الامارات 7 - يُعتبر جبل الأخضر الليبي من أبرز المناطق في مدينة برقة الليبية. كان الجبل تحت الاحتلال الإيطالي في الثلاثينيات، لكنه تحرر خلال الحرب العالمية الثانية بعد أن كان ساحة معارك هامة في تلك الفترة، وأصبح لاحقًا منطقة مهجورة حتى استعاده الليبيون.
يشتهر الجبل برعي الماشية والزراعة، خاصة في منطقتي سهل المرج ودرنة، حيث تُزرع محاصيل مثل الزيتون، الحبوب، اللوز، والعنب. كما أُقيم مشروع زراعي موسع في الجبل ساعد في تحسين تقنيات الاستصلاح والري.
يمتاز جبل الأخضر بعدد من الخصائص البارزة، منها كونه أحد أهم مناطق ليبيا إنتاجًا للعديد من المحاصيل مثل الفواكه والبطاطا. كما يتمتع بأهمية تاريخية حيث كان نقطة دفاعية ضد الاحتلال الإيطالي في عهد الشهيد عمر المختار. يضم الجبل الأخضر أيضًا مضيقًا يضم أقدم مستوطنة يونانية، وهي قورينا، إضافة إلى العديد من المواقع الأثرية والتاريخية. من بين هذه المواقع قرية سلونتا التي تعود إلى ما قبل الإسلام.
من أبرز مدن الجبل الأخضر مدينة تولميتا، التي تشتهر بكونها ميناء مهمًا وتعد مدينة ساحلية تحتوي على عدد قليل من الآثار القديمة. كما تتصل حدود الجبل بمدينة درنة التي تتميز بشواطئها الجميلة وأسواقها التجارية التي تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.
تتميز المنطقة بوجود غابات وأشجار كثيفة تتيح للزوار التجول فيها دون القلق من درجات الحرارة المرتفعة، كما تنتشر العديد من البلدات القديمة التي تحمل آثارًا تاريخية. تتفرع سلسلة الجبل عبر أودية وأنهار، ويغطيها الشجيرات الصغيرة والمزروعات المتبقية.
يعتبر الجبل الأخضر من أكثر المناطق في ليبيا تساقطًا للأمطار، حيث تتراوح كمية الأمطار بين 375 و500 ملم سنويًا، كما تتميز المنطقة بنسب عالية من الرطوبة على الرغم من موسم الجفاف الدوري.
يقع الجبل الأخضر في شمال شرق ليبيا، على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط، بين مدينتي المرج ودرنة. يرتفع الجبل عند نقطتين رئيسيتين، الأولى بارتفاع 300 متر والثانية بارتفاع 500 متر.
يشتهر الجبل برعي الماشية والزراعة، خاصة في منطقتي سهل المرج ودرنة، حيث تُزرع محاصيل مثل الزيتون، الحبوب، اللوز، والعنب. كما أُقيم مشروع زراعي موسع في الجبل ساعد في تحسين تقنيات الاستصلاح والري.
يمتاز جبل الأخضر بعدد من الخصائص البارزة، منها كونه أحد أهم مناطق ليبيا إنتاجًا للعديد من المحاصيل مثل الفواكه والبطاطا. كما يتمتع بأهمية تاريخية حيث كان نقطة دفاعية ضد الاحتلال الإيطالي في عهد الشهيد عمر المختار. يضم الجبل الأخضر أيضًا مضيقًا يضم أقدم مستوطنة يونانية، وهي قورينا، إضافة إلى العديد من المواقع الأثرية والتاريخية. من بين هذه المواقع قرية سلونتا التي تعود إلى ما قبل الإسلام.
من أبرز مدن الجبل الأخضر مدينة تولميتا، التي تشتهر بكونها ميناء مهمًا وتعد مدينة ساحلية تحتوي على عدد قليل من الآثار القديمة. كما تتصل حدود الجبل بمدينة درنة التي تتميز بشواطئها الجميلة وأسواقها التجارية التي تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.
تتميز المنطقة بوجود غابات وأشجار كثيفة تتيح للزوار التجول فيها دون القلق من درجات الحرارة المرتفعة، كما تنتشر العديد من البلدات القديمة التي تحمل آثارًا تاريخية. تتفرع سلسلة الجبل عبر أودية وأنهار، ويغطيها الشجيرات الصغيرة والمزروعات المتبقية.
يعتبر الجبل الأخضر من أكثر المناطق في ليبيا تساقطًا للأمطار، حيث تتراوح كمية الأمطار بين 375 و500 ملم سنويًا، كما تتميز المنطقة بنسب عالية من الرطوبة على الرغم من موسم الجفاف الدوري.
يقع الجبل الأخضر في شمال شرق ليبيا، على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط، بين مدينتي المرج ودرنة. يرتفع الجبل عند نقطتين رئيسيتين، الأولى بارتفاع 300 متر والثانية بارتفاع 500 متر.