الامارات 7 - يُزرع الفستق في العديد من الدول حول العالم، وتعد بعض الدول من أكبر منتجي الفستق في العالم، ومنها:
إيران: تعد إيران من أكبر الدول المنتجة للفستق، حيث تُنتج حوالي 551,307 طن سنويًا. يُعتبر الفستق الإيراني من أفضل أنواع الفستق في العالم، وله دور كبير في الثقافة الإيرانية ويستخدم في العديد من الوصفات والمهرجانات والحفلات.
الولايات المتحدة: تُنتج الولايات المتحدة حوالي 447,700 طن من الفستق، وتُزرع معظم الكميات في ولاية كاليفورنيا التي تتمتع بمناخ مثالي لزراعة الفستق.
تركيا: تنتج تركيا نحو 240,000 طن من الفستق، وتستهلك غالبية إنتاجها المحلي نظرًا لأهمية الفستق في المطبخ التركي.
الصين: تنتج الصين حوالي 74,828 طن من الفستق، ورغم حجم إنتاجها الكبير، فإنها تستورد كميات كبيرة من الفستق لتلبية احتياجاتها.
سوريا: تنتج سوريا حوالي 43,299 طن من الفستق، إلا أن إنتاجها انخفض بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة بسبب الأوضاع السياسية والحروب.
الظروف الملائمة لزراعة الفستق:
المناخ: يُفضل الفستق النمو في المناطق ذات المناخ الحار والجاف، حيث لا يتحمل الطقس البارد أو الرطب. ينمو بشكل أفضل في المناطق التي تشهد صيفًا طويلًا مع وجود رياح خفيفة تساعد في تلقيح الأزهار.
التربة: يُمكن زراعة الفستق في أنواع مختلفة من التربة، باستثناء التربة الرطبة. يُفضل الفستق التربة الرملية أو الطينية العميقة أو الجافة، ويجب أن تكون التربة جيدة التصريف وتحتوي على نسبة عالية من كربونات الكالسيوم. كما يمكنه تحمل التربة المالحة.
المسافة بين الأشجار: من الضروري ترك مسافة لا تقل عن 6 متر بين كل شجرة وأخرى لتجنب الاكتظاظ الذي يصعب حصاد الأشجار وتقليمها، مما يقلل من الإنتاجية والجودة.
التوقيت: تحتاج أشجار الفستق حوالي 5 سنوات لإنتاج أول محصول لها، وتصبح أكثر إنتاجية بعد 7-8 سنوات، ويصل إنتاجها إلى ذروته بعد 15-20 عامًا. يُلاحظ أن أشجار الفستق تنتج محصولًا جيدًا في سنة معينة، ثم يقل الإنتاج في السنة التالية بسبب تخزين العناصر الغذائية.
إيران: تعد إيران من أكبر الدول المنتجة للفستق، حيث تُنتج حوالي 551,307 طن سنويًا. يُعتبر الفستق الإيراني من أفضل أنواع الفستق في العالم، وله دور كبير في الثقافة الإيرانية ويستخدم في العديد من الوصفات والمهرجانات والحفلات.
الولايات المتحدة: تُنتج الولايات المتحدة حوالي 447,700 طن من الفستق، وتُزرع معظم الكميات في ولاية كاليفورنيا التي تتمتع بمناخ مثالي لزراعة الفستق.
تركيا: تنتج تركيا نحو 240,000 طن من الفستق، وتستهلك غالبية إنتاجها المحلي نظرًا لأهمية الفستق في المطبخ التركي.
الصين: تنتج الصين حوالي 74,828 طن من الفستق، ورغم حجم إنتاجها الكبير، فإنها تستورد كميات كبيرة من الفستق لتلبية احتياجاتها.
سوريا: تنتج سوريا حوالي 43,299 طن من الفستق، إلا أن إنتاجها انخفض بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة بسبب الأوضاع السياسية والحروب.
الظروف الملائمة لزراعة الفستق:
المناخ: يُفضل الفستق النمو في المناطق ذات المناخ الحار والجاف، حيث لا يتحمل الطقس البارد أو الرطب. ينمو بشكل أفضل في المناطق التي تشهد صيفًا طويلًا مع وجود رياح خفيفة تساعد في تلقيح الأزهار.
التربة: يُمكن زراعة الفستق في أنواع مختلفة من التربة، باستثناء التربة الرطبة. يُفضل الفستق التربة الرملية أو الطينية العميقة أو الجافة، ويجب أن تكون التربة جيدة التصريف وتحتوي على نسبة عالية من كربونات الكالسيوم. كما يمكنه تحمل التربة المالحة.
المسافة بين الأشجار: من الضروري ترك مسافة لا تقل عن 6 متر بين كل شجرة وأخرى لتجنب الاكتظاظ الذي يصعب حصاد الأشجار وتقليمها، مما يقلل من الإنتاجية والجودة.
التوقيت: تحتاج أشجار الفستق حوالي 5 سنوات لإنتاج أول محصول لها، وتصبح أكثر إنتاجية بعد 7-8 سنوات، ويصل إنتاجها إلى ذروته بعد 15-20 عامًا. يُلاحظ أن أشجار الفستق تنتج محصولًا جيدًا في سنة معينة، ثم يقل الإنتاج في السنة التالية بسبب تخزين العناصر الغذائية.