الامارات 7 - مفهوم نانو الكيمياء
تعمل الكيمياء التقليدية على دراسة المواد ذات الأحجام الكبيرة، حيث يحتوي غرام واحد من أي مادة على ملايين الجزيئات. في المقابل، يركز علم النانو كيمياء على المواد ذات الحجم المتناهي في الصغر، والتي تصل إلى مستوى حجم الذرة.
تقنية النانو في الكيمياء
أسهمت ثورة النانو في الكيمياء في خلق بيئة عمل تعاونية بين الكيميائيين ومختصين من مجالات الفيزياء والأحياء والهندسة. هذا التعاون يشمل علماء المواد والصناعة، مما يساعد العلماء في مختلف التخصصات على تعزيز علومهم بشكل سريع. لذا، من الضروري أن يكون لديهم فهم جيد لمتطلبات العلوم الأخرى لضمان فعالية التعاون.
حاليًا، يعمل مختصو النانو كيمياء في مجالات متعددة مثل الكيمياء العضوية الطبية، وكيمياء البوليمرات، وتركيب المنتجات. يعتمد هؤلاء المختصون على مجموعة واسعة من الخيارات لتحضير وابتكار مواد نانوية ذات خصائص إلكترونية ومغناطيسية وضوئية وكيميائية، حيث يمكن تفسير منظومتها الميكانيكية ضمن نطاق النانو.
تاريخ علم النانو تكنولوجي
يعود وجود علم النانو تكنولوجي إلى عصور قديمة، حيث تم اكتشاف أمثلة عدة في الآثار تدل على ذلك. كان الأساس في تلك الفترة يعتمد على معرفة الحرفيين بكيفية تغيير بنية المواد باستخدام الحرارة العالية لخلق مواد جديدة فريدة في خصائصها. ومن بين هذه الأمثلة ما يُعرف بكأس ليكورغوس من القرن الرابع، بالإضافة إلى استخدام السيراميك في الحضارة الإسلامية بين القرنين التاسع والسابع عشر، والذي يُعتبر دليلاً على استخدام تقنية النانو.
تعمل الكيمياء التقليدية على دراسة المواد ذات الأحجام الكبيرة، حيث يحتوي غرام واحد من أي مادة على ملايين الجزيئات. في المقابل، يركز علم النانو كيمياء على المواد ذات الحجم المتناهي في الصغر، والتي تصل إلى مستوى حجم الذرة.
تقنية النانو في الكيمياء
أسهمت ثورة النانو في الكيمياء في خلق بيئة عمل تعاونية بين الكيميائيين ومختصين من مجالات الفيزياء والأحياء والهندسة. هذا التعاون يشمل علماء المواد والصناعة، مما يساعد العلماء في مختلف التخصصات على تعزيز علومهم بشكل سريع. لذا، من الضروري أن يكون لديهم فهم جيد لمتطلبات العلوم الأخرى لضمان فعالية التعاون.
حاليًا، يعمل مختصو النانو كيمياء في مجالات متعددة مثل الكيمياء العضوية الطبية، وكيمياء البوليمرات، وتركيب المنتجات. يعتمد هؤلاء المختصون على مجموعة واسعة من الخيارات لتحضير وابتكار مواد نانوية ذات خصائص إلكترونية ومغناطيسية وضوئية وكيميائية، حيث يمكن تفسير منظومتها الميكانيكية ضمن نطاق النانو.
تاريخ علم النانو تكنولوجي
يعود وجود علم النانو تكنولوجي إلى عصور قديمة، حيث تم اكتشاف أمثلة عدة في الآثار تدل على ذلك. كان الأساس في تلك الفترة يعتمد على معرفة الحرفيين بكيفية تغيير بنية المواد باستخدام الحرارة العالية لخلق مواد جديدة فريدة في خصائصها. ومن بين هذه الأمثلة ما يُعرف بكأس ليكورغوس من القرن الرابع، بالإضافة إلى استخدام السيراميك في الحضارة الإسلامية بين القرنين التاسع والسابع عشر، والذي يُعتبر دليلاً على استخدام تقنية النانو.