الامارات 7 - القداحة في المنام إما أن تدل على مصدر الفتنة إن كان في الرؤيا احتراق أو ضرر، وإما أن تدل القداحة على مصدر المنفعة إن كانت النار في الحلم للاستضاءة أو الطبخ أو غير ذلك.
ورؤية إشعال الولاعة في المنام بالظلام تدل على التحقق من أمرٍ ملتبس على الرائي، وينير الله بصيرته ليرى الحقيقة.
وقيل أن حلم إشعال القداحة في الظلام إنما يدل على رجل صاحب دين وتقوى يرشد الرائي إلى التوبة بالنصيحة والإرشاد.
ومن رأى أنه يشعل الولاعة في المنام ويشعل منها شمعةً أو سراجاً؛ دل ذلك على بصيص أملٍ يتعلق به الرائي وينقله إلى الأحسن بإذن الله.
وأما القدح بالقداحة في المنام إن كان من باب اللهو واللعب ودون هدف، فيدل على النميمة والنيل من أعراض الناس، ويكون في ذلك فتنة.
ومن أشعل الولاعة في المنام ليتدفأ بها أو أشعل منها حطباً أو مدفئة؛ فذلك يدل على النجاة من الفقر وتحقيق الرزق والربح من سبب بسيط قد لا يحسب له الرائي حساباً.
ومن احترقت يده بالولاعة في المنام فذلك يدل على عمل دنيء يقوم به وينال عليه عقاباً بقدر الضرر الذي يلحقه في الحلم.
واحتراق الثياب من الولاعة في المنام يدل على فضيحة تنال الرائي بسبب الفتنة، أو على خسارة يتعرض لها في خصومة.
كما يدل الاحتراق بالقداحة في الحلم أن الرائي يسمع كلاماً يكرهه، ويغتابه الناس ويتحدثون عنه بالسوء.
وإن رأى النائم أن الولاعة في المنام تتسبب باحتراق بيته أو تلحق به أذى شديد فقد يدل ذلك على ضرر بالغٍ من السلطان.
ورؤية الولاعة الذهبية في المنام تدل على فتنة بالمال والدنيا، فيما تدل الولاعة الفضية في الحلم على فتنة في الدين.
ومن رأى في المنام قداحة من الحديد دلّت على خصومة مع رجل شديد البأس، أو تعاونٍ معه إن لم يحدث للرائي ضرر بسبب الولاعة الحديد.
والولاعة النحاسية في المنام تدل على معشر الرائي، فإن نال منها ضرراً دلّت على معشر سوء وأصدقاء غدّارين، وأما إن لم ينل من القداحة النحاس ضرراً؛ دلت على صديق حسن المعشر؛ والله أعلم.
ورؤية إشعال الولاعة في المنام بالظلام تدل على التحقق من أمرٍ ملتبس على الرائي، وينير الله بصيرته ليرى الحقيقة.
وقيل أن حلم إشعال القداحة في الظلام إنما يدل على رجل صاحب دين وتقوى يرشد الرائي إلى التوبة بالنصيحة والإرشاد.
ومن رأى أنه يشعل الولاعة في المنام ويشعل منها شمعةً أو سراجاً؛ دل ذلك على بصيص أملٍ يتعلق به الرائي وينقله إلى الأحسن بإذن الله.
وأما القدح بالقداحة في المنام إن كان من باب اللهو واللعب ودون هدف، فيدل على النميمة والنيل من أعراض الناس، ويكون في ذلك فتنة.
ومن أشعل الولاعة في المنام ليتدفأ بها أو أشعل منها حطباً أو مدفئة؛ فذلك يدل على النجاة من الفقر وتحقيق الرزق والربح من سبب بسيط قد لا يحسب له الرائي حساباً.
ومن احترقت يده بالولاعة في المنام فذلك يدل على عمل دنيء يقوم به وينال عليه عقاباً بقدر الضرر الذي يلحقه في الحلم.
واحتراق الثياب من الولاعة في المنام يدل على فضيحة تنال الرائي بسبب الفتنة، أو على خسارة يتعرض لها في خصومة.
كما يدل الاحتراق بالقداحة في الحلم أن الرائي يسمع كلاماً يكرهه، ويغتابه الناس ويتحدثون عنه بالسوء.
وإن رأى النائم أن الولاعة في المنام تتسبب باحتراق بيته أو تلحق به أذى شديد فقد يدل ذلك على ضرر بالغٍ من السلطان.
ورؤية الولاعة الذهبية في المنام تدل على فتنة بالمال والدنيا، فيما تدل الولاعة الفضية في الحلم على فتنة في الدين.
ومن رأى في المنام قداحة من الحديد دلّت على خصومة مع رجل شديد البأس، أو تعاونٍ معه إن لم يحدث للرائي ضرر بسبب الولاعة الحديد.
والولاعة النحاسية في المنام تدل على معشر الرائي، فإن نال منها ضرراً دلّت على معشر سوء وأصدقاء غدّارين، وأما إن لم ينل من القداحة النحاس ضرراً؛ دلت على صديق حسن المعشر؛ والله أعلم.