الامارات 7 - تُعدّ مدينة كوالالمبور واحدة من أهم المدن في ماليزيا، حيث تأسست عام 1849 ميلادي على يد الصينيين الذين استقروا فيها للعمل في مناجم القصدير. وتُعتبر كوالالمبور العاصمة الإداريّة للبلاد، حيث تبلغ مساحتها 243 كم² وترتفع عن سطح البحر بمقدار 21.95 مترًا. شعار المدينة يتمثل في التطور والرفاهية، ويتحدث سكانها العديد من اللغات مثل الماليزية (بهاسا ملايو) التي تعد اللغة الرسمية، بالإضافة إلى الإنجليزية، الصينية، التاميلية، والمالاوية.
الموقع الجغرافي
تقع كوالالمبور في الجهة الغربية من ماليزيا، وتتميز بوجود وادي كلانج الذي يحده من الشرق جبال تيتيوانغسا، ومن الغرب مضيق ملغا. المناخ في المدينة حار ورطب طوال العام.
السكان
تحتل كوالالمبور المرتبة الأولى بين مدن ماليزيا من حيث عدد السكان، حيث بلغ عددهم 1,627,172 نسمة وفقًا لإحصائيات عام 2010، وتتميز كثافة السكان فيها بكونها عالية حيث تصل إلى 6,696 نسمة لكل كم². كما أن المدينة تحتضن مجتمعًا متنوعًا من الأعراق مثل الماليزيين، الصينيين، الهنود، البنجلاديشيين، العرب، الأوروبيين وغيرهم.
الاقتصاد
تعتمد كوالالمبور بشكل كبير على قطاع السياحة، الذي يعد من أبرز مصادر دخلها. المدينة تحتل المرتبة الخامسة عالميًا من حيث عدد الزوار السياحيين. من أبرز معالمها السياحية:
المساجد مثل مسجد الإقليم الفدرالي ومسجد نغارا.
مراكز التسوق التي تضم 66 مركزًا وتساهم بشكل كبير في إيرادات السياحة، حيث تقدر بحوالي 7.7 مليار رنجيت ماليزي.
المتاحف مثل متحف الفنون الإسلامية والمتحف الوطني.
المتنزهات مثل حدائق البحيرة وحديقة الطيور.
معالم أخرى تشمل برج كوالالمبور وساحة مرديكا ومجلس البرلمان الماليزي.
المعلومات العامة
تُعتبر كوالالمبور مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا هامًا في ماليزيا. المدينة تربطها علاقات توأمة مع عدة مدن عالمية مثل أصفهان (إيران)، أنقرة (تركيا)، الدار البيضاء (المغرب)، لندن (المملكة المتحدة)، أوساكا (اليابان)، وغيرها.
نسبة الأشخاص الذين يجيدون القراءة والكتابة في المدينة تبلغ 97.5%.
التعليم
من أبرز الجامعات في كوالالمبور: جامعة ماليزيا التي تأسست عام 1962، وجامعة الدفاع الوطني.
الأنشطة الثقافية
تشتهر المدينة بالحرف الثقافية التقليدية مثل السيراميك، النسيج، الفضة، الخيوط، والفخار. كما استضافت العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى مثل بطولة العالم للفورمولا ودورة ألعاب الكومنولث في عام 1998.
الموقع الجغرافي
تقع كوالالمبور في الجهة الغربية من ماليزيا، وتتميز بوجود وادي كلانج الذي يحده من الشرق جبال تيتيوانغسا، ومن الغرب مضيق ملغا. المناخ في المدينة حار ورطب طوال العام.
السكان
تحتل كوالالمبور المرتبة الأولى بين مدن ماليزيا من حيث عدد السكان، حيث بلغ عددهم 1,627,172 نسمة وفقًا لإحصائيات عام 2010، وتتميز كثافة السكان فيها بكونها عالية حيث تصل إلى 6,696 نسمة لكل كم². كما أن المدينة تحتضن مجتمعًا متنوعًا من الأعراق مثل الماليزيين، الصينيين، الهنود، البنجلاديشيين، العرب، الأوروبيين وغيرهم.
الاقتصاد
تعتمد كوالالمبور بشكل كبير على قطاع السياحة، الذي يعد من أبرز مصادر دخلها. المدينة تحتل المرتبة الخامسة عالميًا من حيث عدد الزوار السياحيين. من أبرز معالمها السياحية:
المساجد مثل مسجد الإقليم الفدرالي ومسجد نغارا.
مراكز التسوق التي تضم 66 مركزًا وتساهم بشكل كبير في إيرادات السياحة، حيث تقدر بحوالي 7.7 مليار رنجيت ماليزي.
المتاحف مثل متحف الفنون الإسلامية والمتحف الوطني.
المتنزهات مثل حدائق البحيرة وحديقة الطيور.
معالم أخرى تشمل برج كوالالمبور وساحة مرديكا ومجلس البرلمان الماليزي.
المعلومات العامة
تُعتبر كوالالمبور مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا هامًا في ماليزيا. المدينة تربطها علاقات توأمة مع عدة مدن عالمية مثل أصفهان (إيران)، أنقرة (تركيا)، الدار البيضاء (المغرب)، لندن (المملكة المتحدة)، أوساكا (اليابان)، وغيرها.
نسبة الأشخاص الذين يجيدون القراءة والكتابة في المدينة تبلغ 97.5%.
التعليم
من أبرز الجامعات في كوالالمبور: جامعة ماليزيا التي تأسست عام 1962، وجامعة الدفاع الوطني.
الأنشطة الثقافية
تشتهر المدينة بالحرف الثقافية التقليدية مثل السيراميك، النسيج، الفضة، الخيوط، والفخار. كما استضافت العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى مثل بطولة العالم للفورمولا ودورة ألعاب الكومنولث في عام 1998.