الامارات 7 - تراجعت مهنة الغوص للبحث عن اللؤلؤ، التي كانت مشهورة في العديد من الدول مثل الإمارات وأستراليا والكويت، في أواخر عشرينيات القرن الماضي (1920م) بسبب عدة عوامل. ومن أبرز هذه العوامل:
دخول اليابان إلى سوق اللؤلؤ: بحلول أوائل العشرينات، أصبحت اليابان لاعبًا رئيسيًا في صناعة اللؤلؤ، حيث قدّمت لؤلؤًا صناعيًا عالي الجودة وبأسعار منخفضة مقارنة باللؤلؤ الطبيعي، مما أثر سلبًا على صناعة اللؤلؤ التقليدية في الدول المهتمة بهذا المجال، ومنها الإمارات.
ظهور قطاعات صناعية جديدة: في الإمارات، على وجه الخصوص، ساهم اكتشاف النفط وصناعات أخرى في زيادة الإيرادات الوطنية، مما جعل مهنة الغوص للبحث عن اللؤلؤ تتراجع، مع التركيز على القطاعات الاقتصادية الأكثر ربحًا.
خطورة مهنة الغوص: رغم إدخال بدلات الغوص في أواخر القرن التاسع عشر، إلا أن الغوص ظل يشكل خطرًا كبيرًا بسبب تهديدات مثل هجمات أسماك القرش والأعاصير، مما أسفر عن وفاة العديد من الغواصين.
بعض الحقائق عن مهنة الغوص للبحث عن اللؤلؤ:
يجب أن يتمتع الغواصون بصحة بدنية ممتازة، حيث كانوا يقومون بـ 40-100 غطسة يوميًا، مع فترات قصيرة للراحة.
قد تصل أعماق الغوص إلى 37 مترًا تحت الماء.
كان الغواصون يعملون تحت الماء لمدة دقيقتين على الأقل في كل مرة.
شكل اللؤلؤ حوالي 95% من الدخل المحلي في العديد من الدول المعروفة بهذه المهنة.
يعود تاريخ هذه المهنة في المكسيك إلى حوالي 7000 عام.
عانى العديد من الغواصين من الأمراض الناتجة عن ضغوط العمل والهلوسة، وكان كثير منهم يموتون أثناء تأديتهم لمهامهم.
لجأت بعض البلدان إلى زراعة اللؤلؤ بدلًا من الغوص للحد من المخاطر.
كان اللؤلؤ الإماراتي يُصدّر إلى أماكن مثل روما، البندقية، الهند، وسريلانكا.
أسهمت هذه المهنة في تطوير مدن شهيرة مثل دبي وأبوظبي.
دخول اليابان إلى سوق اللؤلؤ: بحلول أوائل العشرينات، أصبحت اليابان لاعبًا رئيسيًا في صناعة اللؤلؤ، حيث قدّمت لؤلؤًا صناعيًا عالي الجودة وبأسعار منخفضة مقارنة باللؤلؤ الطبيعي، مما أثر سلبًا على صناعة اللؤلؤ التقليدية في الدول المهتمة بهذا المجال، ومنها الإمارات.
ظهور قطاعات صناعية جديدة: في الإمارات، على وجه الخصوص، ساهم اكتشاف النفط وصناعات أخرى في زيادة الإيرادات الوطنية، مما جعل مهنة الغوص للبحث عن اللؤلؤ تتراجع، مع التركيز على القطاعات الاقتصادية الأكثر ربحًا.
خطورة مهنة الغوص: رغم إدخال بدلات الغوص في أواخر القرن التاسع عشر، إلا أن الغوص ظل يشكل خطرًا كبيرًا بسبب تهديدات مثل هجمات أسماك القرش والأعاصير، مما أسفر عن وفاة العديد من الغواصين.
بعض الحقائق عن مهنة الغوص للبحث عن اللؤلؤ:
يجب أن يتمتع الغواصون بصحة بدنية ممتازة، حيث كانوا يقومون بـ 40-100 غطسة يوميًا، مع فترات قصيرة للراحة.
قد تصل أعماق الغوص إلى 37 مترًا تحت الماء.
كان الغواصون يعملون تحت الماء لمدة دقيقتين على الأقل في كل مرة.
شكل اللؤلؤ حوالي 95% من الدخل المحلي في العديد من الدول المعروفة بهذه المهنة.
يعود تاريخ هذه المهنة في المكسيك إلى حوالي 7000 عام.
عانى العديد من الغواصين من الأمراض الناتجة عن ضغوط العمل والهلوسة، وكان كثير منهم يموتون أثناء تأديتهم لمهامهم.
لجأت بعض البلدان إلى زراعة اللؤلؤ بدلًا من الغوص للحد من المخاطر.
كان اللؤلؤ الإماراتي يُصدّر إلى أماكن مثل روما، البندقية، الهند، وسريلانكا.
أسهمت هذه المهنة في تطوير مدن شهيرة مثل دبي وأبوظبي.