الامارات 7 - يتعلم الأطفال الزحف عادة بين الشهر السادس والعاشر من عمرهم، ولكن هناك بعض الأطفال الذين لا يزحفون على الإطلاق، بل يكتفون بجر مؤخراتهم أثناء جلوسهم أو يتحركون عن طريق الوقوع على بطونهم. المهم هو أن الطفل يبدأ في التحرك، بغض النظر عن الطريقة التي يستخدمها. الزحف يساعد الطفل على تقوية عضلاته استعداداً للمشي المستقل ويعدّ أول طريقة له للتحرك بحرية.
تمر مراحل الزحف بتعلم الطفل كيفية الحفاظ على توازن يديه وركبتيه، ثم يبدأ في تحريك نفسه للأمام أو الخلف باستخدام ركبتيه. يساعد الزحف الطفل أيضاً في استكشاف البيئة من حوله والوصول إلى الأشياء التي يثير اهتمامه. هناك عدة أنواع من الزحف، ومنها:
الزحف على البطن: حيث يعتمد الطفل على بطنه للتحرك دون استخدام يديه أو رجليه.
الزحف العادي: حيث يستخدم الطفل يديه وأرجله معًا.
زحف الدببة: يتحرك الطفل من خلال الجلوس على مقعدته، ويزحف للأمام أو الخلف.
زحف السرطان: يستخدم الطفل بطنه ويديه للزحف إلى الخلف.
زحف الضفدع: حيث يقف الطفل على يديه ورجليه، ويرتفع بطنه عن الأرض ثم يبدأ بالقفز.
الزحف بالدحرجة: حيث ينقلب الطفل على جانبيه وبطنه وظهره للوصول إلى الأشياء.
لتشجيع الطفل على الزحف، يمكن اتباع بعض النصائح مثل:
تعويد الطفل على تمضية وقت على بطنه منذ الولادة، سواء للعب أو التدليك، مما يقوي عضلاته ويعده للزحف.
وضع الألعاب على مسافة قريبة لتشجيعه على التحرك نحوها.
توفير مساحة آمنة للتحرك مع مراقبته أثناء اكتشاف المكان.
تجنب استخدام المشايات لأنها قد تعيق تطور عضلات الطفل.
تجنب وضع الطفل لفترات طويلة في الكرسي المخصص له، لأنه يحتاج إلى وقت على الأرض للتحرك بحرية.
السماح للطفل بالزحف بحرية دون الضغط عليه لتعلمه، مما يعزز من تطوره.
الزحف ليس مجرد وسيلة للتحرك، بل هو تمرين مهم يعزز من قدرات الطفل البدنية ويجعله أكثر استعدادًا للنمو والتعلم.
تمر مراحل الزحف بتعلم الطفل كيفية الحفاظ على توازن يديه وركبتيه، ثم يبدأ في تحريك نفسه للأمام أو الخلف باستخدام ركبتيه. يساعد الزحف الطفل أيضاً في استكشاف البيئة من حوله والوصول إلى الأشياء التي يثير اهتمامه. هناك عدة أنواع من الزحف، ومنها:
الزحف على البطن: حيث يعتمد الطفل على بطنه للتحرك دون استخدام يديه أو رجليه.
الزحف العادي: حيث يستخدم الطفل يديه وأرجله معًا.
زحف الدببة: يتحرك الطفل من خلال الجلوس على مقعدته، ويزحف للأمام أو الخلف.
زحف السرطان: يستخدم الطفل بطنه ويديه للزحف إلى الخلف.
زحف الضفدع: حيث يقف الطفل على يديه ورجليه، ويرتفع بطنه عن الأرض ثم يبدأ بالقفز.
الزحف بالدحرجة: حيث ينقلب الطفل على جانبيه وبطنه وظهره للوصول إلى الأشياء.
لتشجيع الطفل على الزحف، يمكن اتباع بعض النصائح مثل:
تعويد الطفل على تمضية وقت على بطنه منذ الولادة، سواء للعب أو التدليك، مما يقوي عضلاته ويعده للزحف.
وضع الألعاب على مسافة قريبة لتشجيعه على التحرك نحوها.
توفير مساحة آمنة للتحرك مع مراقبته أثناء اكتشاف المكان.
تجنب استخدام المشايات لأنها قد تعيق تطور عضلات الطفل.
تجنب وضع الطفل لفترات طويلة في الكرسي المخصص له، لأنه يحتاج إلى وقت على الأرض للتحرك بحرية.
السماح للطفل بالزحف بحرية دون الضغط عليه لتعلمه، مما يعزز من تطوره.
الزحف ليس مجرد وسيلة للتحرك، بل هو تمرين مهم يعزز من قدرات الطفل البدنية ويجعله أكثر استعدادًا للنمو والتعلم.