الامارات 7 - تقع بحيرة ناصر، التي تُعرف أيضاً ببحيرة النوبة، في صعيد مصر وشمال السودان، وقد تم إنشاؤها نتيجة حجز مياه نهر النيل بواسطة السد العالي في أسوان. تبلغ سعة البحيرة حوالي 168.9 مليار متر مكعب من المياه، وتساهم في ري ما يقارب 3237.4 كيلومتر مربع من الأراضي الزراعية. كما تم تزويد البحيرة بأسماك غذائية.
تعد بحيرة ناصر ملاذاً آمناً لتماسيح النيل التي ازدهرت فيها، وهو نوع من التماسيح معروف بعدوانيته، ويُعد مهدداً بالانقراض بسبب تدمير موائله الطبيعية من خلال إنشاء السدود والصيد الجائر. تنتشر هذه التماسيح على طول شواطئ البحيرة.
تبلغ مساحة بحيرة ناصر حوالي 4010 كيلومتر مربع، وتم إنشاؤها في عام 1960، ممتدة على نحو 560 كيلومتراً خلف السد العالي. عرض البحيرة يصل إلى 10 كيلومترات، بينما يصل عمقها في بعض الأماكن إلى 1000 متر.
تم بناء البحيرة نتيجة لمشروع السد العالي الذي أطلقته الحكومة المصرية لتوليد الطاقة الكهرومائية والتحكم في الفيضانات، وهو ما أدى إلى غمر الأراضي خلف السد وإنشاء البحيرة. تم تسمية البحيرة باسم "بحيرة ناصر" تيمناً بالرئيس المصري جمال عبد الناصر الذي كان وراء مشروع السد، والذي كان له دور كبير في الثورة المصرية عام 1952.
تعد بحيرة ناصر ملاذاً آمناً لتماسيح النيل التي ازدهرت فيها، وهو نوع من التماسيح معروف بعدوانيته، ويُعد مهدداً بالانقراض بسبب تدمير موائله الطبيعية من خلال إنشاء السدود والصيد الجائر. تنتشر هذه التماسيح على طول شواطئ البحيرة.
تبلغ مساحة بحيرة ناصر حوالي 4010 كيلومتر مربع، وتم إنشاؤها في عام 1960، ممتدة على نحو 560 كيلومتراً خلف السد العالي. عرض البحيرة يصل إلى 10 كيلومترات، بينما يصل عمقها في بعض الأماكن إلى 1000 متر.
تم بناء البحيرة نتيجة لمشروع السد العالي الذي أطلقته الحكومة المصرية لتوليد الطاقة الكهرومائية والتحكم في الفيضانات، وهو ما أدى إلى غمر الأراضي خلف السد وإنشاء البحيرة. تم تسمية البحيرة باسم "بحيرة ناصر" تيمناً بالرئيس المصري جمال عبد الناصر الذي كان وراء مشروع السد، والذي كان له دور كبير في الثورة المصرية عام 1952.