الامارات 7 - يقوم العلماء الجيولوجيون بمسح الزلازل لتحديد مواقع خزانات النفط تحت الأرض. وتتولى مسؤولية تقييم مواقع الآبار مهندسو البترول، بينما يتخصص مهندسو الخزانات في تقدير معدلات الإصلاح قبل استخراج النفط. يتم استخدام تقنية الانفجارات تحت الأرض ومراقبة التفاعل الزلزالي للحصول على معلومات عن البنية الجيولوجية تحت سطح الأرض. رغم وجود طرق أخرى أقل خطورة للحصول على هذه المعلومات، إلا أنها تستخدم بشكل أقل.
عادةً ما يبدأ استخراج النفط الخام بحفر الآبار في الخزانات الجوفية بعد اكتشافها من خلال ملاحظات الجيولوجي. في كثير من الأحيان، يتم حفر عدة آبار في نفس الخزان. وتشمل طرق البحث عن النفط مقاييس الجاذبية الأرضية، صور الأقمار الصناعية، والأجهزة المغناطيسية.
تبدأ عملية الحفر بإحضار جهاز الحفر إلى الموقع، إلى جانب تجهيز البنية التحتية اللازمة، ويستخدم ما بين 20 إلى 30 شاحنة لنقل المعدات. يتم حفر حفرة سطحية بعمق 30 مترًا تحت طبقات المياه الجوفية العميقة. ثم يتم تثبيت غطاء فولاذي على البئر لمنع تلوث المياه الجوفية. بعد ذلك، يتم حفر حفرة عميقة حتى الوصول إلى عمق 304.8 متر تحت سطح الأرض، ويبدأ الحفر بشكل أفقي للوصول إلى النفط والغاز الطبيعي على بعد 1.6 إلى 3.2 كيلومتر، مما يتطلب تقنيات متقدمة.
عند الوصول إلى المسافة المستهدفة، يتم إجراء اختبار للتأكد من عدم تسريب النفط أو الغاز، وذلك عن طريق إنزال بندقية داخل الأرض لفتح شقوق في الصخور للوصول إلى النفط. بعد ذلك، يتم إطلاق النفط والغاز باستخدام سائل التكسير، الذي يتكون من الماء والرمل مع نسبة ضئيلة من المواد الكيميائية، لضغط المناطق الضعيفة في الصخور. يبدأ تدفق الغاز والنفط بعد هذه العملية، ويتم إعادة تدوير سائل التكسير لاستخدامه في عمليات لاحقة.
تتمثل القوانين المنظمة لاستخراج النفط في ضرورة إعادة الأرض إلى حالتها الأصلية بعد انتهاء عمليات الحفر، مع عدم ترك أي آثار تشير إلى وجود النفط في الموقع، مما يتيح إمكانية استخدام الأرض في الأنشطة المستقبلية.
عادةً ما يبدأ استخراج النفط الخام بحفر الآبار في الخزانات الجوفية بعد اكتشافها من خلال ملاحظات الجيولوجي. في كثير من الأحيان، يتم حفر عدة آبار في نفس الخزان. وتشمل طرق البحث عن النفط مقاييس الجاذبية الأرضية، صور الأقمار الصناعية، والأجهزة المغناطيسية.
تبدأ عملية الحفر بإحضار جهاز الحفر إلى الموقع، إلى جانب تجهيز البنية التحتية اللازمة، ويستخدم ما بين 20 إلى 30 شاحنة لنقل المعدات. يتم حفر حفرة سطحية بعمق 30 مترًا تحت طبقات المياه الجوفية العميقة. ثم يتم تثبيت غطاء فولاذي على البئر لمنع تلوث المياه الجوفية. بعد ذلك، يتم حفر حفرة عميقة حتى الوصول إلى عمق 304.8 متر تحت سطح الأرض، ويبدأ الحفر بشكل أفقي للوصول إلى النفط والغاز الطبيعي على بعد 1.6 إلى 3.2 كيلومتر، مما يتطلب تقنيات متقدمة.
عند الوصول إلى المسافة المستهدفة، يتم إجراء اختبار للتأكد من عدم تسريب النفط أو الغاز، وذلك عن طريق إنزال بندقية داخل الأرض لفتح شقوق في الصخور للوصول إلى النفط. بعد ذلك، يتم إطلاق النفط والغاز باستخدام سائل التكسير، الذي يتكون من الماء والرمل مع نسبة ضئيلة من المواد الكيميائية، لضغط المناطق الضعيفة في الصخور. يبدأ تدفق الغاز والنفط بعد هذه العملية، ويتم إعادة تدوير سائل التكسير لاستخدامه في عمليات لاحقة.
تتمثل القوانين المنظمة لاستخراج النفط في ضرورة إعادة الأرض إلى حالتها الأصلية بعد انتهاء عمليات الحفر، مع عدم ترك أي آثار تشير إلى وجود النفط في الموقع، مما يتيح إمكانية استخدام الأرض في الأنشطة المستقبلية.