الامارات 7 - النفايات العضوية هي المخلفات التي تنتجها الكائنات الحية مثل النباتات والحيوانات، وهي مواد قابلة للتحلل إلى جزيئات عضوية أبسط. تتواجد هذه النفايات في الطبيعة في شكلين: صلب وسائل.
أنواع النفايات العضوية:
النفايات الصلبة: تتضمن حوالي 80-85% رطوبة وتنتج غالبًا في المناطق السكنية والمدارس والمستشفيات والشركات. من أمثلتها: الأثاث، الملابس، الأجهزة، بقايا الطعام، قصاصات العشب، والصحف.
فضلات الماشية: يشمل روث وعلف الماشية، الذي يُستخدم كسماد مهم للتربة بفضل المغذيات التي يمدها للمحاصيل.
فضلات الطعام: تشكل حوالي 30% من النفايات العضوية وتشمل القشور، البذور، والأغصان، بالإضافة إلى مخلفات الطعام من المنازل والفنادق والمطاعم والمصانع.
أضرار النفايات العضوية: إدارة النفايات العضوية تشكل تحديًا كبيرًا، خاصة في الدول النامية، حيث تسبب النفايات العضوية أضرارًا مثل:
انبعاث الروائح الكريهة التي تشجع على تكاثر مسببات الأمراض مثل الجرذان والذباب والبعوض.
تحلل النفايات يطلق غاز الميثان، الذي يُسهم بشكل كبير في ظاهرة الاحتباس الحراري.
إعادة تدوير النفايات العضوية: إعادة تدوير النفايات العضوية تهدف إلى تحويلها إلى مواد مفيدة باستخدام طرق متنوعة. في هذا السياق، أصبحت إدارة النفايات قضية رئيسية في المدن الكبرى، مع تبني أساليب متعددة لمعالجتها، مثل استخدام الكائنات الدقيقة لتحويلها إلى سماد طبيعي، مما يعزز خصوبة التربة.
مزايا إعادة تدوير النفايات العضوية:
توليد الطاقة في شكل غاز حيوي عبر الهضم اللاهوائي.
توفير سماد طبيعي يقلل من استخدام الأسمدة الكيميائية، مما يعزز خصوبة التربة.
تحسين كفاءة إعادة تدوير النفايات غير العضوية من خلال فصلها عن النفايات العضوية.
تقليل تلوث الهواء والماء والتربة عن طريق التقليل من الروائح والغازات السامة.
تقليل آثار الانبعاثات الناتجة عن مكبات النفايات، مما يساعد في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
طرق إعادة تدوير النفايات العضوية:
علف الحيوانات: يمكن استخدام المخلفات الغذائية والنباتية لتغذية الحيوانات، مما يساعد في تقليل الضغط على مكبات النفايات.
التسميد: تقوم الكائنات الحية بتحليل المواد العضوية وتحويلها إلى سماد يساعد في نمو النباتات.
الهضم اللاهوائي: في هذه العملية، تستخدم الكائنات الدقيقة اللاهوائية لتحويل النفايات العضوية إلى غاز حيوي مثل الميثان، مما يساعد في توليد الطاقة المتجددة.
أنواع النفايات العضوية:
النفايات الصلبة: تتضمن حوالي 80-85% رطوبة وتنتج غالبًا في المناطق السكنية والمدارس والمستشفيات والشركات. من أمثلتها: الأثاث، الملابس، الأجهزة، بقايا الطعام، قصاصات العشب، والصحف.
فضلات الماشية: يشمل روث وعلف الماشية، الذي يُستخدم كسماد مهم للتربة بفضل المغذيات التي يمدها للمحاصيل.
فضلات الطعام: تشكل حوالي 30% من النفايات العضوية وتشمل القشور، البذور، والأغصان، بالإضافة إلى مخلفات الطعام من المنازل والفنادق والمطاعم والمصانع.
أضرار النفايات العضوية: إدارة النفايات العضوية تشكل تحديًا كبيرًا، خاصة في الدول النامية، حيث تسبب النفايات العضوية أضرارًا مثل:
انبعاث الروائح الكريهة التي تشجع على تكاثر مسببات الأمراض مثل الجرذان والذباب والبعوض.
تحلل النفايات يطلق غاز الميثان، الذي يُسهم بشكل كبير في ظاهرة الاحتباس الحراري.
إعادة تدوير النفايات العضوية: إعادة تدوير النفايات العضوية تهدف إلى تحويلها إلى مواد مفيدة باستخدام طرق متنوعة. في هذا السياق، أصبحت إدارة النفايات قضية رئيسية في المدن الكبرى، مع تبني أساليب متعددة لمعالجتها، مثل استخدام الكائنات الدقيقة لتحويلها إلى سماد طبيعي، مما يعزز خصوبة التربة.
مزايا إعادة تدوير النفايات العضوية:
توليد الطاقة في شكل غاز حيوي عبر الهضم اللاهوائي.
توفير سماد طبيعي يقلل من استخدام الأسمدة الكيميائية، مما يعزز خصوبة التربة.
تحسين كفاءة إعادة تدوير النفايات غير العضوية من خلال فصلها عن النفايات العضوية.
تقليل تلوث الهواء والماء والتربة عن طريق التقليل من الروائح والغازات السامة.
تقليل آثار الانبعاثات الناتجة عن مكبات النفايات، مما يساعد في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
طرق إعادة تدوير النفايات العضوية:
علف الحيوانات: يمكن استخدام المخلفات الغذائية والنباتية لتغذية الحيوانات، مما يساعد في تقليل الضغط على مكبات النفايات.
التسميد: تقوم الكائنات الحية بتحليل المواد العضوية وتحويلها إلى سماد يساعد في نمو النباتات.
الهضم اللاهوائي: في هذه العملية، تستخدم الكائنات الدقيقة اللاهوائية لتحويل النفايات العضوية إلى غاز حيوي مثل الميثان، مما يساعد في توليد الطاقة المتجددة.