في الرؤيا ترمز لطلّابه وحلقة علمه، وهكذا.
وفصّل ابن سيرين رموز الأسنان في الحلم، فقال:
الأضراس العليا في المنام تدل على الجد والجدة، أو تدل على الأبناء الصغار.
وأما الأضراس السفلية في الحلم فتدل على أقارب الرائي الأبعد من النساء.
والأسنان الأمامية في المنام التي تسمى الثنايا؛ العليا تدل على الأب والعم، والثنايا السفلية تدل على الأمِّ والعمّة.
وأما الناب في الحلم فيرمز لسيد البيت وكبير أهله.
والضواحك في المنام أبناء وبنات العمومة والخؤولة، والضواحك هي السن ما بين الناب والأضراس الرباعيات أو الطواحن والرحى.
وكل عيبٍ في هذه الأسنان يدل على صاحبه من الأقارب والأهل، وكذلك كل إصلاحٍ أو علاجٍ لأحد هذه الأسنان يدل على صلحٍ وإصلاحٍ للعلاقة مع من دل عليه السن، والله تعالى أجل وأعلم.
وقال ابن شاهين الظاهري أن مرض الأسنان في الحلم ومن رأى عيباً مكروهاً في أسنانه دلّ ذلك على إفلاسه وافتقاره، أو يدل على ضعفه وهمّه، وربما دلّ على موت أحد أقاربه، وإصلاح السن في المنام وعلاجه يرمز للنجاة من كل ذلك وإصلاح أمور الرائي في معاشه أو علاقاته مع أقرابه.
ويتفق مفسرو الأحلام أن علاج الأسنان في المنام فيه خيرٌ للرائي ومنفعة، والأسنان السليمة في المنام البيضاء القوية تدل على قوةٍ في المال والمعاش وعشيرةٍ متماسكة وعلاقات متينة مع الأقارب، وقال ابن غنّامٍ المقدسي أن أسنان الإنسان في المنام تدل على من يقوم بهم أمره، فأسنان الملك في الحلم جيشه وحرسه، وأسنان المعلم في الرؤيا ترمز لطلّابه وحلقة علمه، وهكذا.