الامارات 7 - منذ القرن السابع عشر الميلادي، ومع بداية نهضة البحث العلمي، بدأ الجيولوجيون في دراسة طبقات الصخور المكشوفة على سطح الأرض، ووصفوها بناءً على مجموعة من المبادئ الجيولوجية. أهم هذه المبادئ التي تساعد في تحديد الأعمار النسبية للصخور تشمل: مبدأ الوتيرة الواحدة، مبدأ الترسيب الأفقي، مبدأ تعاقب الطبقات، قانون والتر، مبدأ تعاقب الحياة، مبدأ الاحتواء، ومبدأ القاطع والمقطوع.
مبدأ القاطع والمقطوع ينص على أنه إذا اخترق صدع أو جسم صخري آخر صخرة ما، فإن الجسم القاطع يجب أن يكون أصغر سناً من الصخر الذي تم قطعه. هذا المبدأ يستخدم لتحديد العلاقات العمرية النسبية بين التراكيب الجيولوجية المجاورة، ويعتبر أداة هامة في التأريخ النسبي للصخور.
العمر النسبي هو تحديد العمر التقريبي للصخور أو الأحافير أو المعادن بناءً على مقارنة علاقتها بالصخور المحيطة بها. يتم تقدير العمر النسبي من خلال العلاقات الطبقية والهيكلية مثل التراكيب والمحتوى الأحفوري.
مبدأ الوتيرة الواحدة يشير إلى أن العمليات التي تحدث على قشرة الأرض اليوم هي نفس العمليات التي كانت تحدث في العصور الماضية.
مبدأ الترسيب الأفقي يوضح أن الرواسب تترسب في البداية بشكل أفقي، وتبقى كذلك ما لم تتأثر بقوى تدفعها أو تسحبها بعيداً عن وضعها الأصلي.
مبدأ التعاقب الطبقي ينص على أن الصخور غير المتأثرة بقوى خارجية تكون أقدم في القاع وأحدث في الأعلى.
قانون والتر يؤكد أن البيئات الترسيبية المتجاورة على سطح الأرض تظهر في تسلسل ستراتيغرافي، وفي حال وجود ترسيب مفقود، فإن ذلك يدل على حدوث فترة زمنية ضائعة أو سطح عدم توافق.
مبدأ تعاقب الحياة ينص على أن الأحافير من نفس النوع تظهر في نفس الحقبة الجيولوجية، حتى وإن كانت موجودة في طبقات صخرية مختلفة.
مبدأ الاحتواء يحدد أن القطع الصخرية المضمنة في صخور أخرى هي أقدم من الصخر الذي يحتوي عليها.
تم تطوير هذه المبادئ عبر الزمن بدءاً من أعمال الجيولوجي الدنماركي نيكولاس ستينو في عام 1669، ثم تم توسيعها وتوضيحها بواسطة الجيولوجيين مثل جيمس هوتون وشارلز لايل في القرن التاسع عشر.
مبدأ القاطع والمقطوع ينص على أنه إذا اخترق صدع أو جسم صخري آخر صخرة ما، فإن الجسم القاطع يجب أن يكون أصغر سناً من الصخر الذي تم قطعه. هذا المبدأ يستخدم لتحديد العلاقات العمرية النسبية بين التراكيب الجيولوجية المجاورة، ويعتبر أداة هامة في التأريخ النسبي للصخور.
العمر النسبي هو تحديد العمر التقريبي للصخور أو الأحافير أو المعادن بناءً على مقارنة علاقتها بالصخور المحيطة بها. يتم تقدير العمر النسبي من خلال العلاقات الطبقية والهيكلية مثل التراكيب والمحتوى الأحفوري.
مبدأ الوتيرة الواحدة يشير إلى أن العمليات التي تحدث على قشرة الأرض اليوم هي نفس العمليات التي كانت تحدث في العصور الماضية.
مبدأ الترسيب الأفقي يوضح أن الرواسب تترسب في البداية بشكل أفقي، وتبقى كذلك ما لم تتأثر بقوى تدفعها أو تسحبها بعيداً عن وضعها الأصلي.
مبدأ التعاقب الطبقي ينص على أن الصخور غير المتأثرة بقوى خارجية تكون أقدم في القاع وأحدث في الأعلى.
قانون والتر يؤكد أن البيئات الترسيبية المتجاورة على سطح الأرض تظهر في تسلسل ستراتيغرافي، وفي حال وجود ترسيب مفقود، فإن ذلك يدل على حدوث فترة زمنية ضائعة أو سطح عدم توافق.
مبدأ تعاقب الحياة ينص على أن الأحافير من نفس النوع تظهر في نفس الحقبة الجيولوجية، حتى وإن كانت موجودة في طبقات صخرية مختلفة.
مبدأ الاحتواء يحدد أن القطع الصخرية المضمنة في صخور أخرى هي أقدم من الصخر الذي يحتوي عليها.
تم تطوير هذه المبادئ عبر الزمن بدءاً من أعمال الجيولوجي الدنماركي نيكولاس ستينو في عام 1669، ثم تم توسيعها وتوضيحها بواسطة الجيولوجيين مثل جيمس هوتون وشارلز لايل في القرن التاسع عشر.