الامارات 7 - الحلبة هي نبات عشبي حولي ينتمي إلى الفصيلة البقولية، وتعد من النباتات التي استخدمها الإنسان منذ العصور القديمة في العديد من العلاجات الطبيعية والوصفات الطبية البديلة. وقد ذُكرت في بردية إبيرز المصرية التي تعود إلى عام 1500 قبل الميلاد، حيث كان يتم استخدامها لعلاج الحروق والمساعدة في تسهيل الولادة. الحلبة تتميز بجذعها الجوفي الذي يتفرع منه فروع صغيرة تحمل أوراقًا مسننة، وأزهارًا صفراء، بينما بذورها تشبه شكل الكلية ولونها أصفر مائل إلى الأخضر. وتنتشر في مناطق عدة منها مصر، اليونان، وإيطاليا.
تحتوي الحلبة على العديد من المكونات الفعالة مثل السبوجنين، التريكونيلين، مركبات الدايزوجنين والياموجنين، بالإضافة إلى مواد سكرية مثل المانوز والجلاكتوز، والقلويدات مثل الترايجونيلين والكولين، والزيوت الثابتة والصمغية، كما تحتوي على الفوسفور، الحديد، البروتينات، المغنيسيوم، الكالسيوم، السيلينيوم، الزنك، النحاس، المنغنيز، والبوتاسيوم.
أما فوائد الحلبة فتشمل:
خفض مستويات السكر في الدم، مما يفيد مرضى السكري.
تحفيز إفراز هرمون الأستروجين لإدرار الحليب عند الأمهات المرضعات.
علاج الربو ومشاكل التنفس.
تقليل مستويات الكوليسترول الضار.
معالجة نزلات البرد والسعال.
تخفيف المغص وطرد الغازات.
معالجة احتباس البول والتسممات.
علاج البواسير والمشاكل الرئوية.
علاج التهابات الرحم والمشاكل النسائية.
تساعد في زيادة الوزن وفتح الشهية.
تعزز الرغبة الجنسية وتخفف من الإمساك.
معالجة الديدان المعوية.
مفيدة للمرأة بعد الولادة.
تساعد في شفاء الحروق والجروح.
تدعم صحة الشعر وتحارب الشيخوخة المبكرة.
تخفف من التشنجات العضلية وتحسن الجهاز الهضمي.
أما الأضرار المحتملة للحلبة:
لا يُنصح باستخدامها أثناء الحمل في الأشهر الأخيرة بسبب خطر النزيف.
يجب تجنب إعطائها للأطفال دون سن السنتين.
يُفضل عدم تناولها من قبل المصابين بفقر الدم، حيث قد تعيق امتصاص الحديد.
قد تتداخل مع هرمونات الغدة الدرقية.
الاستخدام المفرط قد يؤدي إلى الغثيان ومشاكل في الأمعاء.
تحتوي الحلبة على العديد من المكونات الفعالة مثل السبوجنين، التريكونيلين، مركبات الدايزوجنين والياموجنين، بالإضافة إلى مواد سكرية مثل المانوز والجلاكتوز، والقلويدات مثل الترايجونيلين والكولين، والزيوت الثابتة والصمغية، كما تحتوي على الفوسفور، الحديد، البروتينات، المغنيسيوم، الكالسيوم، السيلينيوم، الزنك، النحاس، المنغنيز، والبوتاسيوم.
أما فوائد الحلبة فتشمل:
خفض مستويات السكر في الدم، مما يفيد مرضى السكري.
تحفيز إفراز هرمون الأستروجين لإدرار الحليب عند الأمهات المرضعات.
علاج الربو ومشاكل التنفس.
تقليل مستويات الكوليسترول الضار.
معالجة نزلات البرد والسعال.
تخفيف المغص وطرد الغازات.
معالجة احتباس البول والتسممات.
علاج البواسير والمشاكل الرئوية.
علاج التهابات الرحم والمشاكل النسائية.
تساعد في زيادة الوزن وفتح الشهية.
تعزز الرغبة الجنسية وتخفف من الإمساك.
معالجة الديدان المعوية.
مفيدة للمرأة بعد الولادة.
تساعد في شفاء الحروق والجروح.
تدعم صحة الشعر وتحارب الشيخوخة المبكرة.
تخفف من التشنجات العضلية وتحسن الجهاز الهضمي.
أما الأضرار المحتملة للحلبة:
لا يُنصح باستخدامها أثناء الحمل في الأشهر الأخيرة بسبب خطر النزيف.
يجب تجنب إعطائها للأطفال دون سن السنتين.
يُفضل عدم تناولها من قبل المصابين بفقر الدم، حيث قد تعيق امتصاص الحديد.
قد تتداخل مع هرمونات الغدة الدرقية.
الاستخدام المفرط قد يؤدي إلى الغثيان ومشاكل في الأمعاء.