الامارات 7 - تعريف شدة الزلزال يوضح كيفية قياس حجم وشدة الزلزال من خلال خصائصه المختلفة. حجم الزلزال يُحدد مقدار الطاقة التي يُطلقها مصدر الزلزال، ويتم قياسه باستخدام جهاز السيسموغراف (Seismograph)، بينما تُقاس شدة الزلزال من خلال قوة الاهتزازات التي تحدث في مكان معين. لتحديد شدة الزلزال، يتم النظر إلى آثار الزلزال والأضرار التي لحقت بالمباني والمنشآت في الموقع، بالإضافة إلى تقييم السكان في المنطقة من حيث قوة الاهتزاز ومدى تأثيره.
لتوضيح الفرق بين حجم وشدة الزلزال، يمكن تشبيه حجم الزلزال بمقدار قوة الموجات الراديوية المرسلة من محطة البث، بينما تمثل الشدة مقدار القوة التي يتم استلامها في موقع معين. الشدة تتأثر بعدة عوامل مثل المسافة عن مركز الزلزال، نوع المسار الذي تسلكه الموجات، والظروف المحلية في المنطقة المتأثرة. وتختلف الأضرار التي يسببها الزلزال بناءً على ثلاثة عوامل رئيسية: المسافة عن مركز الزلزال، عمق مصدر الزلزال، وحجم الاهتزازات الناتجة.
قياس شدة الزلزال يعتمد على عدة درجات تبدأ من الدرجة الأولى (I) وصولاً إلى الدرجة الثانية عشرة (XII)، حيث يُستخدم مقياس شدة الزلزال لوصف آثار الزلزال وحجم الأضرار الناجمة عنه. على سبيل المثال، الزلزال الذي يكون شدته في الدرجة الأولى لا يشعر به البشر، بينما الزلزال في الدرجة العاشرة يتسبب في تدمير هائل للبنية التحتية وانهيار العديد من المباني.
تعتبر الإشارة إلى شدة الزلزال بشكل عام غير دقيقة، إذ تختلف شدة الزلزال باختلاف الموقع. لذلك، من المهم تحديد المنطقة التي تم قياس الشدة فيها أو الإشارة إلى القيمة العظمى للشدّة المسجلة، كما حدث في زلزال لوما بريتا في 1989، حيث كانت شدة الزلزال عند المركز 6.9، بينما كانت الشدة العظمى في مناطق أبعد عن المركز.
لتوضيح الفرق بين حجم وشدة الزلزال، يمكن تشبيه حجم الزلزال بمقدار قوة الموجات الراديوية المرسلة من محطة البث، بينما تمثل الشدة مقدار القوة التي يتم استلامها في موقع معين. الشدة تتأثر بعدة عوامل مثل المسافة عن مركز الزلزال، نوع المسار الذي تسلكه الموجات، والظروف المحلية في المنطقة المتأثرة. وتختلف الأضرار التي يسببها الزلزال بناءً على ثلاثة عوامل رئيسية: المسافة عن مركز الزلزال، عمق مصدر الزلزال، وحجم الاهتزازات الناتجة.
قياس شدة الزلزال يعتمد على عدة درجات تبدأ من الدرجة الأولى (I) وصولاً إلى الدرجة الثانية عشرة (XII)، حيث يُستخدم مقياس شدة الزلزال لوصف آثار الزلزال وحجم الأضرار الناجمة عنه. على سبيل المثال، الزلزال الذي يكون شدته في الدرجة الأولى لا يشعر به البشر، بينما الزلزال في الدرجة العاشرة يتسبب في تدمير هائل للبنية التحتية وانهيار العديد من المباني.
تعتبر الإشارة إلى شدة الزلزال بشكل عام غير دقيقة، إذ تختلف شدة الزلزال باختلاف الموقع. لذلك، من المهم تحديد المنطقة التي تم قياس الشدة فيها أو الإشارة إلى القيمة العظمى للشدّة المسجلة، كما حدث في زلزال لوما بريتا في 1989، حيث كانت شدة الزلزال عند المركز 6.9، بينما كانت الشدة العظمى في مناطق أبعد عن المركز.