الامارات 7 - سد وادي ضيقة يقع في منطقة المزارع بولاية قريات في سلطنة عمان، بالقرب من مدينة مسقط، حيث يبعد عن دوار وادي عدي نحو 90 كيلومترًا. يعد هذا الوادي امتدادًا لبعض الأودية في محافظتي شمال وجنوب الشرقية، ويستقبل مجراه نحو 120 واديًا. يمتد من ولاية دماء والطائيين في شمال محافظة الشرقية حتى مصبه في ولاية قريات بمحافظة مسقط. يتميز الوادي بأنه من الأودية دائمة الجريان.
تم إنشاء سد فوق وادي ضيقة، وهو يعد أكبر سد في سلطنة عمان. يتكون السد من جزئين: سد رئيسي بارتفاع 75 مترًا، وسد جانبي بارتفاع 48.5 مترًا. كما يحتوي السد على برج بارتفاع 77.5 مترًا يقوم بتصريف المياه. تبلغ طول بحيرة السد 8 كيلومترات، والسد قادر على احتجاز حوالي 100 مليون متر مكعب من مياه الأمطار.
يشهد وادي ضيقة حركة سياحية كبيرة، حيث يزور العديد من السياح المنطقة للاستمتاع بمشاهدة السد الذي يُعتبر من أبرز المعالم في عمان. تتميز المنطقة بمناظر طبيعية خلابة، بما في ذلك المزارع التي تشتهر بزراعة أشجار النخيل، إضافة إلى المياه التي يمكن استخدامها في السباحة، بالإضافة إلى المنتزهات التي تحتوي على مساحات خضراء ومظلات للجلوس، بالإضافة إلى إطلالات رائعة على بحيرة السد.
يعد مشروع سد وادي ضيقة من أهم المشاريع المائية في سلطنة عمان، ويهدف إلى تنمية واستدامة الموارد المائية باستخدام أحدث معايير الهندسة وأعلى مواصفات السلامة والأمان العالمية. تجدر الإشارة إلى أن السد فاض عدة مرات في عام 2014 بسبب الأمطار التي هطلت في النصف الأول من العام.
تم إنشاء سد فوق وادي ضيقة، وهو يعد أكبر سد في سلطنة عمان. يتكون السد من جزئين: سد رئيسي بارتفاع 75 مترًا، وسد جانبي بارتفاع 48.5 مترًا. كما يحتوي السد على برج بارتفاع 77.5 مترًا يقوم بتصريف المياه. تبلغ طول بحيرة السد 8 كيلومترات، والسد قادر على احتجاز حوالي 100 مليون متر مكعب من مياه الأمطار.
يشهد وادي ضيقة حركة سياحية كبيرة، حيث يزور العديد من السياح المنطقة للاستمتاع بمشاهدة السد الذي يُعتبر من أبرز المعالم في عمان. تتميز المنطقة بمناظر طبيعية خلابة، بما في ذلك المزارع التي تشتهر بزراعة أشجار النخيل، إضافة إلى المياه التي يمكن استخدامها في السباحة، بالإضافة إلى المنتزهات التي تحتوي على مساحات خضراء ومظلات للجلوس، بالإضافة إلى إطلالات رائعة على بحيرة السد.
يعد مشروع سد وادي ضيقة من أهم المشاريع المائية في سلطنة عمان، ويهدف إلى تنمية واستدامة الموارد المائية باستخدام أحدث معايير الهندسة وأعلى مواصفات السلامة والأمان العالمية. تجدر الإشارة إلى أن السد فاض عدة مرات في عام 2014 بسبب الأمطار التي هطلت في النصف الأول من العام.