الامارات 7 - احتلت طرق الزراعة الحديثة مكانة مهمة بين المزارعين، خاصة في أواخر القرن العشرين، نتيجة لزيادة عدد السكان عالمياً، ما تطلب زيادة في كميات الغذاء المطلوبة. لم يكن بالإمكان تقليص تكلفة إنتاج المحاصيل باستخدام الطرق الزراعية التقليدية، لذلك تم تطوير تقنيات جديدة ساعدت في تلبية احتياجات السكان وخفض أسعار المنتجات الزراعية.
الحرث الكثيف والزراعة الأحادية
الحرث الكثيف يعتمد على استخدام معدات معينة للوصول إلى عمق مناسب من الأرض، مما يساعد في توفير بيئة مثالية لنمو البذور وجذورها، كما يساهم في التخلص من الأعشاب الضارة. أما الزراعة الأحادية فتعني زراعة نوع واحد من البذور في الأرض، مما يسهل عملية الزراعة والحصاد، ويقلل من الأعشاب الضارة ويخفض التكاليف.
تقنيات الري
نظراً لوجود مساحات زراعية كبيرة تحتاج إلى ري بسبب قلة الأمطار، تم تطوير تقنيات ري مختلفة مثل حفر الآبار واستخدام أنظمة ري مبتكرة لضمان حصول المحاصيل على كميات المياه اللازمة دون هدر.
استخدام الأسمدة والمبيدات الكيميائية
ساهمت الأسمدة الصناعية في زيادة إنتاج المحاصيل بشكل كبير وأصبحت من العوامل الأساسية في تلبية احتياجات السكان. كما تساعد المبيدات الحشرية الكيميائية في القضاء على الحشرات والآفات التي تهدد المحاصيل، بشرط استخدامها بشكل مناسب وفقاً للمعايير الزراعية.
طرق الزراعة التقليدية
على الرغم من التقدم التكنولوجي، إلا أن بعض طرق الزراعة القديمة ما زالت تُستخدم حتى اليوم. على سبيل المثال، في الأراضي المسطحة كانت تستخدم طريقة الأخاديد لزراعة البذور والتحكم في جريان مياه الري. كما كانت تستخدم الأكياس البلاستيكية لتغطية الأرض وتقليل تبخر المياه. بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام السدود الصخرية البسيطة والحفر لتجميع مياه الأمطار للاستفادة منها لاحقاً.
أمثلة على طرق الزراعة التقليدية
الزراعة المتعددة: حيث يتم زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل معاً لاستغلال المساحة الزراعية بشكل أفضل.
دوران المحاصيل: ويهدف إلى زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل في كل دورة زراعية باستخدام نفس الأرض.
الحرث الكثيف والزراعة الأحادية
الحرث الكثيف يعتمد على استخدام معدات معينة للوصول إلى عمق مناسب من الأرض، مما يساعد في توفير بيئة مثالية لنمو البذور وجذورها، كما يساهم في التخلص من الأعشاب الضارة. أما الزراعة الأحادية فتعني زراعة نوع واحد من البذور في الأرض، مما يسهل عملية الزراعة والحصاد، ويقلل من الأعشاب الضارة ويخفض التكاليف.
تقنيات الري
نظراً لوجود مساحات زراعية كبيرة تحتاج إلى ري بسبب قلة الأمطار، تم تطوير تقنيات ري مختلفة مثل حفر الآبار واستخدام أنظمة ري مبتكرة لضمان حصول المحاصيل على كميات المياه اللازمة دون هدر.
استخدام الأسمدة والمبيدات الكيميائية
ساهمت الأسمدة الصناعية في زيادة إنتاج المحاصيل بشكل كبير وأصبحت من العوامل الأساسية في تلبية احتياجات السكان. كما تساعد المبيدات الحشرية الكيميائية في القضاء على الحشرات والآفات التي تهدد المحاصيل، بشرط استخدامها بشكل مناسب وفقاً للمعايير الزراعية.
طرق الزراعة التقليدية
على الرغم من التقدم التكنولوجي، إلا أن بعض طرق الزراعة القديمة ما زالت تُستخدم حتى اليوم. على سبيل المثال، في الأراضي المسطحة كانت تستخدم طريقة الأخاديد لزراعة البذور والتحكم في جريان مياه الري. كما كانت تستخدم الأكياس البلاستيكية لتغطية الأرض وتقليل تبخر المياه. بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام السدود الصخرية البسيطة والحفر لتجميع مياه الأمطار للاستفادة منها لاحقاً.
أمثلة على طرق الزراعة التقليدية
الزراعة المتعددة: حيث يتم زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل معاً لاستغلال المساحة الزراعية بشكل أفضل.
دوران المحاصيل: ويهدف إلى زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل في كل دورة زراعية باستخدام نفس الأرض.