الامارات 7 -
تغير لون السماء، خاصة أثناء شروق وغروب الشمس، يعود إلى ظاهرة تُعرف بالتشتت، التي تسبب في ظهور ألوان متنوعة في السماء. هذه الظاهرة تنتج عن تفاعل أشعة الشمس، التي هي أشعة ضوء موجية، مع جزيئات صغيرة في الغلاف الجوي مثل الغبار والقطرات المائية، مما يؤدي إلى تشتت الضوء في اتجاهات مختلفة.
العالم ستيفن أكرمان اكتشف هذه الظاهرة وشرح كيف أن الضوء يتشتت عندما يمر عبر الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ظهور ألوان متنوعة في السماء. هناك عاملان رئيسيان يؤثران على التشتت: الأول هو الطول الموجي، حيث تشتت الأشعة ذات الأطوال الموجية الكبيرة (مثل اللون الأحمر) أقل من الأشعة ذات الأطوال الموجية القصيرة (مثل اللون الأزرق)، والآخر هو حجم الجسيمات التي يتفاعل معها الضوء.
عند غروب الشمس أو شروقها، تكون الشمس أقرب إلى الأفق، مما يعني أن الأشعة الشمسية تمر عبر كمية أكبر من الجسيمات في الغلاف الجوي مقارنة بفترة الظهيرة، حيث تكون الشمس أبعد. هذا التفاعل يؤدي إلى تشتت الألوان ذات الأطوال الموجية القصيرة مثل الأزرق والبنفسجي بعيدًا، فيظل اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر هو الأكثر وضوحًا في السماء.
تغير لون السماء، خاصة أثناء شروق وغروب الشمس، يعود إلى ظاهرة تُعرف بالتشتت، التي تسبب في ظهور ألوان متنوعة في السماء. هذه الظاهرة تنتج عن تفاعل أشعة الشمس، التي هي أشعة ضوء موجية، مع جزيئات صغيرة في الغلاف الجوي مثل الغبار والقطرات المائية، مما يؤدي إلى تشتت الضوء في اتجاهات مختلفة.
العالم ستيفن أكرمان اكتشف هذه الظاهرة وشرح كيف أن الضوء يتشتت عندما يمر عبر الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ظهور ألوان متنوعة في السماء. هناك عاملان رئيسيان يؤثران على التشتت: الأول هو الطول الموجي، حيث تشتت الأشعة ذات الأطوال الموجية الكبيرة (مثل اللون الأحمر) أقل من الأشعة ذات الأطوال الموجية القصيرة (مثل اللون الأزرق)، والآخر هو حجم الجسيمات التي يتفاعل معها الضوء.
عند غروب الشمس أو شروقها، تكون الشمس أقرب إلى الأفق، مما يعني أن الأشعة الشمسية تمر عبر كمية أكبر من الجسيمات في الغلاف الجوي مقارنة بفترة الظهيرة، حيث تكون الشمس أبعد. هذا التفاعل يؤدي إلى تشتت الألوان ذات الأطوال الموجية القصيرة مثل الأزرق والبنفسجي بعيدًا، فيظل اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر هو الأكثر وضوحًا في السماء.