الامارات 7 - تقليل استخدام السيارات يسهم بشكل كبير في الحد من تلوث الهواء، ويمكن تحقيق ذلك من خلال عدة طرق، أبرزها:
الاعتماد على المشي أو ركوب الدراجة بدلاً من السيارة عند التنقل لمسافات قصيرة.
اختيار سيارات موفرة للوقود وقليلة الانبعاثات، مثل السيارات الكهربائية.
إجراء الصيانة الدورية للمركبات واستخدام الزيوت الموصى بها من قبل الشركات المصنعة، مما يساعد في تقليل استهلاك الوقود وتقليل الانبعاثات، إلى جانب تعزيز السلامة أثناء القيادة.
استخدام الألواح الشمسية
تُعد محطات توليد الكهرباء من المصادر الرئيسية لتلوث الهواء بسبب انبعاث المركبات العضوية المتطايرة، لذا يُنصح بالاعتماد على الألواح الشمسية لتوفير الطاقة للمنازل وتسخين المياه. تتميز الألواح الشمسية الحديثة بسهولة تركيبها، وتوفرها بألوان متنوعة، وقدرتها العالية على إنتاج الكهرباء بكفاءة.
الحد من إشعال الحرائق
تُعد حرائق الغابات بهدف تحويلها إلى أراضٍ زراعية من أبرز المشكلات البيئية، خاصة في الدول النامية، حيث تتسبب في انبعاث كميات كبيرة من الدخان وغاز ثاني أكسيد الكربون، مما يؤدي إلى تلوث الهواء. لذلك، من الضروري الحد من هذه الممارسات للحد من التلوث البيئي.
زراعة النباتات
تساعد بعض النباتات المنزلية، مثل زهور الجربيرا، وزنبقة السلام، واللبلاب الإنجليزي، ونخيل الخيزران، على تنقية الهواء من المركبات الكيميائية الضارة. حيث تمتص هذه النباتات الملوثات عبر مسام أوراقها، وتحللها داخل سيقانها، ثم تطلقها في التربة من خلال الجذور، مما يحسن جودة الهواء داخل المنازل والمكاتب، ويقلل من أمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد المتكررة.
الاعتماد على المشي أو ركوب الدراجة بدلاً من السيارة عند التنقل لمسافات قصيرة.
اختيار سيارات موفرة للوقود وقليلة الانبعاثات، مثل السيارات الكهربائية.
إجراء الصيانة الدورية للمركبات واستخدام الزيوت الموصى بها من قبل الشركات المصنعة، مما يساعد في تقليل استهلاك الوقود وتقليل الانبعاثات، إلى جانب تعزيز السلامة أثناء القيادة.
استخدام الألواح الشمسية
تُعد محطات توليد الكهرباء من المصادر الرئيسية لتلوث الهواء بسبب انبعاث المركبات العضوية المتطايرة، لذا يُنصح بالاعتماد على الألواح الشمسية لتوفير الطاقة للمنازل وتسخين المياه. تتميز الألواح الشمسية الحديثة بسهولة تركيبها، وتوفرها بألوان متنوعة، وقدرتها العالية على إنتاج الكهرباء بكفاءة.
الحد من إشعال الحرائق
تُعد حرائق الغابات بهدف تحويلها إلى أراضٍ زراعية من أبرز المشكلات البيئية، خاصة في الدول النامية، حيث تتسبب في انبعاث كميات كبيرة من الدخان وغاز ثاني أكسيد الكربون، مما يؤدي إلى تلوث الهواء. لذلك، من الضروري الحد من هذه الممارسات للحد من التلوث البيئي.
زراعة النباتات
تساعد بعض النباتات المنزلية، مثل زهور الجربيرا، وزنبقة السلام، واللبلاب الإنجليزي، ونخيل الخيزران، على تنقية الهواء من المركبات الكيميائية الضارة. حيث تمتص هذه النباتات الملوثات عبر مسام أوراقها، وتحللها داخل سيقانها، ثم تطلقها في التربة من خلال الجذور، مما يحسن جودة الهواء داخل المنازل والمكاتب، ويقلل من أمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد المتكررة.