الامارات 7 - التلوث البصري يظهر بأشكال متعددة تؤثر سلبًا على المناظر الطبيعية والبيئات المحيطة. من أبرز أشكال التلوث البصري نذكر: اللوحات الإعلانية، حركة الطائرات، أعمدة الكهرباء والأسلاك، هوائيات التلفاز، أطباق الأقمار الصناعية، مكبات القمامة أو تراكم النفايات، المباني المتهدمة، شبكات توزيع الكهرباء، كثرة اللافتات المرورية، التلوث الضوئي الناتج عن الإضاءة الزائدة، الضباب الدخاني، الأبخرة، والتلوث البلاستيكي، بالإضافة إلى بعض الأسباب الطبيعية.
يُعرف التلوث البصري بأنه وجود عناصر غير ملائمة تفسد الجمالية الطبيعية للمناظر، حيث تتعارض هذه العناصر مع الجمال البصري للبيئة. هذا النوع من التلوث قد يظهر في البيئات الريفية والحضرية على حد سواء، مثل: الملصقات، الهوائيات، الكابلات، الإعلانات، الحواجز، وغيرها من العناصر غير المعمارية.
من تأثيرات التلوث البصري في البيئة أنه يؤدي إلى مناظر غير مرغوب فيها، مما يضطر الناس إلى الابتعاد عن هذه الأماكن. لذلك، تم فرض قوانين وتنظيمات للحد من التلوث البصري والحفاظ على بيئة جمالية، حيث يعتبر النشاط البشري هو المصدر الرئيسي لهذا النوع من التلوث.
من الأمثلة الشائعة على التلوث البصري: الإضاءة المفرطة في الليل التي تمنع رؤية النجوم، الرسومات المنتشرة بشكل مفرط على أسوار المدن، تراكم النفايات في الشوارع، أضواء السيارات الساطعة على الطرق السريعة، أعمدة الكهرباء والأسلاك في المناطق الطبيعية والسياحية، الإعلانات الضوئية في الشوارع، الإعلانات الملصقة على أعمدة الإنارة والجدران أثناء الحملات الانتخابية، والمباني المهجورة وغير المكتملة.
أما بالنسبة لآثار التلوث البصري، فهي تشمل: تدهور جودة الحياة وفقدان الراحة، مشكلات صحية مثل قلة النوم نتيجة الإضاءة المفرطة، زيادة معدلات التوتر التي قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة كالنوبات القلبية، انخفاض أسعار العقارات في المناطق الملوثة بصريًا، مشاكل في العين نتيجة التلوث البصري، فقدان المناطق لطابعها الأصلي، الإرهاق الذهني بسبب كثرة الإعلانات، زيادة الحوادث المرورية نتيجة تشتت انتباه السائقين، عدم اهتمام الجهات المسؤولة بالمناطق الملوثة بصريًا، وانخفاض أعداد الحيوانات المحلية التي لا تستطيع التكيف مع هذا التلوث.
يُعرف التلوث البصري بأنه وجود عناصر غير ملائمة تفسد الجمالية الطبيعية للمناظر، حيث تتعارض هذه العناصر مع الجمال البصري للبيئة. هذا النوع من التلوث قد يظهر في البيئات الريفية والحضرية على حد سواء، مثل: الملصقات، الهوائيات، الكابلات، الإعلانات، الحواجز، وغيرها من العناصر غير المعمارية.
من تأثيرات التلوث البصري في البيئة أنه يؤدي إلى مناظر غير مرغوب فيها، مما يضطر الناس إلى الابتعاد عن هذه الأماكن. لذلك، تم فرض قوانين وتنظيمات للحد من التلوث البصري والحفاظ على بيئة جمالية، حيث يعتبر النشاط البشري هو المصدر الرئيسي لهذا النوع من التلوث.
من الأمثلة الشائعة على التلوث البصري: الإضاءة المفرطة في الليل التي تمنع رؤية النجوم، الرسومات المنتشرة بشكل مفرط على أسوار المدن، تراكم النفايات في الشوارع، أضواء السيارات الساطعة على الطرق السريعة، أعمدة الكهرباء والأسلاك في المناطق الطبيعية والسياحية، الإعلانات الضوئية في الشوارع، الإعلانات الملصقة على أعمدة الإنارة والجدران أثناء الحملات الانتخابية، والمباني المهجورة وغير المكتملة.
أما بالنسبة لآثار التلوث البصري، فهي تشمل: تدهور جودة الحياة وفقدان الراحة، مشكلات صحية مثل قلة النوم نتيجة الإضاءة المفرطة، زيادة معدلات التوتر التي قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة كالنوبات القلبية، انخفاض أسعار العقارات في المناطق الملوثة بصريًا، مشاكل في العين نتيجة التلوث البصري، فقدان المناطق لطابعها الأصلي، الإرهاق الذهني بسبب كثرة الإعلانات، زيادة الحوادث المرورية نتيجة تشتت انتباه السائقين، عدم اهتمام الجهات المسؤولة بالمناطق الملوثة بصريًا، وانخفاض أعداد الحيوانات المحلية التي لا تستطيع التكيف مع هذا التلوث.