الامارات 7 - تُعَد الجزائر ذات موقع جغرافي استراتيجي يمنحها عدة مزايا، منها:
التنوع المناخي
يتميز مناخ الجزائر بتنوعه نتيجة تنوع تضاريسها وبيئاتها، حيث تتمتع المناطق الساحلية والجبال الشمالية بمناخ متوسطي معتدل، صيف دافئ وشتاء ممطر. يزداد هطول الأمطار من الغرب إلى الشرق على طول الساحل، بينما يتناقص كلما اتجهنا جنوباً نحو الداخل. أكبر كمية من الأمطار تسقط على المناطق الجبلية في الساحل الشرقي التي تتعرض للرياح الرطبة القادمة من البحر المتوسط. وتتكون البلاد من منطقتين مناخيتين؛ إحداهما شرقية جافة ملائمة للزراعة التي لا تحتاج إلى كميات كبيرة من الماء، وتتمتع بأهمية تجارية كبيرة.
تنوع الغطاء النباتي والحيواني
يسهم التنوع المناخي في الجزائر بتنوع الغطاء النباتي والحيواني، حيث تغطي الغابات نحو 2% من مساحة البلاد، وخاصة في المناطق الجبلية. توجد نباتات مقاومة للجفاف، وغابات دائمة الخضرة على المنحدرات الرطبة. من الحيوانات المتواجدة في الشمال: الغزلان وقرود المكاك، وفي الصحراء نجد الثعالب والضباع وأنواعاً أخرى مثل الأرانب والجرابيع.
الثروات الطبيعية
تتميز الجزائر بوفرة الثروات الطبيعية كالغاز الطبيعي والنفط، حيث يشكل قطاع المحروقات حوالي 60% من إيرادات الميزانية العامة و97% من عائدات التصدير. تحتل الجزائر المرتبة التاسعة عالميًا في احتياطي الغاز الطبيعي والرابعة كأكبر مصدر له، وتحتل المرتبة 14 في احتياطي النفط، ما يسمح لها بتصدير المحروقات إلى دول عديدة منها إيطاليا وألمانيا وهولندا والمملكة المتحدة. كما تحتوي الأراضي الجزائرية على معادن أخرى مثل الحديد والرصاص والزنك، التي تدعم النمو الاقتصادي والصناعي.
الموقع الجغرافي
تقع الجزائر في شمال إفريقيا على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتحدها دول مثل تونس وليبيا والنيجر ومالي وموريتانيا والمغرب والصحراء الغربية. تبلغ مساحتها حوالي 2.381.740 كيلومتر مربع، وتضم ثلاث مناطق رئيسية:
السهول الساحلية: تطل على البحر المتوسط وتمتد لمسافة 998 كيلومتراً.
المناطق الجبلية: تتمثل في سلسلة جبال الأطلس.
المناطق الصحراوية: تشكل حوالي 80% من مساحة الجزائر، مما يعزز من تنوعها البيئي والثقافي.
التنوع المناخي
يتميز مناخ الجزائر بتنوعه نتيجة تنوع تضاريسها وبيئاتها، حيث تتمتع المناطق الساحلية والجبال الشمالية بمناخ متوسطي معتدل، صيف دافئ وشتاء ممطر. يزداد هطول الأمطار من الغرب إلى الشرق على طول الساحل، بينما يتناقص كلما اتجهنا جنوباً نحو الداخل. أكبر كمية من الأمطار تسقط على المناطق الجبلية في الساحل الشرقي التي تتعرض للرياح الرطبة القادمة من البحر المتوسط. وتتكون البلاد من منطقتين مناخيتين؛ إحداهما شرقية جافة ملائمة للزراعة التي لا تحتاج إلى كميات كبيرة من الماء، وتتمتع بأهمية تجارية كبيرة.
تنوع الغطاء النباتي والحيواني
يسهم التنوع المناخي في الجزائر بتنوع الغطاء النباتي والحيواني، حيث تغطي الغابات نحو 2% من مساحة البلاد، وخاصة في المناطق الجبلية. توجد نباتات مقاومة للجفاف، وغابات دائمة الخضرة على المنحدرات الرطبة. من الحيوانات المتواجدة في الشمال: الغزلان وقرود المكاك، وفي الصحراء نجد الثعالب والضباع وأنواعاً أخرى مثل الأرانب والجرابيع.
الثروات الطبيعية
تتميز الجزائر بوفرة الثروات الطبيعية كالغاز الطبيعي والنفط، حيث يشكل قطاع المحروقات حوالي 60% من إيرادات الميزانية العامة و97% من عائدات التصدير. تحتل الجزائر المرتبة التاسعة عالميًا في احتياطي الغاز الطبيعي والرابعة كأكبر مصدر له، وتحتل المرتبة 14 في احتياطي النفط، ما يسمح لها بتصدير المحروقات إلى دول عديدة منها إيطاليا وألمانيا وهولندا والمملكة المتحدة. كما تحتوي الأراضي الجزائرية على معادن أخرى مثل الحديد والرصاص والزنك، التي تدعم النمو الاقتصادي والصناعي.
الموقع الجغرافي
تقع الجزائر في شمال إفريقيا على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتحدها دول مثل تونس وليبيا والنيجر ومالي وموريتانيا والمغرب والصحراء الغربية. تبلغ مساحتها حوالي 2.381.740 كيلومتر مربع، وتضم ثلاث مناطق رئيسية:
السهول الساحلية: تطل على البحر المتوسط وتمتد لمسافة 998 كيلومتراً.
المناطق الجبلية: تتمثل في سلسلة جبال الأطلس.
المناطق الصحراوية: تشكل حوالي 80% من مساحة الجزائر، مما يعزز من تنوعها البيئي والثقافي.