الامارات 7 - خصائص ومكونات النظام البيئي المائي
تشمل النظم البيئية المائية البيئات المائية العذبة، مثل البحيرات والجداول والأنهار، إضافةً إلى البيئات المالحة كالبحار والمحيطات. توفر هذه النظم موائل غنية لمجموعة واسعة من الكائنات الحية، مما يجعلها من أكثر النظم البيئية تنوعًا وإنتاجية على الكوكب. تلعب هذه النظم دورًا أساسيًا في التوازن البيئي، حيث تساهم في تنظيم الدورة الهيدرولوجية، كما تضم كائنات تعيش تحت الماء وأخرى تتكيف مع العيش بين اليابسة والماء. تختلف شدة التعرض لأشعة الشمس في هذه النظم، حيث تكون محدودة في البيئات البحرية مقارنةً بالنظم الأرضية، وتضم هذه البيئات كائنات حية تعمل كمستهلكين ومنتجين في آنٍ واحد.
أهمية النظم البيئية المائية
تسهم في إعادة تدوير العناصر الغذائية بفاعلية.
تساعد في تنقية المياه والمحافظة على جودتها.
تغذي منسوب المياه الجوفية وتحافظ على توازنه.
توفر موائل متنوعة للنباتات والحيوانات المائية.
تقلل من مخاطر الفيضانات وتساهم في تنظيم تدفق المياه.
تعد مصدرًا حيويًا للغذاء والدواء والطاقة والمواد الخام.
تنتج الأكسجين وتساعد في تقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون والأوزون في الغلاف الجوي.
تسهم في تنقية المياه من السموم الناتجة عن الأنشطة الصناعية والمنزلية، من خلال دور الكائنات المائية المختلفة.
تلعب الكائنات الدقيقة دورًا رئيسيًا في دورات المغذيات والطاقة داخل البيئة المائية.
مكونات النظام البيئي المائي
يتكون النظام البيئي المائي من أربعة مكونات رئيسية:
المواد غير الحية
تشمل المواد العضوية وغير العضوية، حيث تتكون المواد غير العضوية من عناصر مثل H₂O، CO₂، O₂، N₂، Ca، P، والتي تكون متاحة في صورة مذابة، مما يسهم في تغذية الكائنات الحية.
المنتجات
تنقسم المنتجات إلى نوعين رئيسيين:
النباتات الجذرية التي تنمو في المياه الضحلة مثل الفاليسنيريا والهيدريلا.
النباتات العائمة الحرة مثل الزحلقة وصفير الماء، والتي تنتشر في المناطق التي يخترقها الضوء.
تعد العوالق النباتية من أهم المصادر المنتجة للغذاء في النظم المائية.
المستهلكات
تتغذى الكائنات المستهلكة على الكائنات المنتجة، وتنقسم إلى:
المستهلكات الأولية التي تعتمد على النباتات، مثل بعض الأسماك والعوالق الحيوانية.
المستهلكات الثانوية التي تتغذى على المستهلكات الأولية، مثل الجمبري والأسماك الصغيرة.
المستهلكات الثالثية التي تعتمد في غذائها على المستهلكات الثانوية، مثل الثعابين والأسماك الكبيرة.
المحللات
تشمل البكتيريا والفطريات المائية، وتؤدي دورًا هامًا في تحليل المواد العضوية وتحويلها إلى عناصر بسيطة تُعاد إلى البيئة ليستفيد منها المنتجون مجددًا. توجد هذه الكائنات بكثرة في طين القاع الغني بالمخلفات العضوية، مما يساعد في دورة التحلل الحيوي وإعادة تدوير المغذيات.
تشمل النظم البيئية المائية البيئات المائية العذبة، مثل البحيرات والجداول والأنهار، إضافةً إلى البيئات المالحة كالبحار والمحيطات. توفر هذه النظم موائل غنية لمجموعة واسعة من الكائنات الحية، مما يجعلها من أكثر النظم البيئية تنوعًا وإنتاجية على الكوكب. تلعب هذه النظم دورًا أساسيًا في التوازن البيئي، حيث تساهم في تنظيم الدورة الهيدرولوجية، كما تضم كائنات تعيش تحت الماء وأخرى تتكيف مع العيش بين اليابسة والماء. تختلف شدة التعرض لأشعة الشمس في هذه النظم، حيث تكون محدودة في البيئات البحرية مقارنةً بالنظم الأرضية، وتضم هذه البيئات كائنات حية تعمل كمستهلكين ومنتجين في آنٍ واحد.
أهمية النظم البيئية المائية
تسهم في إعادة تدوير العناصر الغذائية بفاعلية.
تساعد في تنقية المياه والمحافظة على جودتها.
تغذي منسوب المياه الجوفية وتحافظ على توازنه.
توفر موائل متنوعة للنباتات والحيوانات المائية.
تقلل من مخاطر الفيضانات وتساهم في تنظيم تدفق المياه.
تعد مصدرًا حيويًا للغذاء والدواء والطاقة والمواد الخام.
تنتج الأكسجين وتساعد في تقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون والأوزون في الغلاف الجوي.
تسهم في تنقية المياه من السموم الناتجة عن الأنشطة الصناعية والمنزلية، من خلال دور الكائنات المائية المختلفة.
تلعب الكائنات الدقيقة دورًا رئيسيًا في دورات المغذيات والطاقة داخل البيئة المائية.
مكونات النظام البيئي المائي
يتكون النظام البيئي المائي من أربعة مكونات رئيسية:
المواد غير الحية
تشمل المواد العضوية وغير العضوية، حيث تتكون المواد غير العضوية من عناصر مثل H₂O، CO₂، O₂، N₂، Ca، P، والتي تكون متاحة في صورة مذابة، مما يسهم في تغذية الكائنات الحية.
المنتجات
تنقسم المنتجات إلى نوعين رئيسيين:
النباتات الجذرية التي تنمو في المياه الضحلة مثل الفاليسنيريا والهيدريلا.
النباتات العائمة الحرة مثل الزحلقة وصفير الماء، والتي تنتشر في المناطق التي يخترقها الضوء.
تعد العوالق النباتية من أهم المصادر المنتجة للغذاء في النظم المائية.
المستهلكات
تتغذى الكائنات المستهلكة على الكائنات المنتجة، وتنقسم إلى:
المستهلكات الأولية التي تعتمد على النباتات، مثل بعض الأسماك والعوالق الحيوانية.
المستهلكات الثانوية التي تتغذى على المستهلكات الأولية، مثل الجمبري والأسماك الصغيرة.
المستهلكات الثالثية التي تعتمد في غذائها على المستهلكات الثانوية، مثل الثعابين والأسماك الكبيرة.
المحللات
تشمل البكتيريا والفطريات المائية، وتؤدي دورًا هامًا في تحليل المواد العضوية وتحويلها إلى عناصر بسيطة تُعاد إلى البيئة ليستفيد منها المنتجون مجددًا. توجد هذه الكائنات بكثرة في طين القاع الغني بالمخلفات العضوية، مما يساعد في دورة التحلل الحيوي وإعادة تدوير المغذيات.