الامارات 7 - أهمية التربية المنظمة
من الضروري أن تهتم كل أم بتربية طفلها منذ بداية حياته، وتبدأ هذه الرعاية من لحظة الرضاعة، حيث يشعر الطفل بحب وحنان والدته. يتطلب التربية السليمة اتباع خطوات محددة يجب أن يلتزم بها الوالدان في التعامل مع الأبناء. ومن المهم أن يتفق الأبوان على أسس ثابتة وآراء موحدة في التربية، لتجنب تضارب الأراء وضمان بيئة مستقرة للطفل، بحيث لا يشعر بالتشتت. سنستعرض في هذا المقال بعض الخطوات التي يمكن للأمهات اتباعها في تربية أطفالهن منذ الولادة:
تجنب تعويد الطفل على البكاء
يجب أن تحدد الأم أوقاتاً منتظمة لإرضاع الطفل، تغيير حفاضاته، أو إطعامه، بحيث لا يشعر الطفل بالحاجة إلى البكاء للتعبير عن احتياجاته. رغم أن البكاء هو وسيلة التواصل الوحيدة للطفل في البداية، إلا أنه من الأفضل تنظيم احتياجاته حتى لا يعتمد على البكاء كطريقة للتواصل.
اللعب بلطف دون عنف
أثناء اللعب مع الطفل، يجب على الأم تجنب استخدام العنف أو الصوت العالي، لأن اللعب العنيف قد يزرع في الطفل روح العدوانية. من الأفضل أن يتم اللعب بهدوء ولطف حتى لا يتأثر الطفل بشكل سلبي في المستقبل.
عدم الصراخ في وجه الطفل
يجب على الوالدين تجنب الصراخ في وجه الطفل، لأن ذلك قد يجعله يعتقد أن الأمور لا تتحقق إلا من خلال الصراخ. كما أن الأطفال الذين يتعرضون للصراخ بشكل مستمر قد ينمو لديهم ضعف في الشخصية، مما يؤثر على علاقاتهم مع الآخرين.
تشجيع التعامل المباشر مع الوالدين
ينبغي أن تتاح للطفل الفرصة للتعامل المباشر مع والده دون تدخل من الأم أو أي شخص آخر. هذا يساعد الطفل على بناء علاقة صحية مع والده وتجنب الشعور بالخوف منه.
التحدث مع الطفل بانتظام
من المهم أن تتحدث الأم مع طفلها منذ الأيام الأولى من ولادته. رغم أن الطفل لن يفهم الكلام في البداية، إلا أن الاستمرار في التحدث إليه يعزز من شعوره بالأمان، ويعزز العلاقة بين الأم وطفلها.
من الضروري أن تهتم كل أم بتربية طفلها منذ بداية حياته، وتبدأ هذه الرعاية من لحظة الرضاعة، حيث يشعر الطفل بحب وحنان والدته. يتطلب التربية السليمة اتباع خطوات محددة يجب أن يلتزم بها الوالدان في التعامل مع الأبناء. ومن المهم أن يتفق الأبوان على أسس ثابتة وآراء موحدة في التربية، لتجنب تضارب الأراء وضمان بيئة مستقرة للطفل، بحيث لا يشعر بالتشتت. سنستعرض في هذا المقال بعض الخطوات التي يمكن للأمهات اتباعها في تربية أطفالهن منذ الولادة:
تجنب تعويد الطفل على البكاء
يجب أن تحدد الأم أوقاتاً منتظمة لإرضاع الطفل، تغيير حفاضاته، أو إطعامه، بحيث لا يشعر الطفل بالحاجة إلى البكاء للتعبير عن احتياجاته. رغم أن البكاء هو وسيلة التواصل الوحيدة للطفل في البداية، إلا أنه من الأفضل تنظيم احتياجاته حتى لا يعتمد على البكاء كطريقة للتواصل.
اللعب بلطف دون عنف
أثناء اللعب مع الطفل، يجب على الأم تجنب استخدام العنف أو الصوت العالي، لأن اللعب العنيف قد يزرع في الطفل روح العدوانية. من الأفضل أن يتم اللعب بهدوء ولطف حتى لا يتأثر الطفل بشكل سلبي في المستقبل.
عدم الصراخ في وجه الطفل
يجب على الوالدين تجنب الصراخ في وجه الطفل، لأن ذلك قد يجعله يعتقد أن الأمور لا تتحقق إلا من خلال الصراخ. كما أن الأطفال الذين يتعرضون للصراخ بشكل مستمر قد ينمو لديهم ضعف في الشخصية، مما يؤثر على علاقاتهم مع الآخرين.
تشجيع التعامل المباشر مع الوالدين
ينبغي أن تتاح للطفل الفرصة للتعامل المباشر مع والده دون تدخل من الأم أو أي شخص آخر. هذا يساعد الطفل على بناء علاقة صحية مع والده وتجنب الشعور بالخوف منه.
التحدث مع الطفل بانتظام
من المهم أن تتحدث الأم مع طفلها منذ الأيام الأولى من ولادته. رغم أن الطفل لن يفهم الكلام في البداية، إلا أن الاستمرار في التحدث إليه يعزز من شعوره بالأمان، ويعزز العلاقة بين الأم وطفلها.