الامارات 7 - تكتسب التربة مستويات مرتفعة من الأملاح نتيجة لعدة عوامل طبيعية أو بشرية. وفيما يلي بعض الأسباب التي تؤدي إلى تملح التربة:
العوامل الطبيعية:
العوامل الجيولوجية: تؤدي إلى زيادة تركيز الأملاح في المياه الجوفية، مما ينعكس على التربة.
ارتفاع المياه الجوفية: يحدث نتيجة لوجود مياه غنية بالأملاح ترتفع إلى سطح التربة.
تسرب المياه الجوفية: خصوصًا في المناطق التي تقع تحت مستوى سطح البحر.
حركة الرياح: حيث تنقل الرياح الأملاح من المناطق الساحلية إلى الداخل.
الأنشطة البشرية:
الري بالمياه المالحة: استخدام مياه تحتوي على مستويات مرتفعة من الأملاح.
رفع منسوب المياه الجوفية: من خلال تسرب المياه من القنوات والخزانات غير المبطنة أو توزيع المياه بشكل غير متساوٍ.
استخدام الأسمدة: إضافة الأسمدة إلى التربة قد يؤدي إلى تراكم الأملاح خاصة في التربة ذات النفاذية المنخفضة.
الري بالمياه العادمة: المياه العادمة الغنية بالأملاح قد تساهم في تملح التربة.
تلوث التربة: بسبب المخلفات الصناعية والمياه المالحة.
طرق معالجة تملح التربة:
تحسين التصريف: عن طريق حرث الأرض بعمق لتفتيت التكتلات الصلبة مما يسمح بتصريف المياه بشكل أفضل.
إذابة الأملاح: إضافة مياه خالية من الأملاح لتسمح للأملاح بالتسرب إلى الأسفل، وهي فعّالة في التربة ذات التصريف الجيد.
تقليل التبخر: تغطية التربة بطبقة عازلة أو إضافة نشارة.
استخدام المعالجات الكيميائية: إضافة الكالسيوم لإزالة الصوديوم من التربة، ثم استخدام الجبس لإزالة الأملاح.
الآثار السلبية لملوحة التربة:
تقليل الإنتاج الزراعي: بسبب تأثير ملوحة التربة على قدرة النباتات في الحصول على الماء والنيتروجين.
تدهور جودة المياه: حيث تتركز الأملاح في مصادر المياه العذبة، مما يؤدي إلى تدهور مياه الشرب والري.
انخفاض التنوع البيئي: يؤدي إلى تراجع التنوع النباتي والحيواني.
التآكل: يعرض الأراضي لمشكلات التآكل.
تلوث الأراضي الزراعية: مما يؤثر على خصوبتها.
تأثير على الكائنات البحرية: فقدان الكائنات البحرية بيئاتها الطبيعية.
تغيير طعم وجودة مياه الشرب: يؤثر سلبًا على طعم مياه الشرب للحيوانات والبشر.
العوامل الطبيعية:
العوامل الجيولوجية: تؤدي إلى زيادة تركيز الأملاح في المياه الجوفية، مما ينعكس على التربة.
ارتفاع المياه الجوفية: يحدث نتيجة لوجود مياه غنية بالأملاح ترتفع إلى سطح التربة.
تسرب المياه الجوفية: خصوصًا في المناطق التي تقع تحت مستوى سطح البحر.
حركة الرياح: حيث تنقل الرياح الأملاح من المناطق الساحلية إلى الداخل.
الأنشطة البشرية:
الري بالمياه المالحة: استخدام مياه تحتوي على مستويات مرتفعة من الأملاح.
رفع منسوب المياه الجوفية: من خلال تسرب المياه من القنوات والخزانات غير المبطنة أو توزيع المياه بشكل غير متساوٍ.
استخدام الأسمدة: إضافة الأسمدة إلى التربة قد يؤدي إلى تراكم الأملاح خاصة في التربة ذات النفاذية المنخفضة.
الري بالمياه العادمة: المياه العادمة الغنية بالأملاح قد تساهم في تملح التربة.
تلوث التربة: بسبب المخلفات الصناعية والمياه المالحة.
طرق معالجة تملح التربة:
تحسين التصريف: عن طريق حرث الأرض بعمق لتفتيت التكتلات الصلبة مما يسمح بتصريف المياه بشكل أفضل.
إذابة الأملاح: إضافة مياه خالية من الأملاح لتسمح للأملاح بالتسرب إلى الأسفل، وهي فعّالة في التربة ذات التصريف الجيد.
تقليل التبخر: تغطية التربة بطبقة عازلة أو إضافة نشارة.
استخدام المعالجات الكيميائية: إضافة الكالسيوم لإزالة الصوديوم من التربة، ثم استخدام الجبس لإزالة الأملاح.
الآثار السلبية لملوحة التربة:
تقليل الإنتاج الزراعي: بسبب تأثير ملوحة التربة على قدرة النباتات في الحصول على الماء والنيتروجين.
تدهور جودة المياه: حيث تتركز الأملاح في مصادر المياه العذبة، مما يؤدي إلى تدهور مياه الشرب والري.
انخفاض التنوع البيئي: يؤدي إلى تراجع التنوع النباتي والحيواني.
التآكل: يعرض الأراضي لمشكلات التآكل.
تلوث الأراضي الزراعية: مما يؤثر على خصوبتها.
تأثير على الكائنات البحرية: فقدان الكائنات البحرية بيئاتها الطبيعية.
تغيير طعم وجودة مياه الشرب: يؤثر سلبًا على طعم مياه الشرب للحيوانات والبشر.