الامارات 7 - تربية الأطفال في عمر السنة تتطلب وضع قواعد وحدود تهدف إلى توجيه الطفل ودعمه في اكتساب السلوكيات الصحيحة. ينبغي أن تكون هذه القواعد منطقية وعملية، مع التركيز على السلوكيات التي يجب التوقف عنها، خصوصًا في ما يتعلق بالسلامة والأمان. على سبيل المثال، يمكن توجيه الطفل بعدم لمس الموقد أو اللعب به، مع تأكيد الوالدين على أن هذه القواعد غير قابلة للتفاوض.
من المهم أيضًا توضيح الأسباب وراء القواعد وتعليم الطفل بشكل مستمر حتى لو لم يفهم كل الكلمات. على سبيل المثال، يمكن شرح ضرورة تغطية الفم عند السعال لمنع انتقال الجراثيم. يجب على الوالدين الثبات على القواعد المتفق عليها وتطبيقها معًا، حتى يتعلم الطفل النظام.
طريقة إعادة توجيه الطفل تعتبر فعّالة، حيث يتم توجيه طاقته إلى نشاط آخر بدلاً من التصرفات غير المرغوب فيها. على سبيل المثال، إذا كان الطفل يرمي الرمال على زميله، يمكن استبدال الرمال بكرات قطنية ليظل الطفل مشغولًا بطريقة آمنة.
التواصل المستمر مع الطفل وتعليمه المفردات يساعد في تطوير مهاراته اللغوية. يمكن أن يتعلم الطفل ربط الأسماء مع الأشياء المحيطة به عن طريق الإشارة إليها والتحدث عنها، مثل العد أثناء صعود الدرج أو تسمية الأطعمة في المتجر.
من المهم أيضًا تجاهل التصرفات الخاطئة لفترة قصيرة ومنح مكافآت عند التصرف الصحيح، حيث يساعد ذلك الطفل في فهم أن سلوكه يحتاج إلى التعديل. تحمّل الطفل عواقب تصرفاته، مثل الشعور بالبرد عندما يرفض ارتداء المعطف، يعزز لديه فهم العواقب.
تعليم الطفل السيطرة على مشاعره أيضًا جزء أساسي من تربيتهم، وكذلك إرشاده إلى إيجابية الحياة ورفض السلوكيات السلبية. يجب أن يشعر الطفل بالقدرة على الاستكشاف في بيئة آمنة، حيث يمكنه تجربة أشياء جديدة بشكل متسلسل.
من ناحية أخرى، هناك بعض الأمور التي يجب تجنبها في تربية الأطفال في هذا العمر، مثل الصراخ، العقاب الجسدي، أو استخدام ألفاظ سلبية. يتطلب الأمر أن يصف الآباء التصرفات السيئة بدلًا من وصف الطفل نفسه بذلك.
أخيرًا، ينبغي على الوالدين تقديم النصائح التالية: اصطحاب الطفل إلى بيت العبادة لتعليمه الاحترام، تحويل انتباهه عن الأشياء التي يجب تجنبها، التعامل بهدوء مع تصرفاته غير المرغوب فيها، والاستمرار في إظهار الحب والرعاية له.
من المهم أيضًا توضيح الأسباب وراء القواعد وتعليم الطفل بشكل مستمر حتى لو لم يفهم كل الكلمات. على سبيل المثال، يمكن شرح ضرورة تغطية الفم عند السعال لمنع انتقال الجراثيم. يجب على الوالدين الثبات على القواعد المتفق عليها وتطبيقها معًا، حتى يتعلم الطفل النظام.
طريقة إعادة توجيه الطفل تعتبر فعّالة، حيث يتم توجيه طاقته إلى نشاط آخر بدلاً من التصرفات غير المرغوب فيها. على سبيل المثال، إذا كان الطفل يرمي الرمال على زميله، يمكن استبدال الرمال بكرات قطنية ليظل الطفل مشغولًا بطريقة آمنة.
التواصل المستمر مع الطفل وتعليمه المفردات يساعد في تطوير مهاراته اللغوية. يمكن أن يتعلم الطفل ربط الأسماء مع الأشياء المحيطة به عن طريق الإشارة إليها والتحدث عنها، مثل العد أثناء صعود الدرج أو تسمية الأطعمة في المتجر.
من المهم أيضًا تجاهل التصرفات الخاطئة لفترة قصيرة ومنح مكافآت عند التصرف الصحيح، حيث يساعد ذلك الطفل في فهم أن سلوكه يحتاج إلى التعديل. تحمّل الطفل عواقب تصرفاته، مثل الشعور بالبرد عندما يرفض ارتداء المعطف، يعزز لديه فهم العواقب.
تعليم الطفل السيطرة على مشاعره أيضًا جزء أساسي من تربيتهم، وكذلك إرشاده إلى إيجابية الحياة ورفض السلوكيات السلبية. يجب أن يشعر الطفل بالقدرة على الاستكشاف في بيئة آمنة، حيث يمكنه تجربة أشياء جديدة بشكل متسلسل.
من ناحية أخرى، هناك بعض الأمور التي يجب تجنبها في تربية الأطفال في هذا العمر، مثل الصراخ، العقاب الجسدي، أو استخدام ألفاظ سلبية. يتطلب الأمر أن يصف الآباء التصرفات السيئة بدلًا من وصف الطفل نفسه بذلك.
أخيرًا، ينبغي على الوالدين تقديم النصائح التالية: اصطحاب الطفل إلى بيت العبادة لتعليمه الاحترام، تحويل انتباهه عن الأشياء التي يجب تجنبها، التعامل بهدوء مع تصرفاته غير المرغوب فيها، والاستمرار في إظهار الحب والرعاية له.