الامارات 7 - يعتبر قطاع الزراعة من القطاعات الأساسية التي يعتمد عليها الاقتصاد في الدول العربية، وفلسطين من بين هذه الدول التي ترتكز على المنتجات الزراعية. إذ تشتهر بتصدير العديد من المحاصيل إلى دول أخرى. في هذا المقال، سنتناول أنواع المزروعات في فلسطين وأماكن زراعتها.
أنواع الزراعة في فلسطين:
تنقسم الزراعة في فلسطين إلى نوعين رئيسيين:
الزراعة المعيشية: تُستخدم لإنتاج المحاصيل التي تلبي احتياجات السكان المحليين، مثل الشعير، القمح، اللوزيات، والعنب، وتنتشر في المناطق الجبلية التي تعتمد على مياه الأمطار.
الزراعة التجارية: تهدف إلى إنتاج محاصيل تسوَّق داخليًا وخارجيًا، وتشمل الخضروات، الزيتون، والزهور. تنتشر هذه الزراعة في مناطق الأغوار والسهول الساحلية، وغالبًا ما تعتمد على الري الصناعي.
أقسام الزراعة في فلسطين حسب طريقة الري:
تنقسم الزراعة حسب طريقة الري إلى قسمين:
الزراعة المروية: تعتمد على الري الصناعي بواسطة وسائل مثل الحفر، الأحواض، التنقيط والرش. تشمل المحاصيل المروية الخضروات، التوت الأرضي، والحمضيات.
الزراعة البعلية: تعتمد فقط على مياه الأمطار في ري المحاصيل. وتزداد إنتاجية الزراعة البعلية عند توافر الأمطار، بينما تقل عند شحها. من أبرز المحاصيل البعلية: الحبوب (مثل الشعير، القمح، السمسم، الفول، العدس، الذرة)، بالإضافة إلى الزيتون، التين، والعنب، التي تزرع بكثرة في المناطق الجبلية.
أهمية الزراعة للسكان في فلسطين:
تعد الزراعة أحد مصادر الدخل الرئيسية للأسر الفلسطينية، حيث تصدّر البلاد العديد من المنتجات الزراعية إلى دول مثل الأردن، مصر، السودان، ودول أوروبية. كما تساهم في توفير الغذاء المحلي وتلبية احتياجات السكان الأساسية، إذ أن فلسطين لا تستورد المنتجات الزراعية من الدول المجاورة.
علاوة على ذلك، تستخدم بعض المنتجات الزراعية في تغذية الحيوانات (مثل العلف، القش، والحبوب) وتدخل في صناعات مختلفة، مثل صناعة الصابون والزيوت من الزيتون وصناعة التحف الخشبية.
تسهم الزراعة في تخفيف الفقر عن طريق بيع المنتجات الزراعية وتوفير مصدر دخل للأسر.
مشكلات الزراعة في فلسطين:
التوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية: بسبب زيادة عدد السكان المستمر.
تذبذب كمية الأمطار: التي تؤثر على إنتاج المحاصيل.
ندرة المياه: بسبب سيطرة إسرائيل على جزء كبير من المياه الجوفية.
الأمراض الزراعية: التي تصيب المحاصيل وقلة توفر المبيدات لمكافحتها.
أنواع الزراعة في فلسطين:
تنقسم الزراعة في فلسطين إلى نوعين رئيسيين:
الزراعة المعيشية: تُستخدم لإنتاج المحاصيل التي تلبي احتياجات السكان المحليين، مثل الشعير، القمح، اللوزيات، والعنب، وتنتشر في المناطق الجبلية التي تعتمد على مياه الأمطار.
الزراعة التجارية: تهدف إلى إنتاج محاصيل تسوَّق داخليًا وخارجيًا، وتشمل الخضروات، الزيتون، والزهور. تنتشر هذه الزراعة في مناطق الأغوار والسهول الساحلية، وغالبًا ما تعتمد على الري الصناعي.
أقسام الزراعة في فلسطين حسب طريقة الري:
تنقسم الزراعة حسب طريقة الري إلى قسمين:
الزراعة المروية: تعتمد على الري الصناعي بواسطة وسائل مثل الحفر، الأحواض، التنقيط والرش. تشمل المحاصيل المروية الخضروات، التوت الأرضي، والحمضيات.
الزراعة البعلية: تعتمد فقط على مياه الأمطار في ري المحاصيل. وتزداد إنتاجية الزراعة البعلية عند توافر الأمطار، بينما تقل عند شحها. من أبرز المحاصيل البعلية: الحبوب (مثل الشعير، القمح، السمسم، الفول، العدس، الذرة)، بالإضافة إلى الزيتون، التين، والعنب، التي تزرع بكثرة في المناطق الجبلية.
أهمية الزراعة للسكان في فلسطين:
تعد الزراعة أحد مصادر الدخل الرئيسية للأسر الفلسطينية، حيث تصدّر البلاد العديد من المنتجات الزراعية إلى دول مثل الأردن، مصر، السودان، ودول أوروبية. كما تساهم في توفير الغذاء المحلي وتلبية احتياجات السكان الأساسية، إذ أن فلسطين لا تستورد المنتجات الزراعية من الدول المجاورة.
علاوة على ذلك، تستخدم بعض المنتجات الزراعية في تغذية الحيوانات (مثل العلف، القش، والحبوب) وتدخل في صناعات مختلفة، مثل صناعة الصابون والزيوت من الزيتون وصناعة التحف الخشبية.
تسهم الزراعة في تخفيف الفقر عن طريق بيع المنتجات الزراعية وتوفير مصدر دخل للأسر.
مشكلات الزراعة في فلسطين:
التوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية: بسبب زيادة عدد السكان المستمر.
تذبذب كمية الأمطار: التي تؤثر على إنتاج المحاصيل.
ندرة المياه: بسبب سيطرة إسرائيل على جزء كبير من المياه الجوفية.
الأمراض الزراعية: التي تصيب المحاصيل وقلة توفر المبيدات لمكافحتها.