الامارات 7 - تمتلك مدينة القدس 11 بابًا تتوزع بين أبواب مفتوحة وأخرى مغلقة في سورها التاريخي، الذي يعود بناؤه إلى عهد الكنعانيين. فيما يلي تفصيل لهذه الأبواب:
الأبواب المفتوحة
باب الساهرة (هيرودوس): باب بسيط التصميم يعود بناؤه إلى عهد السلطان سليمان القانوني.
باب الخليل (باب يافا): أحد الأبواب الرئيسية للمدينة.
الباب الجديد: أحدث أبواب القدس، بُني عام 1898 بمناسبة زيارة الإمبراطور الألماني غليوم الثاني للمدينة.
باب العامود: يُعدّ من أفخم الأبواب وأكثرها زخرفة وارتفاعًا، حيث يبلغ ارتفاعه ثمانية أمتار. شُيد في القرن الثاني الميلادي في عهد الإمبراطور الروماني هدريان.
باب الأسباط: يقع على السور الشمالي للمسجد الأقصى، ويُعد المدخل الرئيسي للمصلين، خاصة القادمين من خارج القدس.
باب المغاربة: أصغر أبواب القدس.
باب النبي داود (باب صهيون): يعود بناؤه إلى عهد السلطان سليمان القانوني.
الأبواب المغلقة
الباب الذهبي (باب الرحمة أو التوبة): يتميز بجماله، وشُيد في العصر الأموي. أُغلق في فترة الحكم العثماني.
الباب الثلاثي: أُغلق على يد صلاح الدين الأيوبي بعد ترميمه وتنظيفه لحماية المدينة والمسجد الأقصى من الغزوات.
الباب المزدوج: بُني في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، ويتكون من مدخلين تعلو كلًّا منهما أقواس، ويؤدي مباشرة إلى الحرم.
الباب الواحد: شُيد أيضًا في عهد عبد الملك بن مروان، ويؤدي إلى الحرم مباشرةً، ويعلوه قوس واحد.
تُمثل هذه الأبواب شاهدًا على تاريخ القدس العريق وأهميتها الدينية والحضارية عبر العصور.
الأبواب المفتوحة
باب الساهرة (هيرودوس): باب بسيط التصميم يعود بناؤه إلى عهد السلطان سليمان القانوني.
باب الخليل (باب يافا): أحد الأبواب الرئيسية للمدينة.
الباب الجديد: أحدث أبواب القدس، بُني عام 1898 بمناسبة زيارة الإمبراطور الألماني غليوم الثاني للمدينة.
باب العامود: يُعدّ من أفخم الأبواب وأكثرها زخرفة وارتفاعًا، حيث يبلغ ارتفاعه ثمانية أمتار. شُيد في القرن الثاني الميلادي في عهد الإمبراطور الروماني هدريان.
باب الأسباط: يقع على السور الشمالي للمسجد الأقصى، ويُعد المدخل الرئيسي للمصلين، خاصة القادمين من خارج القدس.
باب المغاربة: أصغر أبواب القدس.
باب النبي داود (باب صهيون): يعود بناؤه إلى عهد السلطان سليمان القانوني.
الأبواب المغلقة
الباب الذهبي (باب الرحمة أو التوبة): يتميز بجماله، وشُيد في العصر الأموي. أُغلق في فترة الحكم العثماني.
الباب الثلاثي: أُغلق على يد صلاح الدين الأيوبي بعد ترميمه وتنظيفه لحماية المدينة والمسجد الأقصى من الغزوات.
الباب المزدوج: بُني في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، ويتكون من مدخلين تعلو كلًّا منهما أقواس، ويؤدي مباشرة إلى الحرم.
الباب الواحد: شُيد أيضًا في عهد عبد الملك بن مروان، ويؤدي إلى الحرم مباشرةً، ويعلوه قوس واحد.
تُمثل هذه الأبواب شاهدًا على تاريخ القدس العريق وأهميتها الدينية والحضارية عبر العصور.