الامارات 7 - الصدق: وصدق الإنسان من أسباب الرؤيا الصادقة لقوله ﷺ "في آخرِ الزَّمانِ لا تَكادُ رؤيا المؤمنِ تَكذِبُ وأصدقُهم رؤيا أصدقُهم حديثًا" فالله يختار الصادقين لينذرهم أو يبشرهم. ويقول القادري أن الرائي إن كان صادقاً وكره الكذب من غيره كانت رؤياه صادقة، والعكس بالعكس.
النوم على طهارة: وقد اتفق علماء تعبير الرؤى على أن الطهارة من شروط الرؤيا الصادقة الصالحة، وشكّك بعضهم بصحة الرؤيا للجنب وللحائض، ولمن نام ووضوؤه منقوض.
النوم على الجانب الأيمن: وهذا ما اتفق عليه ابن سيرين والإمام الصادق، أن النوم على الجانب الأيمن أصح للرائي في رؤية الرؤيا الصادقة، والنوم على الظهر أو الجنب الأيسر أو البطن يجلب الرؤى الكاذبة وأضغاث الأحلام.
القراءة من القرآن الكريم قبل النوم: وقال الإمام الصادق أن قراءة سورة المزّمل وسورة القدر من أسباب رؤية الرسول ﷺ في المنام ويحمل للرائي بشارة، وكذلك قراءة المعوذتين وقصار السور وسورة الكهف من أسباب الرؤيا الصادقة، فيما ذهب بعض أهل العلم للقول أن قراءة ما تيسّر من القرآن الكريم بخشوع من أسباب الرؤيا الصادقة، فلا يفضلنّ المؤمن بعض القرآن على بعض، والله أجل وأعلم.
الاستعاذة والتسبيح والاستغفار: وجميعها من آداب النوم المعروفة، وهي أيضاً من أسباب الرؤيا الصادقة.
دعاء الرؤيا الصادقة: حيث كانت عائشة رضي الله عنها إذا آوت إلى النوم قالت: "اللَّهُمَّ إِنِّي أسألُكَ رُؤْيا صَالِحَةً، صَادِقَةً غَيْرَ كاذِبَةٍ، نافِعَةً غَيْرَ ضَارَّةٍ".
وذكر القادري في المقالة الثالثة من كتاب تعبير الرؤيا دعاءً مستحباً للرؤيا الصادقة "اللَّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِنْ سَيءِ الْأَحْلَامِ وَأَسْتَجِيرُ بِكَ مِنْ تَلَاعُبِ الشَّيْطَانِ فِي الْيَقَظَةِ وَالْمَنَامِ".
الرؤيا الصادقة من الله: الجدير بالذكر أنّ الرؤيا الصادقة من الله وحده، يختار كيف ومتى يرسلها إلى عبده، ولا يصحّ القول أن هناك طريقة ضامنة لرؤية الرؤيا الصادقة الصالحة، وإنما هذه اجتهادات لا ضرر فيها إن لم تنفع، وهي من آداب النوم العامة.
النوم على طهارة: وقد اتفق علماء تعبير الرؤى على أن الطهارة من شروط الرؤيا الصادقة الصالحة، وشكّك بعضهم بصحة الرؤيا للجنب وللحائض، ولمن نام ووضوؤه منقوض.
النوم على الجانب الأيمن: وهذا ما اتفق عليه ابن سيرين والإمام الصادق، أن النوم على الجانب الأيمن أصح للرائي في رؤية الرؤيا الصادقة، والنوم على الظهر أو الجنب الأيسر أو البطن يجلب الرؤى الكاذبة وأضغاث الأحلام.
القراءة من القرآن الكريم قبل النوم: وقال الإمام الصادق أن قراءة سورة المزّمل وسورة القدر من أسباب رؤية الرسول ﷺ في المنام ويحمل للرائي بشارة، وكذلك قراءة المعوذتين وقصار السور وسورة الكهف من أسباب الرؤيا الصادقة، فيما ذهب بعض أهل العلم للقول أن قراءة ما تيسّر من القرآن الكريم بخشوع من أسباب الرؤيا الصادقة، فلا يفضلنّ المؤمن بعض القرآن على بعض، والله أجل وأعلم.
الاستعاذة والتسبيح والاستغفار: وجميعها من آداب النوم المعروفة، وهي أيضاً من أسباب الرؤيا الصادقة.
دعاء الرؤيا الصادقة: حيث كانت عائشة رضي الله عنها إذا آوت إلى النوم قالت: "اللَّهُمَّ إِنِّي أسألُكَ رُؤْيا صَالِحَةً، صَادِقَةً غَيْرَ كاذِبَةٍ، نافِعَةً غَيْرَ ضَارَّةٍ".
وذكر القادري في المقالة الثالثة من كتاب تعبير الرؤيا دعاءً مستحباً للرؤيا الصادقة "اللَّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِنْ سَيءِ الْأَحْلَامِ وَأَسْتَجِيرُ بِكَ مِنْ تَلَاعُبِ الشَّيْطَانِ فِي الْيَقَظَةِ وَالْمَنَامِ".
الرؤيا الصادقة من الله: الجدير بالذكر أنّ الرؤيا الصادقة من الله وحده، يختار كيف ومتى يرسلها إلى عبده، ولا يصحّ القول أن هناك طريقة ضامنة لرؤية الرؤيا الصادقة الصالحة، وإنما هذه اجتهادات لا ضرر فيها إن لم تنفع، وهي من آداب النوم العامة.