الامارات 7 - تُعتبر مشكلة الغازات من المشكلات الشائعة لدى الأطفال، حيث يمكن أن يعاني الطفل من الغازات حوالي 13 إلى 21 مرة في اليوم. ويعود السبب في ذلك إلى أن الأطفال يبتلعون الهواء بطرق مختلفة، مثل البكاء أو الرضاعة سواء من الزجاجة أو من الأم أو حتى استخدام اللهاية. مع مرور الوقت، يكتمل نمو الجهاز الهضمي للطفل وتقل احتمالية تعرضه لهذه المشكلة.
إذا كان الطفل عادةً سعيدًا ومرتاحًا في معظم الوقت ويشعر بالألم والانزعاج فقط لبضع دقائق عند وجود الغازات، فهذا يعني أنه في حالة طبيعية والمشكلة عابرة. ومع ذلك، قد لا يظهر الطفل دائمًا انزعاجه بشكل واضح؛ فقد يعبر عن ذلك بالتقلب في فراشه أو إصدار أصوات مختلفة. أحيانًا، يواجه الطفل صعوبة في التخلص من الغازات، مما يؤدي إلى تجمعها في بطنه، ويمكن أن تظهر عليه الأعراض التالية:
التجشؤ.
الانزعاج والهيجان.
الانتفاخ.
المغص.
البكاء.
صلابة في بطنه.
للتخلص من الغازات، يمكن اتباع بعض الطرق المفيدة، مثل:
الاهتمام بوضعية الرضاعة: عند إرضاع الطفل من الزجاجة، يجب رفع رأسه أعلى من بطنه، مما يساعد على تسهيل خروج الغازات بعد الرضاعة.
مساعدة الطفل على التجشؤ: يمكن مساعدة الطفل على التجشؤ أثناء وبعد الرضاعة، وإذا لم يتمكن من ذلك، يمكن وضعه على ظهره لبضع دقائق ثم محاولة مساعدته مجددًا.
تغيير الأدوات: عند استخدام الزجاجة، يُفضل اختيار واحدة بحلمة بطيئة لتدفق الحليب، مما يقلل من ابتلاع الهواء.
تحريك قدمي الطفل أو تدليكه: يمكن تحريك قدمي الطفل للأمام والخلف أثناء استلقائه على ظهره أو إعطائه حمامًا دافئًا للمساعدة في إخراج الغازات.
مراقبة طعام الطفل: بعض الأطعمة قد تؤدي إلى حدوث الغازات، لذا يفضل إخبار الطبيب بأنواع الأطعمة التي يتناولها الطفل لتجنب أي مكونات قد تكون مسببًا للمشكلة.
مراقبة طعام الأم: بعض المواد التي تتناولها الأم قد تنتقل إلى حليبها وتؤثر على الطفل، مثل مشتقات الحليب والكافيين.
استشارة الطبيب حول نوع الحليب الصناعي: إذا كان الطفل يتناول حليبًا صناعيًا، يمكن للطبيب أن يوصي بنوع آخر أكثر توافقًا مع جهازه الهضمي.
استخدام الأدوية عند الحاجة: بعد استشارة الطبيب، قد يتم إعطاء الطفل بعض الأدوية التي تساعده في التخلص من الغازات وتخفيف الألم.
إذا كان الطفل عادةً سعيدًا ومرتاحًا في معظم الوقت ويشعر بالألم والانزعاج فقط لبضع دقائق عند وجود الغازات، فهذا يعني أنه في حالة طبيعية والمشكلة عابرة. ومع ذلك، قد لا يظهر الطفل دائمًا انزعاجه بشكل واضح؛ فقد يعبر عن ذلك بالتقلب في فراشه أو إصدار أصوات مختلفة. أحيانًا، يواجه الطفل صعوبة في التخلص من الغازات، مما يؤدي إلى تجمعها في بطنه، ويمكن أن تظهر عليه الأعراض التالية:
التجشؤ.
الانزعاج والهيجان.
الانتفاخ.
المغص.
البكاء.
صلابة في بطنه.
للتخلص من الغازات، يمكن اتباع بعض الطرق المفيدة، مثل:
الاهتمام بوضعية الرضاعة: عند إرضاع الطفل من الزجاجة، يجب رفع رأسه أعلى من بطنه، مما يساعد على تسهيل خروج الغازات بعد الرضاعة.
مساعدة الطفل على التجشؤ: يمكن مساعدة الطفل على التجشؤ أثناء وبعد الرضاعة، وإذا لم يتمكن من ذلك، يمكن وضعه على ظهره لبضع دقائق ثم محاولة مساعدته مجددًا.
تغيير الأدوات: عند استخدام الزجاجة، يُفضل اختيار واحدة بحلمة بطيئة لتدفق الحليب، مما يقلل من ابتلاع الهواء.
تحريك قدمي الطفل أو تدليكه: يمكن تحريك قدمي الطفل للأمام والخلف أثناء استلقائه على ظهره أو إعطائه حمامًا دافئًا للمساعدة في إخراج الغازات.
مراقبة طعام الطفل: بعض الأطعمة قد تؤدي إلى حدوث الغازات، لذا يفضل إخبار الطبيب بأنواع الأطعمة التي يتناولها الطفل لتجنب أي مكونات قد تكون مسببًا للمشكلة.
مراقبة طعام الأم: بعض المواد التي تتناولها الأم قد تنتقل إلى حليبها وتؤثر على الطفل، مثل مشتقات الحليب والكافيين.
استشارة الطبيب حول نوع الحليب الصناعي: إذا كان الطفل يتناول حليبًا صناعيًا، يمكن للطبيب أن يوصي بنوع آخر أكثر توافقًا مع جهازه الهضمي.
استخدام الأدوية عند الحاجة: بعد استشارة الطبيب، قد يتم إعطاء الطفل بعض الأدوية التي تساعده في التخلص من الغازات وتخفيف الألم.