خصائص حجر الملاكيت

الامارات 7 - حجر الملاكيت (Malachite) هو معدن أخضر اللون يتكوّن من كربونات النحاس، ويعود اكتشافه الأول إلى مصر وفلسطين حوالي 4000 قبل الميلاد. يتشكّل الملاكيت نتيجة أكسدة النحاس عند تعرضه للهواء، حيث يوجد عادة بالقرب من سطح الأرض.

خصائص حجر الملاكيت
يتميّز حجر الملاكيت بعدة خصائص فريدة، من بينها:

الخصائص العلاجية
يُعرف الملاكيت بخصائصه العلاجية، إلا أنه لا يُعد بديلاً عن استشارة الطبيب أو العلاجات الطبية التقليدية. يُعتقد أنه يساعد في:

الحماية من الإشعاع والتلوّث الكهرومغناطيسي.
التخفيف من الاضطرابات العقلية وتحسين استيعاب المعلومات.
علاج عسر القراءة والتشنّجات وتقليل تقلّبات المزاج الحادة.
تسهيل المخاض وتخفيف آلام واضطرابات الدورة الشهرية وانقطاع الطمث.
تعزيز الجهازين العصبي والمناعي، وخفض ضغط الدم.
علاج الربو، والتهابات المفاصل، والكسور، والصّرع.
الحدّ من دوار السفر والدوخة.
المساهمة في علاج الأورام من خلال إعادة تنظيم الحمض النووي وإصلاح البنية الخلوية.
معالجة مشكلات العصب البصري، البنكرياس، الطحال، والغدة الدرقية.
تحفيز الكبد على التخلص من السموم.
الخصائص الميتافيزيقية
يُطلق على الملاكيت اسم "حجر التحول" لما يتمتع به من تأثير إيجابي على العواطف والطاقة، حيث:

يساعد في تجاوز الأوقات الصعبة بامتصاص المشاعر السلبية والطاقة السامة.
يجدد الشباب عند التأمل في أنماطه المتموجة.
يوفر الحماية من السقوط ويساعد على تجديد الأنسجة عند لفه حول الكدمات والكسور.
يعزز الانسجام الداخلي ويقوّي الحدس.
يمنح القوة والثقة دون المبالغة في الإحساس بالذات.
يزيد الذكاء ويساعد في التخلي عن الأمور غير الضرورية.
يعيد التوازن ويعزز القدرة على التركيز على الأهداف.
أماكن تواجد حجر الملاكيت
يوجد الملاكيت غالبًا في الكهوف وعلى شكل تكوينات بلورية. تم تعدينه منذ العصور القديمة واستخدم في صناعة المجوهرات ومستحضرات التجميل، إضافةً إلى بعض التطبيقات العلاجية المميزة.










شريط الأخبار