الامارات 7 - وقبل أن ندخل في تفاصيل رؤية النبي في المنام وحالات رؤيا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، نتوقف مع المعنى العام والخطوط العريضة لرؤية الرسول ﷺ في الحلم، وهي كالآتي:
رؤية الرسل والأنبياء في المنام تدل عموماً على العزِّة والشرف والخير، وتدل على الظفر والنصر، ورؤية النبي محمد ﷺ في المنام تدل على الفوز بالآخرة وحسن الختام، والله أعلم.
وقال ابن سيرين كما نقل عنه ابن شاهين "رؤية الرسول محمد ﷺ في المنام تدل على دينٍ وديانة وأداء أمانة".
رؤيا الرسول في المنام تدل على الفرح والبشارة، فمن رأى النبي مسروراً في المنام نال الرائي جاهاً وعزّاً، ومن رأى الرسول في المنام حزيناً أو عابس الوجه؛ دل ذلك على كرب وشدة يليها فرحٌ بإذن الله.
وتدل رؤية الرسول في المنام على الفرج للمكروب والمهموم، وعلى الزيادة للميسور والغني، فمن رأى النبي ﷺ في المنام وكان غنياً بارك الله في ماله وزاده، وإن كان فقيراً رزقه، وإن كان الرائي مريضاً شفاه الله.
ومن رأى النبي ﷺ في المنام وكان الرائي مديوناً قضى دينه وأدّى أمانته، وإن كان في قلّةٍ وقحط جاءه الرزق والخير، وإن كان سجيناً فرّج الله عليه، والله أجل وأعلم.
ومن كان مغلوباً في اليقظة ورأى النبي في المنام أصبح غالباً، لأن رؤيته عليه السلام في الحلم تدل على الظفر، وكذلك هي رؤيا النبي للمظلوم تدل على النصرة والفرج.
وأما من رأى أحد الأنبياء في المنام وفيه نقصان؛ فذلك يدل على نقصانٍ في دين الرائي، وهذه الرؤيا تحذير له أن اتّقِ الله.
كما أن من رأى النبي ﷺ في المنام على صورة غير مستحبة، فإن الرائي قريب من ذلك، وتعبر الرؤيا على نقص في دين الرائي وفساد في حاله، والله أعلم.
وآخر ما نذكره من معاني رؤية النبي ﷺ في المنام على وجه العموم؛ أن رؤية النبي في الحلم قد تدل على تفوّق الرائي وبروزه في صنعته أو حرفته أو علمه، وبلوغه مبلغاً لم يسبقه إليه أحد من أهله، وقد يكون بذلك موضع حسد وبغضاء.
رؤية الرسل والأنبياء في المنام تدل عموماً على العزِّة والشرف والخير، وتدل على الظفر والنصر، ورؤية النبي محمد ﷺ في المنام تدل على الفوز بالآخرة وحسن الختام، والله أعلم.
وقال ابن سيرين كما نقل عنه ابن شاهين "رؤية الرسول محمد ﷺ في المنام تدل على دينٍ وديانة وأداء أمانة".
رؤيا الرسول في المنام تدل على الفرح والبشارة، فمن رأى النبي مسروراً في المنام نال الرائي جاهاً وعزّاً، ومن رأى الرسول في المنام حزيناً أو عابس الوجه؛ دل ذلك على كرب وشدة يليها فرحٌ بإذن الله.
وتدل رؤية الرسول في المنام على الفرج للمكروب والمهموم، وعلى الزيادة للميسور والغني، فمن رأى النبي ﷺ في المنام وكان غنياً بارك الله في ماله وزاده، وإن كان فقيراً رزقه، وإن كان الرائي مريضاً شفاه الله.
ومن رأى النبي ﷺ في المنام وكان الرائي مديوناً قضى دينه وأدّى أمانته، وإن كان في قلّةٍ وقحط جاءه الرزق والخير، وإن كان سجيناً فرّج الله عليه، والله أجل وأعلم.
ومن كان مغلوباً في اليقظة ورأى النبي في المنام أصبح غالباً، لأن رؤيته عليه السلام في الحلم تدل على الظفر، وكذلك هي رؤيا النبي للمظلوم تدل على النصرة والفرج.
وأما من رأى أحد الأنبياء في المنام وفيه نقصان؛ فذلك يدل على نقصانٍ في دين الرائي، وهذه الرؤيا تحذير له أن اتّقِ الله.
كما أن من رأى النبي ﷺ في المنام على صورة غير مستحبة، فإن الرائي قريب من ذلك، وتعبر الرؤيا على نقص في دين الرائي وفساد في حاله، والله أعلم.
وآخر ما نذكره من معاني رؤية النبي ﷺ في المنام على وجه العموم؛ أن رؤية النبي في الحلم قد تدل على تفوّق الرائي وبروزه في صنعته أو حرفته أو علمه، وبلوغه مبلغاً لم يسبقه إليه أحد من أهله، وقد يكون بذلك موضع حسد وبغضاء.