الامارات 7 - تعريف التلوث البيولوجي للهواء
التلوث البيولوجي للهواء هو التلوث الذي ينشأ من المواد البيولوجية في البيئة، والتي قد تؤثر على صحة الإنسان. تشمل هذه المواد حبوب اللقاح من الأشجار والنباتات، الحشرات أو أجزاء منها، بعض الفطريات، البكتيريا، الفيروسات، وغيرها.
أماكن تواجد التلوث البيولوجي للهواء
يمكن أن توجد بعض المواد الملوثة بيولوجياً في معظم المنازل، ومن الصعب التخلص منها تماماً. حتى في المنازل النظيفة قد توجد ملوثات بيولوجية. وهناك عاملان رئيسيان يسهمان في نمو هذه الملوثات: وجود الرطوبة والعناصر الغذائية، ويمكن العثور على هذه الظروف في أماكن مثل الحمامات، المستودعات الرطبة، الأماكن المغمورة بالمياه، الأجهزة الرطبة مثل المكيفات، وبعض أنواع السجاد والأثاث. أظهرت الدراسات أن ما بين 30% إلى 50% من الأماكن تحتوي على ظروف رطبة قد تشجع على نمو هذه الملوثات، وقد تكون هذه النسبة أعلى في المناطق ذات المناخات الحارة والرطبة.
مسببات التلوث البيولوجي
تشمل مسببات التلوث البيولوجي العديد من العناصر، مثل:
حبوب اللقاح الناتجة عن النباتات.
الفيروسات التي تنتقل من البشر والحيوانات.
البكتيريا المنقولة عبر الإنسان والحيوان، أو بقايا التربة والنبات.
الحيوانات الأليفة التي تفرز اللعاب ووبرها (قشور الجلد).
فضلات وأجزاء الجسم من الصراصير والقوارض والحشرات الأخرى.
البروتينات في البول الناتج عن الجرذان والفئران التي تجفف.
الأنظمة المركزية لتوليد الهواء والتبريد التي قد تكون أرضاً خصبة للملوثات البيولوجية.
المشاكل الناتجة عن التلوث البيولوجي للهواء
تعتبر الحساسية واحدة من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً المرتبطة بالهواء الملوث بيولوجياً، ويمكن أن تتراوح ردود الفعل التحسسية من مجرد شعور بعدم الراحة إلى حالات تهدد الحياة مثل نوبات الربو الحادة. بعض الأعراض الشائعة تتضمن:
العيون الدامعة.
سيلان الأنف والعطس.
الاحتقان الأنفي.
الحكة.
السعال.
الحمى.
الشخير وصعوبة التنفس.
الصداع المستمر.
التعب العام.
طرق التخفيف من التعرض للملوثات البيولوجية
هناك عدة طرق لتقليل التعرض لهذه الملوثات، مثل:
الاهتمام الجيد بالصيانة المنزلية ومعدات التدفئة والتكييف.
ضمان التهوية الجيدة وتوزيع الهواء بشكل مناسب للتحكم في الرطوبة.
استخدام إدارة متكاملة للآفات للحد من الحساسية الناجمة عن الحشرات والحيوانات.
تركيب واستخدام شفاطات هواء تنفث الهواء للخارج في المطابخ والحمامات.
تهوية أماكن التسوية في المنزل لمنع تراكم الرطوبة.
استخدام أجهزة ترطيب الهواء بالموجات فوق الصوتية وتنظيفها وفقاً لتعليمات الصانع.
تنظيف وتجفيف السجاد ومواد البناء المتضررة من المياه في غضون 24 ساعة، أو إزالتها إذا لزم الأمر.
الحفاظ على نظافة المنزل لتقليل تراكم عث الغبار وحبوب اللقاح ووبر الحيوانات.
التلوث البيولوجي للهواء هو التلوث الذي ينشأ من المواد البيولوجية في البيئة، والتي قد تؤثر على صحة الإنسان. تشمل هذه المواد حبوب اللقاح من الأشجار والنباتات، الحشرات أو أجزاء منها، بعض الفطريات، البكتيريا، الفيروسات، وغيرها.
أماكن تواجد التلوث البيولوجي للهواء
يمكن أن توجد بعض المواد الملوثة بيولوجياً في معظم المنازل، ومن الصعب التخلص منها تماماً. حتى في المنازل النظيفة قد توجد ملوثات بيولوجية. وهناك عاملان رئيسيان يسهمان في نمو هذه الملوثات: وجود الرطوبة والعناصر الغذائية، ويمكن العثور على هذه الظروف في أماكن مثل الحمامات، المستودعات الرطبة، الأماكن المغمورة بالمياه، الأجهزة الرطبة مثل المكيفات، وبعض أنواع السجاد والأثاث. أظهرت الدراسات أن ما بين 30% إلى 50% من الأماكن تحتوي على ظروف رطبة قد تشجع على نمو هذه الملوثات، وقد تكون هذه النسبة أعلى في المناطق ذات المناخات الحارة والرطبة.
مسببات التلوث البيولوجي
تشمل مسببات التلوث البيولوجي العديد من العناصر، مثل:
حبوب اللقاح الناتجة عن النباتات.
الفيروسات التي تنتقل من البشر والحيوانات.
البكتيريا المنقولة عبر الإنسان والحيوان، أو بقايا التربة والنبات.
الحيوانات الأليفة التي تفرز اللعاب ووبرها (قشور الجلد).
فضلات وأجزاء الجسم من الصراصير والقوارض والحشرات الأخرى.
البروتينات في البول الناتج عن الجرذان والفئران التي تجفف.
الأنظمة المركزية لتوليد الهواء والتبريد التي قد تكون أرضاً خصبة للملوثات البيولوجية.
المشاكل الناتجة عن التلوث البيولوجي للهواء
تعتبر الحساسية واحدة من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً المرتبطة بالهواء الملوث بيولوجياً، ويمكن أن تتراوح ردود الفعل التحسسية من مجرد شعور بعدم الراحة إلى حالات تهدد الحياة مثل نوبات الربو الحادة. بعض الأعراض الشائعة تتضمن:
العيون الدامعة.
سيلان الأنف والعطس.
الاحتقان الأنفي.
الحكة.
السعال.
الحمى.
الشخير وصعوبة التنفس.
الصداع المستمر.
التعب العام.
طرق التخفيف من التعرض للملوثات البيولوجية
هناك عدة طرق لتقليل التعرض لهذه الملوثات، مثل:
الاهتمام الجيد بالصيانة المنزلية ومعدات التدفئة والتكييف.
ضمان التهوية الجيدة وتوزيع الهواء بشكل مناسب للتحكم في الرطوبة.
استخدام إدارة متكاملة للآفات للحد من الحساسية الناجمة عن الحشرات والحيوانات.
تركيب واستخدام شفاطات هواء تنفث الهواء للخارج في المطابخ والحمامات.
تهوية أماكن التسوية في المنزل لمنع تراكم الرطوبة.
استخدام أجهزة ترطيب الهواء بالموجات فوق الصوتية وتنظيفها وفقاً لتعليمات الصانع.
تنظيف وتجفيف السجاد ومواد البناء المتضررة من المياه في غضون 24 ساعة، أو إزالتها إذا لزم الأمر.
الحفاظ على نظافة المنزل لتقليل تراكم عث الغبار وحبوب اللقاح ووبر الحيوانات.