الامارات 7 - انقراض العصر الطباشيري، الذي يُطلق عليه أيضًا "حادثة الخمسة الكبرى"، يشير إلى انقراض جميع أنواع الديناصورات باستثناء الطيور. هذا الحدث سمح لثدييات أخرى بالتطور والنمو، حيث كانت الديناصورات تهيمن على الكثير من الحيوانات، مما انتهى مع نهاية العصر الطباشيري قبل حوالي 66 مليون سنة.
يعد سبب انقراض العصر الطباشيري من أبرز الألغاز التي شغلت العلماء، حيث انقرضت جميع الحيوانات في هذا العصر، بما في ذلك الديناصورات، وذلك في بداية العصر الباليوجين. هذا الانقراض أحدث خسارة كبيرة في التنوع البيولوجي، وهناك العديد من النظريات التي تفسر هذا الحدث، أهمها:
اصطدام كويكب ضخم بالأرض: يعتقد العلماء أن اصطدام كويكب بالأرض بسرعة كبيرة أدى إلى تدمير واسع، وانتشار الغبار في الجو، مما تسبب في حجب أشعة الشمس وتغيير المناخ، وبالتالي وفاة العديد من الحيوانات.
الحمم البركانية: تعرضت الأرض لثورات بركانية هائلة أدت إلى انتشار ثاني أكسيد الكربون والغازات السامة، مما ساهم في تغييرات مناخية كبيرة ووفاة الكثير من الكائنات الحية.
أوبئة قاتلة: تفشي الأمراض المميتة، مثل الجراثيم والفيروسات، قد يكون سببًا آخر لانقراض الحيوانات في تلك الحقبة.
حرائق هائلة: يُحتمل أن الحرائق الكبيرة التي انتشرت أدت إلى قتل العديد من الكائنات الحية عن طريق الاحتراق أو الاختناق، بالإضافة إلى تدمير النباتات بسبب الدخان وانتشار الظلام، مما أثر على عملية البناء الضوئي.
زحف القارات: يعتقد بعض العلماء أن القارات كانت متصلة في الماضي، ثم انفصلت عن بعضها وأخذت بالتحرك نحو المناطق القطبية، ما أسهم في حدوث تغييرات مناخية وعواصف مدمرة.
مع نهاية العصر الطباشيري، حدثت عدة تغييرات جيولوجية وبيئية، مثل:
انفصال بعض المناطق من قارة بانجيا، وابتعادها عن بعضها.
ارتفاع مناطق أرضية وبراكين، ما أدى إلى تكون سلاسل جبلية مثل جبال الروكي.
ظهور جبال في غرب أمريكا الشمالية نتيجة تصادم الصفائح التكتونية.
كما تكوّنت حفرة عملاقة في المكسيك نتيجة اصطدام كويكب ضخم بالأرض، مما تسبب في تأثيرات بيئية كبيرة. كما انقرضت العديد من الكائنات مثل الديناصورات، الأمونيتات، وبعض أنواع اللافقاريات البحرية نتيجة التغيرات البيئية الجذرية.
يعد سبب انقراض العصر الطباشيري من أبرز الألغاز التي شغلت العلماء، حيث انقرضت جميع الحيوانات في هذا العصر، بما في ذلك الديناصورات، وذلك في بداية العصر الباليوجين. هذا الانقراض أحدث خسارة كبيرة في التنوع البيولوجي، وهناك العديد من النظريات التي تفسر هذا الحدث، أهمها:
اصطدام كويكب ضخم بالأرض: يعتقد العلماء أن اصطدام كويكب بالأرض بسرعة كبيرة أدى إلى تدمير واسع، وانتشار الغبار في الجو، مما تسبب في حجب أشعة الشمس وتغيير المناخ، وبالتالي وفاة العديد من الحيوانات.
الحمم البركانية: تعرضت الأرض لثورات بركانية هائلة أدت إلى انتشار ثاني أكسيد الكربون والغازات السامة، مما ساهم في تغييرات مناخية كبيرة ووفاة الكثير من الكائنات الحية.
أوبئة قاتلة: تفشي الأمراض المميتة، مثل الجراثيم والفيروسات، قد يكون سببًا آخر لانقراض الحيوانات في تلك الحقبة.
حرائق هائلة: يُحتمل أن الحرائق الكبيرة التي انتشرت أدت إلى قتل العديد من الكائنات الحية عن طريق الاحتراق أو الاختناق، بالإضافة إلى تدمير النباتات بسبب الدخان وانتشار الظلام، مما أثر على عملية البناء الضوئي.
زحف القارات: يعتقد بعض العلماء أن القارات كانت متصلة في الماضي، ثم انفصلت عن بعضها وأخذت بالتحرك نحو المناطق القطبية، ما أسهم في حدوث تغييرات مناخية وعواصف مدمرة.
مع نهاية العصر الطباشيري، حدثت عدة تغييرات جيولوجية وبيئية، مثل:
انفصال بعض المناطق من قارة بانجيا، وابتعادها عن بعضها.
ارتفاع مناطق أرضية وبراكين، ما أدى إلى تكون سلاسل جبلية مثل جبال الروكي.
ظهور جبال في غرب أمريكا الشمالية نتيجة تصادم الصفائح التكتونية.
كما تكوّنت حفرة عملاقة في المكسيك نتيجة اصطدام كويكب ضخم بالأرض، مما تسبب في تأثيرات بيئية كبيرة. كما انقرضت العديد من الكائنات مثل الديناصورات، الأمونيتات، وبعض أنواع اللافقاريات البحرية نتيجة التغيرات البيئية الجذرية.