الامارات 7 - تُصنَّف الزلازل بناءً على أسباب حدوثها إلى أربعة أنواع رئيسية:
الزلازل التكتونية:
تنجم عن حركة الصفائح التكتونية الأرضية نتيجة تراكم الطاقة عند حدود الصفائح، وتُعتبر الأكثر تأثيرًا وحجمًا مقارنة بأنواع الزلازل الأخرى.
الزلازل البركانية:
تحدث بسبب الأنشطة البركانية، وتسبب مخاطر مثل التشققات الأرضية والتشوهات، إلى جانب تدمير البنية التحتية.
الزلازل الانهيارية:
عبارة عن زلازل صغيرة تحدث نتيجة انهيار أسقف المناجم أو الكهوف، ما يؤدي إلى انبعاث موجات زلزالية من الصخور المتفجرة.
الزلازل الانفجارية:
تنجم عن الانفجارات النووية أو الكيميائية، وغالبًا ما تكون محدودة التأثير مقارنة بالأنواع الأخرى.
تصنيف الزلازل حسب العمق:
الزلازل السطحية: تقع على أعماق تتراوح بين 0 و70 كيلومترًا.
الزلازل المتوسطة: تتراوح أعماقها بين 70 و300 كيلومتر.
الزلازل العميقة: تحدث على أعماق تصل إلى 700 كيلومتر.
قياس قوة الزلازل:
تُقاس الزلازل باستخدام ثلاثة مقاييس رئيسية:
مقياس ريختر:
ابتكره تشارلز ريختر عام 1934 لقياس قوة الزلازل بناءً على سعة أكبر موجة زلزالية والمسافة بين جهاز القياس ومركز الزلزال. تتراوح تأثيرات الزلازل وفقًا لهذا المقياس من غير ملحوظة (أقل من 3.5) إلى زلازل عظيمة تُحدث دمارًا واسع النطاق (أكثر من 8).
مقياس ميركالي:
يُعتمد فيه على مشاهدات الأشخاص لتقدير شدة الزلزال، ويُعبَّر عن شدته باستخدام أرقام لاتينية تتدرج من I (غير محسوس) إلى XII (دمار شامل). رغم بساطته، إلا أنه أقل دقة نظرًا لاعتماده على التقييم الشخصي.
مقياس درجة العزم (MW):
يُعدُّ الأكثر دقة وشيوعًا حاليًا لقياس قوة الزلازل الكبيرة، حيث يعتمد على العزم الإجمالي الناتج عن حركة الصدع. هذا المقياس قادر على قياس الزلازل الضخمة التي تتجاوز قوتها 8 درجات، والتي يصعب قياسها بدقة باستخدام المقاييس الأخرى.
تصنيفات الزلازل حسب القوة:
صغير جدًا: 3 - 3.9
خفيف: 4 - 4.9
معتدل: 5 - 5.9
قوي: 6 - 6.9
كبير: 7 - 7.9
عظيم: 8 أو أكثر
ملخص:
تحدث الزلازل نتيجة تحرك الصفائح التكتونية، مما يؤدي إلى اهتزازات تنتشر كموجات في جميع الاتجاهات. يمكن أن تؤدي هذه الهزات إلى انهيارات أرضية وإعادة تشكيل القشرة الأرضية. تُصنّف الزلازل وفقًا لأسباب حدوثها إلى تكتونية، بركانية، انهيارية، وانفجارية، كما تُصنّف حسب عمقها إلى سطحية، متوسطة، وعميقة. وتُقاس قوتها باستخدام مقاييس ريختر، ميركالي، ودرجة العزم، التي توفر رؤى دقيقة حول حجم وتأثير الزلازل.
الزلازل التكتونية:
تنجم عن حركة الصفائح التكتونية الأرضية نتيجة تراكم الطاقة عند حدود الصفائح، وتُعتبر الأكثر تأثيرًا وحجمًا مقارنة بأنواع الزلازل الأخرى.
الزلازل البركانية:
تحدث بسبب الأنشطة البركانية، وتسبب مخاطر مثل التشققات الأرضية والتشوهات، إلى جانب تدمير البنية التحتية.
الزلازل الانهيارية:
عبارة عن زلازل صغيرة تحدث نتيجة انهيار أسقف المناجم أو الكهوف، ما يؤدي إلى انبعاث موجات زلزالية من الصخور المتفجرة.
الزلازل الانفجارية:
تنجم عن الانفجارات النووية أو الكيميائية، وغالبًا ما تكون محدودة التأثير مقارنة بالأنواع الأخرى.
تصنيف الزلازل حسب العمق:
الزلازل السطحية: تقع على أعماق تتراوح بين 0 و70 كيلومترًا.
الزلازل المتوسطة: تتراوح أعماقها بين 70 و300 كيلومتر.
الزلازل العميقة: تحدث على أعماق تصل إلى 700 كيلومتر.
قياس قوة الزلازل:
تُقاس الزلازل باستخدام ثلاثة مقاييس رئيسية:
مقياس ريختر:
ابتكره تشارلز ريختر عام 1934 لقياس قوة الزلازل بناءً على سعة أكبر موجة زلزالية والمسافة بين جهاز القياس ومركز الزلزال. تتراوح تأثيرات الزلازل وفقًا لهذا المقياس من غير ملحوظة (أقل من 3.5) إلى زلازل عظيمة تُحدث دمارًا واسع النطاق (أكثر من 8).
مقياس ميركالي:
يُعتمد فيه على مشاهدات الأشخاص لتقدير شدة الزلزال، ويُعبَّر عن شدته باستخدام أرقام لاتينية تتدرج من I (غير محسوس) إلى XII (دمار شامل). رغم بساطته، إلا أنه أقل دقة نظرًا لاعتماده على التقييم الشخصي.
مقياس درجة العزم (MW):
يُعدُّ الأكثر دقة وشيوعًا حاليًا لقياس قوة الزلازل الكبيرة، حيث يعتمد على العزم الإجمالي الناتج عن حركة الصدع. هذا المقياس قادر على قياس الزلازل الضخمة التي تتجاوز قوتها 8 درجات، والتي يصعب قياسها بدقة باستخدام المقاييس الأخرى.
تصنيفات الزلازل حسب القوة:
صغير جدًا: 3 - 3.9
خفيف: 4 - 4.9
معتدل: 5 - 5.9
قوي: 6 - 6.9
كبير: 7 - 7.9
عظيم: 8 أو أكثر
ملخص:
تحدث الزلازل نتيجة تحرك الصفائح التكتونية، مما يؤدي إلى اهتزازات تنتشر كموجات في جميع الاتجاهات. يمكن أن تؤدي هذه الهزات إلى انهيارات أرضية وإعادة تشكيل القشرة الأرضية. تُصنّف الزلازل وفقًا لأسباب حدوثها إلى تكتونية، بركانية، انهيارية، وانفجارية، كما تُصنّف حسب عمقها إلى سطحية، متوسطة، وعميقة. وتُقاس قوتها باستخدام مقاييس ريختر، ميركالي، ودرجة العزم، التي توفر رؤى دقيقة حول حجم وتأثير الزلازل.