الامارات 7 - تلعب الأشجار دورًا مهمًا في تنظيم المناخ، حيث تساعد في تقليل درجات الحرارة في الغلاف الجوي من خلال عملية النتح التبخري، مما يساهم في استقرار المناخ. كما أنها تعمل على تنقية الهواء من الغازات السامة مثل ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى عن طريق امتصاصها، إضافةً إلى إنتاج الأكسجين الضروري للحياة، مما يساهم في تحسين جودة الهواء.
الأشجار تُستخدم أيضًا كحواجز للصوت ومصدات للرياح، حيث تحد من الضوضاء الناتجة عن المركبات على الطرق السريعة والمطارات، وهي فعالة في تقليل الصوت بشكل مشابه للجدران الحجرية. كما يمكن أن تقلل الأشجار من تكاليف التدفئة المنزلية في فصول الشتاء بنسبة تصل إلى 30%، فضلاً عن دورها في حماية النباتات في المناطق الزراعية من تأثير الرياح الجافة.
أما من ناحية الصحة العامة، فإن الأشجار تساهم في تقليل التلوث عن طريق إزالة غازات الأوزون والجسيمات الضارة، بالإضافة إلى ثاني أكسيد الكربون. وبحسب دليل الغابات المجتمعي، فإن 100 شجرة يمكن أن تزيل نحو 4535 كيلوغرامًا من ثاني أكسيد الكربون خلال حياتها، مما يساعد في الوقاية من الأمراض التنفسية.
من جهة أخرى، توفر الأشجار مأوى للكائنات الحية مثل الطيور والحشرات والفطريات. جذوع الأشجار المجوفة تُعد مكانًا مثاليًا للعديد من الحيوانات مثل الخفافيش والبوم ونقار الخشب.
أخيرًا، للأشجار تأثير إيجابي على الاقتصاد، حيث يفضل الناس العيش والعمل في المناطق التي توجد فيها أشجار. الدراسات أثبتت أن أسعار المنازل بالقرب من الأشجار أعلى بنسبة 5-18% مقارنة بالمنازل الأخرى، كما أن الشركات تستثمر في بيئات عمل تحتوي على حدائق وأشجار نظرًا لفوائدها الصحية للعاملين.
الأشجار تُستخدم أيضًا كحواجز للصوت ومصدات للرياح، حيث تحد من الضوضاء الناتجة عن المركبات على الطرق السريعة والمطارات، وهي فعالة في تقليل الصوت بشكل مشابه للجدران الحجرية. كما يمكن أن تقلل الأشجار من تكاليف التدفئة المنزلية في فصول الشتاء بنسبة تصل إلى 30%، فضلاً عن دورها في حماية النباتات في المناطق الزراعية من تأثير الرياح الجافة.
أما من ناحية الصحة العامة، فإن الأشجار تساهم في تقليل التلوث عن طريق إزالة غازات الأوزون والجسيمات الضارة، بالإضافة إلى ثاني أكسيد الكربون. وبحسب دليل الغابات المجتمعي، فإن 100 شجرة يمكن أن تزيل نحو 4535 كيلوغرامًا من ثاني أكسيد الكربون خلال حياتها، مما يساعد في الوقاية من الأمراض التنفسية.
من جهة أخرى، توفر الأشجار مأوى للكائنات الحية مثل الطيور والحشرات والفطريات. جذوع الأشجار المجوفة تُعد مكانًا مثاليًا للعديد من الحيوانات مثل الخفافيش والبوم ونقار الخشب.
أخيرًا، للأشجار تأثير إيجابي على الاقتصاد، حيث يفضل الناس العيش والعمل في المناطق التي توجد فيها أشجار. الدراسات أثبتت أن أسعار المنازل بالقرب من الأشجار أعلى بنسبة 5-18% مقارنة بالمنازل الأخرى، كما أن الشركات تستثمر في بيئات عمل تحتوي على حدائق وأشجار نظرًا لفوائدها الصحية للعاملين.